الأمْنُ والآمِنُ، كصاحِبٍ: ضِدُّ الخَوْفِ، أمِنَ، كفَرِحَ، أمْناً وأماناً، بفَتْحِهِما، وأمَناً وأمَنَةً، محرَّكتينِ، وإمْناً، بالكسر، فهو أمِنٌ وأمِينٌ، كَفَرِحٍ وأميرٍ.
ورَجُلٌ أُمَنَةٌ، كهُمَزَةٍ ويُحَرَّكُ: يَأْمَنُهُ كُلُّ أحَدٍ في كلِّ شيءٍ، وقد آمَنَهُ وأمَّنَهُ.
والأمِنُ، ككتِفٍ: المُسْتَجِيرُ ليَأمَنَ على نَفْسِه.
والأمانَةُ والأمَنَةُ: ضِدُّ الخِيانَةِ، وقد أمِنَهُ، كسَمِعَ، وأمَّنَهُ تأمِيناً وائْتَمَنَه واسْتأمَنَه، وقد أمُنَ، ككَرُمَ،
فهو أمينٌ وأُمَّانٌ، كرُمَّانٍ: مَأْمونٌ به ثِقَةٌ.
وما أحْسَنَ أمْنَكَ، ويُحَرَّكُ: دينَكَ وخُلُقَكَ.
وآمَنَ به إيماناً: صَدَّقَهُ.
والإِيمانُ: الثِّقَةُ، وإظْهارُ الخُضوعِ، وقَبولُ الشَّريعَةِ.
والأمينُ: القَوِيُّ، والمُؤْتَمِنُ والمُؤْتَمَنُ، ضِدٌّ، وصِفةُ الله تعالى.
وناقةٌ أمونٌ: وَثيقَةُ الخَلْقِ
ج: ككُتُبٍ.
وأعْطَيْتُهُ من آمَنِ مالي: من خالِصِه وشرِيفِه.
وما أَمِنَ أن يَجِدَ صَحابَةً: ما وَثِقَ، أو ما كادَ.
وآمينُ، بالمَدِّ والقَصْرِ، وقد يُشَدَّدُ المَمْدُودُ ويُمالُ أيضاً، عن الواحِدِي في "البَسِيطِ": اسْمٌ من أسماءِ الله تعالى، ومَعْناه: اللهمَّ اسْتَجِبْ، أو كذلكَ فليكُنْ، أو كذلكَ فافْعَلْ.
وعبدُ الرحمن بنُ آمينَ، أو يامينٍ: تابِعِيٌّ.
والأمَّانُ، كرُمَّانٍ: مَن لا يَكْتُبُ لأَنَّهُ أُمِّيٌّ، والزُّرَّاعُ.
والمَأْمُونِيَّةُ والمَأْمَنُ: بَلَدَانِ بالعراقِ.
وآمِنَةُ بنْتُ وهْبٍ: أُمُّ النبيِّ، صلى الله عليه وسلم، وسَبْعُ صَحابِيَّاتٍ.
وأبو آمِنَةَ الفَزارِيُّ، وقيل بالياءِ: صَحابيٌّ.
وأمَنَةُ بنُ عيسَى، محركةً: كاتِبُ اللَّيْثِ مُحَدِّثٌ. وكزُبَيْرٍ: الحِرْمازِيُّ، والعَبْسِيُّ، وابنُ عَمْرٍو المَعافِرِيُّ،
وأبو أُمَيْنٍ، كزُبَيْرٍ البَهْرانِيُّ،
وأبو أُمَيْنٍ صاحِبُ أبي هُرَيْرَةَ: رُواةٌ.
و {إنَّا عَرَضْنا الأمَانَةَ} ، أي: الفَرائِضَ المَفْروضَةَ، أو النِّيَّةَ التي يَعتَقِدُها فيما يُظْهِرُه باللسانِ من الإِيمانِ، ويُؤَدِّيهِ من جَميع الفَرائِض في الظاهِرِ، لأنَّ الله تعالى ائْتَمَنَهُ عليها، ولم يُظْهِرْها لأحَدٍ من خَلْقِه. فَمَنْ أضْمَرَ من التَّوْحيدِ مِثْلَ ما أظْهَرَ، فقد أدَّى الأمانَةَ.
