أَخْثَالُ:
بالثاء المثلثة كأنه جمع خثلة البطن: وهي ما بين السّرّة والعانة، وقال عرّام: الخثلة، بالتحريك، مستقرّ الطعام، تكون للإنسان كالكرش للشاة.
وقال الزمخشري: هو واد لبني أسد يقال له ذو أخثال، يزرع فيه على طريق السافرة إلى البصرة، ومن أقبل منها إلى الثعلبية، وذكر في شعر عنترة العبسي، وضبطه أبو أحمد العسكري بالحاء المهملة، وقد ذكرته قبل.
بالثاء المثلثة كأنه جمع خثلة البطن: وهي ما بين السّرّة والعانة، وقال عرّام: الخثلة، بالتحريك، مستقرّ الطعام، تكون للإنسان كالكرش للشاة.
وقال الزمخشري: هو واد لبني أسد يقال له ذو أخثال، يزرع فيه على طريق السافرة إلى البصرة، ومن أقبل منها إلى الثعلبية، وذكر في شعر عنترة العبسي، وضبطه أبو أحمد العسكري بالحاء المهملة، وقد ذكرته قبل.