أَرْمامٌ:
اسم جبل في ديار باهلة بن أعصر، وقيل:
أرمام واد يصب في الثّلبوت من ديار بني أسد، وقيل:
أرمام واد بين الحاجر وفيد. ويوم أرمام من أيام العرب، قال الراعي:
تبصّر خليلي! هل ترى من ظعائن ... تجاوزن ملحوبا، فقلن متالعا
جواعل أرمام شمالا، وتارة ... يمينا، فقطّعن الوهاد الدّوافعا
وفي كتاب متعة الأديب: أرمام موضع وراء فيد، بين الحاجر وفيد، وهو واد، وقال نصر: أزمام، بالزاي المعجمة، واد بين فيد والمدينة على طريق الجادة، بينه وبين فيد دون أربعين ميلا.
اسم جبل في ديار باهلة بن أعصر، وقيل:
أرمام واد يصب في الثّلبوت من ديار بني أسد، وقيل:
أرمام واد بين الحاجر وفيد. ويوم أرمام من أيام العرب، قال الراعي:
تبصّر خليلي! هل ترى من ظعائن ... تجاوزن ملحوبا، فقلن متالعا
جواعل أرمام شمالا، وتارة ... يمينا، فقطّعن الوهاد الدّوافعا
وفي كتاب متعة الأديب: أرمام موضع وراء فيد، بين الحاجر وفيد، وهو واد، وقال نصر: أزمام، بالزاي المعجمة، واد بين فيد والمدينة على طريق الجادة، بينه وبين فيد دون أربعين ميلا.