I'm now chronically ill and unable to work, and your support helps me pay my bills and keep my websites online. Please consider giving something back for 8 years of developing and providing this service for free; even if you can only give one dollar. - Ikram Hawramani
21474. الحفيل1 21475. الْحق2 21476. الحق2 21477. الحَقُّ1 21478. الحَقّ1 21479. الحقّ121480. الحقاء1 21481. الْحَقَائِق1 21482. الحقاب1 21483. الحِقابُ1 21484. الحقال1 21485. الحقاني1 21486. الحَقَبُ1 21487. الحقب3 21488. الحقبة1 21489. الحقة2 21490. الحِقة1 21491. الحقّة1 21492. الحِقد1 21493. الحقد3 21494. الحِقْدُ1 21495. الحَقَطُ1 21496. الحَقْطَبَةُ1 21497. الحقطة1 21498. الحقف1 21499. الحِقْفُ1 21500. الحقل1 21501. الحَقْلُ1 21502. الحقلة1 21503. الحِقلة1 21504. الحَقَلَّدُ2 21505. الحقلد1 21506. الحقلي1 21507. الحَقْمُ1 21508. الحقنة1 21509. الحُقْنة1 21510. الحَقْوُ2 21511. الحقو2 21512. الحَقيبة1 21513. الحقيبة2 21514. الحقيدة1 21515. الْحقيق1 21516. الحَقيقَةُ1 21517. الحَقِيقَة1 21518. الْحَقِيقَة3 21519. الحَقِيقة1 21520. الحقيقة2 21521. الحقيقة العقلية1 21522. الْحَقِيقَة الْعَقْلِيَّة...1 21523. الحقيقة القاصرة1 21524. الحقيقة اللّغوية1 21525. الْحَقِيقَة المحمدية...1 21526. الحقيقة المحمدية1 21527. الحقيقي1 21528. الحقيم1 21529. الحَكُّ1 21530. الحك1 21531. الحكأة1 21532. الحكاء1 21533. الحكاءة1 21534. الحكاك1 21535. الحكاكة2 21536. الحَكّامِيّةُ1 21537. الحِكاية1 21538. الْحِكَايَة1 21539. الحكاية2 21540. الحكة1 21541. الحكّة1 21542. الحكر1 21543. الحَكْرُ1 21544. الحكرة1 21545. الحُكْرَةُ1 21546. الحَكْشُ1 21547. الحكشة1 21548. الحكك1 21549. الحُكَكاتُ1 21550. الحككة1 21551. الحُكْلُ1 21552. الحكلة1 21553. الحكم3 21554. الْحكم1 21555. الحُكم1 21556. الحُكْمُ1 21557. الحُكْم2 21558. الحكمُ المناسِبُ1 21559. الحُكم والحِكمة والصالح ...1 21560. الحُكْم وَالحِكْمَة ...1 21561. الْحُكَمَاء1 21562. الْحِكْمَة3 21563. الحِكمة1 21564. الحكمةُ1 21565. الحكمة2 21566. الحكمة الإلهية1 21567. الحِكْمةُ الخلقيةُ1 21568. الحِكْمَةُ المدنيةُ...1 21569. الْحِكْمَة الْمَسْكُوت عَنْهَا...1 21570. الحكمة المسكوت عنها...1 21571. الحِكمةُ المنزليةُ1 21572. الْحِكْمَة الْمَنْطُوق بهَا...1 21573. الحكمة المنطوق بها1 Prev. 100
«
Previous

الحقّ

»
Next
الحقّ:
[في الانكليزية] Truth ،reality ،right ،certainty
[ في الفرنسية] Verite ،realite ،droit ،certitude

بالفتح ومعناه في اللغة الفارسية: (الثّابت، واللّائق والصحيح، والصّدق والواجب والأمر المتحقّق وقوعه، والحقيقة، واسم من أسماء الله تعالى وقول الصدق، والوفاء بالوعد كذا في المنتخب. وهو عند الصوفية عبارة عن الوجود المطلق غير المقيّد بأيّ قيد في كشف اللغات.

