أَرْطَاةُ:
واحدة الأرطى: وهو شجر من شجر الرمل، وهو فعلى، تقول: أديم مأروط إذا دبغ به، وألفه للإلحاق لا للتأنيث، لأنّ الواحدة أرطاة، وقيل: هو أفعل، لقولهم أديم مرطيّ، فإن جعلت ألفه أصليّة نوّنته في المعرفة والنكرة جميعا، وإن جعلتها للإلحاق نوّنته في النكرة دون المعرفة: وهو ماء للضّباب يصدر في دارة الخنزرين، قال أبو زيد: تخرج من الحمى، حمى ضرية، فتسير ثلاثة ليال مستقبلا مهبّ الجنوب من خارج الحمى، ثم ترد مياه الضباب، فمن مياههم الأرطاة.
واحدة الأرطى: وهو شجر من شجر الرمل، وهو فعلى، تقول: أديم مأروط إذا دبغ به، وألفه للإلحاق لا للتأنيث، لأنّ الواحدة أرطاة، وقيل: هو أفعل، لقولهم أديم مرطيّ، فإن جعلت ألفه أصليّة نوّنته في المعرفة والنكرة جميعا، وإن جعلتها للإلحاق نوّنته في النكرة دون المعرفة: وهو ماء للضّباب يصدر في دارة الخنزرين، قال أبو زيد: تخرج من الحمى، حمى ضرية، فتسير ثلاثة ليال مستقبلا مهبّ الجنوب من خارج الحمى، ثم ترد مياه الضباب، فمن مياههم الأرطاة.