التيسير في القراءات السبع
للإمام، أبي عمرو: عثمان بن سعيد بن عثمان الداني.
المتوفى: سنة 444، أربع وأربعين وأربعمائة.
أوله: (الحمد لله، المنفرد بالدوام 000 الخ)
وهو مختصر.
مشتمل على مذاهب القراء السبعة بالأمصار.
وما اشتهر وانتشر من الروايات، والطرق عند التالين، وصح وثبت لدى الأئمة المتقدمين.
فذكر عن كل واحد من القراء روايتين.
وعليه شرح، لأبي محمد: عبد الواحد بن محمد الباهلي.
المتوفى: سنة 750، خمسين وسبعمائة.
وشرح آخر بالقول: لعمر بن القاسم الأنصاري، المشهور: بالمنشار.
أوله: (الحمد لله، ميسر العسير 000 الخ).
سماه: (البدر المنير).
ثم إن الإمام، شمس الدين: محمد بن محمد بن الجزري، الشافعي.
المتوفى: سنة 833، ثلاث وثلاثين وثمانمائة.
أضاف إليه القراءات الثلاث، في كتاب وسماه: (تحبير التيسير).
أوله: (الحمد لله، على تحبير التيسير 000 الخ).
ذكر: أنه صنفه بعد ما فرغ عن نظم الطيبة.
وقال: لما كان التيسير، من أصح كتب القراءات.
وكان من أعظم أسباب شهرته، دون باقي المختصرات، نظم الشاطبي في قصيدته. انتهى.
للإمام، أبي عمرو: عثمان بن سعيد بن عثمان الداني.
المتوفى: سنة 444، أربع وأربعين وأربعمائة.
أوله: (الحمد لله، المنفرد بالدوام 000 الخ)
وهو مختصر.
مشتمل على مذاهب القراء السبعة بالأمصار.
وما اشتهر وانتشر من الروايات، والطرق عند التالين، وصح وثبت لدى الأئمة المتقدمين.
فذكر عن كل واحد من القراء روايتين.
وعليه شرح، لأبي محمد: عبد الواحد بن محمد الباهلي.
المتوفى: سنة 750، خمسين وسبعمائة.
وشرح آخر بالقول: لعمر بن القاسم الأنصاري، المشهور: بالمنشار.
أوله: (الحمد لله، ميسر العسير 000 الخ).
سماه: (البدر المنير).
ثم إن الإمام، شمس الدين: محمد بن محمد بن الجزري، الشافعي.
المتوفى: سنة 833، ثلاث وثلاثين وثمانمائة.
أضاف إليه القراءات الثلاث، في كتاب وسماه: (تحبير التيسير).
أوله: (الحمد لله، على تحبير التيسير 000 الخ).
ذكر: أنه صنفه بعد ما فرغ عن نظم الطيبة.
وقال: لما كان التيسير، من أصح كتب القراءات.
وكان من أعظم أسباب شهرته، دون باقي المختصرات، نظم الشاطبي في قصيدته. انتهى.