أد ى
أخذ للحرب أداته، حتى قهر عداته. وفلان مؤد على هذا الأمر أي قوي عليه، من قولهم: شاك مؤد للكامل الأداة. وهو آدى للأمانة منك.
ومن المجاز قول الراعي:
غدت برعال من قطا في حلوقه ... أداوي لطاف الطي موثقة العقد
أراد الحواصل.
أخذ للحرب أداته، حتى قهر عداته. وفلان مؤد على هذا الأمر أي قوي عليه، من قولهم: شاك مؤد للكامل الأداة. وهو آدى للأمانة منك.
ومن المجاز قول الراعي:
غدت برعال من قطا في حلوقه ... أداوي لطاف الطي موثقة العقد
أراد الحواصل.
أدى: أدّى. يقال أدّى الإتاوة له: سلمها اليه، وقد يقال أدى له فقط (معجم أبو الفداء).
وكل تُؤَدَّى عنه الحجة: أي يستدل من كل هذه الأشياء على وجود الله (عباد 1: 308) وتؤدى المبني للمجهول من أدّى يعني سلم.
وأدى عنه: والأصل أدى الخبر عنه فحذف الخبر (راجع لين في تأدى): نقل، وأوصل. (فالتون 5 و7 رقم 6).
تأدى: سُلّم وقُضي (فوك).
ادى: هذا (بوشر).
أداء. أداء الحروف (راجع لين): إخراج الحروف من مخارجها (المقدمة 2: 388، 398) - والأداء: تلاوة القرآن كما يتلوها القراء (المقدمة 2: 357، 358، والمقري 1: 606).
تودية: تحريف تأدية أي أداء وتسليم، دفع (الكالا).
مُؤَدّا (كذا): المكان تؤدى فيه الإتاوة والمكس (معجم البلاذري).
مودّ (كذا): اتاوة، مكس (هيلو).
وكل تُؤَدَّى عنه الحجة: أي يستدل من كل هذه الأشياء على وجود الله (عباد 1: 308) وتؤدى المبني للمجهول من أدّى يعني سلم.
وأدى عنه: والأصل أدى الخبر عنه فحذف الخبر (راجع لين في تأدى): نقل، وأوصل. (فالتون 5 و7 رقم 6).
تأدى: سُلّم وقُضي (فوك).
ادى: هذا (بوشر).
أداء. أداء الحروف (راجع لين): إخراج الحروف من مخارجها (المقدمة 2: 388، 398) - والأداء: تلاوة القرآن كما يتلوها القراء (المقدمة 2: 357، 358، والمقري 1: 606).
تودية: تحريف تأدية أي أداء وتسليم، دفع (الكالا).
مُؤَدّا (كذا): المكان تؤدى فيه الإتاوة والمكس (معجم البلاذري).
مودّ (كذا): اتاوة، مكس (هيلو).
أدى
الأداء: دفع الحق دفعةً وتوفيته، كأداء الخراج والجزية وأداء الأمانة، قال الله تعالى: فَلْيُؤَدِّ الَّذِي اؤْتُمِنَ أَمانَتَهُ [البقرة/ 283] ، إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَماناتِ إِلى أَهْلِها [النساء/ 58] ، وقال: وَأَداءٌ إِلَيْهِ بِإِحْسانٍ [البقرة/ 178] ، وأصل ذلك من الأداة، تقول: أدوت بفعل كذا، أي: احتلت، وأصله: تناولت الأداة التي بها يتوصل إليه، واستأديت على فلان نحو:
استعديت .
الأداء: دفع الحق دفعةً وتوفيته، كأداء الخراج والجزية وأداء الأمانة، قال الله تعالى: فَلْيُؤَدِّ الَّذِي اؤْتُمِنَ أَمانَتَهُ [البقرة/ 283] ، إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَماناتِ إِلى أَهْلِها [النساء/ 58] ، وقال: وَأَداءٌ إِلَيْهِ بِإِحْسانٍ [البقرة/ 178] ، وأصل ذلك من الأداة، تقول: أدوت بفعل كذا، أي: احتلت، وأصله: تناولت الأداة التي بها يتوصل إليه، واستأديت على فلان نحو:
استعديت .