الجسد:
[في الانكليزية] Body
[ في الفرنسية] Corps ،chair
بفتح الجيم والسين المهملة في اللغة الجسم والأجساد الجمع. وفي البيضاوي الجسد جسم ذو لون، ولذلك لا يطلق على الماء والهواء. ومنه الجساد للزعفران. وقيل جسم ذو تركيب لأنّ أصله جمع الشيء واشتداده انتهى كلامه. والجسد عند الصوفية يطلق غالبا على الصورة المثالية على ما في شرح الفصوص للمولوي عبد الرحمن الجامي في الفص الإسحاقي.
[في الانكليزية] Body
[ في الفرنسية] Corps ،chair
بفتح الجيم والسين المهملة في اللغة الجسم والأجساد الجمع. وفي البيضاوي الجسد جسم ذو لون، ولذلك لا يطلق على الماء والهواء. ومنه الجساد للزعفران. وقيل جسم ذو تركيب لأنّ أصله جمع الشيء واشتداده انتهى كلامه. والجسد عند الصوفية يطلق غالبا على الصورة المثالية على ما في شرح الفصوص للمولوي عبد الرحمن الجامي في الفص الإسحاقي.
الجسد: كالجسم لكنه أخص. لأن الجسد لا يقال لغير الإنسان، ولأنه يقال لما له لون والجسم لما لا يبين له لون كالماء والهواء، وباعتبار اللون قيل للزعفران جساد، وثوب مجسد مصبوغ. وقال في البارع: لا يقال الجسد إلا للحيوان العاقل وهو الإنسان والملائكة والجن، ولا يقال لغيره جسد إلا للزعفران وللدم إذا يبس. وقوله تعالى {فَأَخْرَجَ لَهُمْ عِجْلًا جَسَدًا} ، أي ذا جثة على التشبيه بالعاقل أو بالجسم. والجساد بالكسر الزعفران ونحوه من كل صبغ أحمر أو أصفر. ا. هـ. وقال بعض الحكماء: الجسد كل روح تمثل بتصرف الخيال المنفصل وظهر في جسم ناري كالجن، أو نوري كالأرواح الملكية والإنسانية حيث تعطى قوتهم الذاتية الخلع واللبس فلا يحصرهم حبس البرازخ.