إذن: الحقّ عندهم هو ذات الله ويجيء في لفظ الحقيقة.
وفي البرجندي شرح مختصر الوقاية في الخطبة الحق في اللغة مصدر حق الشيء يحقّ بالكسر أي ثبت. وقد جاء بمعنى الثابت أيضا.
وفي العرف هو مطابقة الواقع للاعتقاد كما أنّ الصدق مطابقة الاعتقاد للواقع انتهى. ويطلق أيضا على المطابق بالفتح كما أنّ الصدق يطلق على المطابق بالكسر. وكذا قال المحقّق التفتازاني في شرح العقائد: الحق هو الحكم المطابق للواقع يطلق على العقائد والأديان والمذاهب باعتبار اشتمالها على ذلك، ويقابله الباطل. وأمّا الصدق فقد شاع في الأقوال خاصة ويقابله الكذب انتهى. وتحقيقه ما ذكر السيّد السّند في حاشية شرح المطالع من أنّ الحقّ والصدق متشاركان في المورد إذ [قد] يوصف بكل منهما القول المطابق للواقع والعقد المطابق للواقع، والفرق بينهما أنّ المطابقة بين شيئين تقتضي نسبة كل منهما إلى الآخر بالمطابقة كما في باب المفاعلة. فإذا طابق الاعتقاد الواقع فإن نسب الواقع إلى الاعتقاد كان الواقع مطابقا بكسر الباء والاعتقاد مطابقا بفتحها، فهذه المطابقية القائمة بالاعتقاد تسمّى حقّا بالمعنى المصدري. ويقال هذا اعتقاد حقّ على أنّه صفة مشبهة، وإنّما سمّيت بذلك لأنّ المنظور إليه أولا في هذا الاعتبار هو الواقع الموصوف بكونه حقّا أي ثابتا متحقّقا، وإن نسب الاعتقاد إلى الواقع كان الاعتقاد مطابقا بكسر الباء والواقع مطابقا بفتحها، فهذه المطابقية القائمة بالاعتقاد تسمّى صدقا. ويقال هذا اعتقاد صدق أي صادق. وإنّما سمّيت بذلك تمييزا لها عن أختها انتهى.
وقيل في توضيحه إنّ الصدق كون الخبر مطابقا للواقع بالكسر والحق بالمعنى المصدري كونه مطابقا له بالفتح والصادق هو الخبر المطابق بالكسر والحق على أنّه صفة الناطق صفة مشبّهة هو الخبر المطابق له بالفتح ويقابل الصدق الكذب، والحقّ بالمعنى المصدري البطلان، ويقابل الصادق الكاذب والحقّ على أنّه صفة الناطق. فالكذب هو عدم كون الخبر مطابقا للواقع بالكسر والبطلان عدم كونه مطابقا له بالفتح، والكاذب هو الخبر الغير المطابق بالكسر والباطل هو الخبر الغير المطابق بالفتح، كذا قال أبو القاسم في حاشية المطول.
فائدة:
اعلم أنّ الخطأ والصواب يستعملان في المجتهدات والحقّ والباطل يستعملان في المعتقدات، حتى إذا سئلنا عن مذهبنا ومذهب مخالفينا في الفروع يجب علينا أن نجيب بأنّ مذهبنا صواب يحتمل الخطأ ومذهب مخالفينا خطأ يحتمل الصواب. وإذا سئلنا عن معتقدنا ومعتقد خصومنا في المعتقدات يجب علينا أن نقول الحقّ ما نحن عليه والباطل ما هو خصومنا عليه، هكذا نقل عن المشايخ كذا في الحمادية في كتاب الكراهة.
اعلم أنّ الحق على مذهب النّظّام بمعنى مطابقة الحكم للاعتقاد والباطل عدم مطابقته للاعتقاد هكذا ذكر المولوي عبد الحكيم في حاشية الخيالي في بيان الفرق بين مذهب العنادية والعندية.
واعلم أنّ الأصوليين قد يقولون هذا حقّ الله وهذا حقّ العبد. فحقّ العبد عبارة عمّا يسقط بإسقاط العبد كالقصاص وحقّ الله ما لا يسقط بإسقاط العبد كالصلاة والصوم والجهاد والحج وحرمة القتال في الأشهر الحرم والإنفاق في سبيل الله، وحرمة الجماع بالحيض، وحرمة القربان بالإيلاء وعدة الطلاق ونحو ذلك. ولهذا دوّنوا مسائل الطلاق والإيمان والإيلاء في العبادات دون المعاملات كذا في بحر المعاني في تفسير قوله تعالى حافِظُوا عَلَى الصَّلَواتِ وَالصَّلاةِ الْوُسْطى. وقال الفاضل الچلپي في حاشية التلويح في باب المحكوم به: المراد بحق الله في قولهم ما يتعلّق به النفع العام للعباد ولا يختص به أحد كحرمة الزنا، فإنّه يتعلّق به عموم النفع من سلامة الأنساب عن الاشتباه وصيانة الأولاد عن الضياع. وإنّما نسب إلى الله تعالى تعظيما لأنّه يتعالى عن التضرر والانتفاع، فلا يكون حقّا له بهذا الوجه. والمراد بحقّ العبد ما يتعلّق به مصلحة خاصة كحرمة مال الغير، ولذا يباح بإباحة المالك ولا يباح الزنا بإباحة الزوج إلّا ما روي عن عطاء ابن أبي رباح أنّه قال: يباح وطئ الأمة بإذن سيدها.
وفيه أنّ حرمة مال الغير أيضا مما يتعلّق به النفع العام وهو صيانة أموال الناس. واعترض على الأول أيضا بأنّ الصلاة والصوم والحج حقوق الله تعالى وليس منفعتها عامة. وأجيب بأنّها إنّما شرعت لتحصيل الثواب ورفع الكفران، وهذا منفعة عامة لكل من له أهلية التكليف بخلاف حرمة مال الغير.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.