[أفع] فيه: لا بأس بقتل "الأفعو"، الأفعى ضرب من الحيات فقلبت الفه في الوقف واواً ومنهم من يقلبها ياء. ومنه قول ابن الزبير لمعاوية: لا تطرق أطراق "الأفعوان" وهو بالضم ذكر الأفاعي.
(أفع) - في الحديث: "لا بَأْس بقَتْل الأَفعَوْ".
أراد الأَفعَى ولا يَرَى الحَدَّ، وقَلَب ألِفَ أفعَى واواً، وهي لُغة أهلِ الحجاز، إذا وقفوا على الألف نحو: حُبلَوْ في حُبلَى، وسُعْدَوْ في سُعدَى، ومنهم من يَقلِبُها ياء نحو حُبلِى وسُعدِى. وأما الحَذْف فَلمَّا وقف عليه فَسَكنَت هَمزتُه خفَّفها تَخفِيفَ هَمْزة كَأس ورَأس. ثمَّ فَعَل بها ما فَعَله بأَفْعَى.
أراد الأَفعَى ولا يَرَى الحَدَّ، وقَلَب ألِفَ أفعَى واواً، وهي لُغة أهلِ الحجاز، إذا وقفوا على الألف نحو: حُبلَوْ في حُبلَى، وسُعْدَوْ في سُعدَى، ومنهم من يَقلِبُها ياء نحو حُبلِى وسُعدِى. وأما الحَذْف فَلمَّا وقف عليه فَسَكنَت هَمزتُه خفَّفها تَخفِيفَ هَمْزة كَأس ورَأس. ثمَّ فَعَل بها ما فَعَله بأَفْعَى.