ورَجُلٌ أُمَنَةٌ، كهُمَزَةٍ ويُحَرَّكُ: يَأْمَنُهُ كُلُّ أحَدٍ في كلِّ شيءٍ، وقد آمَنَهُ وأمَّنَهُ.
والأمِنُ، ككتِفٍ: المُسْتَجِيرُ ليَأمَنَ على نَفْسِه.
والأمانَةُ والأمَنَةُ: ضِدُّ الخِيانَةِ، وقد أمِنَهُ، كسَمِعَ، وأمَّنَهُ تأمِيناً وائْتَمَنَه واسْتأمَنَه، وقد أمُنَ، ككَرُمَ،
فهو أمينٌ وأُمَّانٌ، كرُمَّانٍ: مَأْمونٌ به ثِقَةٌ.
وما أحْسَنَ أمْنَكَ، ويُحَرَّكُ: دينَكَ وخُلُقَكَ.
وآمَنَ به إيماناً: صَدَّقَهُ.
والإِيمانُ: الثِّقَةُ، وإظْهارُ الخُضوعِ، وقَبولُ الشَّريعَةِ.
والأمينُ: القَوِيُّ، والمُؤْتَمِنُ والمُؤْتَمَنُ، ضِدٌّ، وصِفةُ الله تعالى.
وناقةٌ أمونٌ: وَثيقَةُ الخَلْقِ
ج: ككُتُبٍ.
وأعْطَيْتُهُ من آمَنِ مالي: من خالِصِه وشرِيفِه.
وما أَمِنَ أن يَجِدَ صَحابَةً: ما وَثِقَ، أو ما كادَ.
وآمينُ، بالمَدِّ والقَصْرِ، وقد يُشَدَّدُ المَمْدُودُ ويُمالُ أيضاً، عن الواحِدِي في "البَسِيطِ": اسْمٌ من أسماءِ الله تعالى، ومَعْناه: اللهمَّ اسْتَجِبْ، أو كذلكَ فليكُنْ، أو كذلكَ فافْعَلْ.
وعبدُ الرحمن بنُ آمينَ، أو يامينٍ: تابِعِيٌّ.
والأمَّانُ، كرُمَّانٍ: مَن لا يَكْتُبُ لأَنَّهُ أُمِّيٌّ، والزُّرَّاعُ.
والمَأْمُونِيَّةُ والمَأْمَنُ: بَلَدَانِ بالعراقِ.
وآمِنَةُ بنْتُ وهْبٍ: أُمُّ النبيِّ، صلى الله عليه وسلم، وسَبْعُ صَحابِيَّاتٍ.
وأبو آمِنَةَ الفَزارِيُّ، وقيل بالياءِ: صَحابيٌّ.
وأمَنَةُ بنُ عيسَى، محركةً: كاتِبُ اللَّيْثِ مُحَدِّثٌ. وكزُبَيْرٍ: الحِرْمازِيُّ، والعَبْسِيُّ، وابنُ عَمْرٍو المَعافِرِيُّ،
وأبو أُمَيْنٍ، كزُبَيْرٍ البَهْرانِيُّ،
وأبو أُمَيْنٍ صاحِبُ أبي هُرَيْرَةَ: رُواةٌ.
و {إنَّا عَرَضْنا الأمَانَةَ} ، أي: الفَرائِضَ المَفْروضَةَ، أو النِّيَّةَ التي يَعتَقِدُها فيما يُظْهِرُه باللسانِ من الإِيمانِ، ويُؤَدِّيهِ من جَميع الفَرائِض في الظاهِرِ، لأنَّ الله تعالى ائْتَمَنَهُ عليها، ولم يُظْهِرْها لأحَدٍ من خَلْقِه. فَمَنْ أضْمَرَ من التَّوْحيدِ مِثْلَ ما أظْهَرَ، فقد أدَّى الأمانَةَ.