Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: لا_بد_من_أن

أَنْدَراب

أَنْدَراب:
الدال مهملة مفتوحة، وراء، وألف، وباء موحدة: بلدة بين غزنين وبلخ وبها تذاب الفضة المستخرجة من معدن بنجهير، ومنها تدخل القوافل إلى كابل، ويقال لها أندرابة أيضا: وهي مدينة حسنة نسب إليها جماعة من أهل العلم، منهم: أبو ذر أحمد بن عبد الله بن مالك التّرمذي الأندرابي من أهل ترمذ ولي القضاء بأندراب فنسب إليها، يروي عن محمد بن المثنّى وابن بشّار.

أَنْدُكانُ

أَنْدُكانُ:
بضم الدال المهملة: وهي من قرى فرغانة، ينسب إليها أبو حفص عمر بن محمد بن طاهر الأندكاني الصوفي، كان شيخا مقريا عفيفا صالحا عالما بالروايات، قرأ القرآن وخرج إلى قاشان، وخدم الفقهاء بالخانقاه بها، وسمع ببخارى أبا الفضل بكر بن محمد بن عليّ الزّرنجري، وبمرو أبا الرجاء المؤمّل بن مسرور الشاشي، وأبا الحسن عليّ ابن محمد بن عليّ الهرّاس الواعظ، سمع منه أبو سعد، وقال: ولد بأندكان تقديرا في سنة 480، ونشأ بفرغاند ودخل مرو سنة 504، ومات بقرية قاشان في جمادى الأولى سنة 545.
وأندكان أيضا: من قرى سرخس بها قبر أحمد الحمّادي (وفي اللباب: الخماري) الزاهد.

أَنْكاء

أَنْكاء:
مدينة قرب تلمسان من بلاد البربر من أرض المغرب، كانت لعليّ بن أحمد قديما، ذات سور من تراب في غاية الارتفاع والعرض، وواديها يشقّها نصفين، منها الى تاهرت بالعرض مشرقا ثلاث مراحل. 

أَنْتَقِيرَة

أَنْتَقِيرَة:
بفتح التاء فوقها نقطتان، والقاف، وياء ساكنة، وراء: حصن بين مالقة وغرناطة، قال أبو طاهر: منها أبو بكر يحيى بن محمد بن يحيى الأنصاري الحكيم الأنتقيري من أصحاب غانم، روى عنه إبراهيم بن عبد القادر بن شنيع إنشادات، قال: كنا مع العجوز الشاعرة المعروفة بابنة ابن السكّان المالقية، فمرّ علينا غراب طائر فسألناها أن تصفه، فقالت على البديهة:
مرّ غراب بنا، ... يمسح وجه الرّبى
قلت له مرحبا ... يا لون شعر الصّبى

أنج

(أنج) - في حديث سَلْمان: "أُهْبِط آدمُ عليه الصَّلاة والسَّلام من الجَنَّة وعليه إِكْليل، فتَحاتَّ منه عُودُ الأَنْجوج".
قال الحَرْبِىّ: هو العُود الذي يُتَبَخّر به، وإنما هو: يَلَنْجُوج وأَلَنْجوُج، ولم أسمَع أَنجوج، وقد رأَيتُه في كِتابٍ لي غيرِ مَسْموع.

أَنَكَ 

(أَنَكَ) الْهَمْزَةُ وَالنُّونُ وَالْكَافُ لَيْسَ فِيهِ أَصْلٌ، غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ ذُكِرَ الْآنُكُ. وَيُقَالُ: هُوَ خَالِصُ الرَّصَاصِ، وَيُقَالُ: بَلْ جِنْسٌ مِنْهُ.

أنكر

(أنكر) الشَّيْء جَهله وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {فَدَخَلُوا عَلَيْهِ فعرفهم وهم لَهُ منكرون} وَحقه جَحده وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {يعْرفُونَ نعْمَة الله ثمَّ يُنْكِرُونَهَا} وَمَا على فلَان فعله عابه وَنَهَاهُ وَيُقَال مَا كَانَ أنكرهُ أدهاه

أَنَجَ

(أَنَجَ)
(س) فِي حَدِيثِ سَلْمَانَ «أُهْبِطَ آدمُ عَلَيْهِ السَّلَامُ مِنَ الْجَنَّةِ وَعَلَيْهِ إكْلِيل، فَتَحَاتَّ مِنْه عُودُ الأُنْجُوج» هُوَ لُغَةٌ فِي العُود الَّذِي يُتَبَخَّرُ بِهِ، وَالْمَشْهُورُ فِيهِ أَلَنْجُوجُ وَيلَنْجُوج. وَقَدْ تَقَدَّمَ.

أنقى

(أنقى) الْعظم صَار فِيهِ نقي وَالْبر سمن وَجرى فِيهِ الدَّقِيق وَالْعود جرى فِيهِ المَاء وابتل وَالشَّيْء بلغ النَّقَاء وَالشَّيْء نظفه وَاخْتَارَهُ

أنَى

أنَى الشيءُ انْياً وأناءً وإنًى، بالكسر،
وهو أنِيٌّ، كَغَنِيٍّ: حانَ، وأدْرَكَ، أو خاصٌّ بالنَّباتِ،
والاسْمُ: الأَناءُ، كَسَحابٍ، وبالكسر: م
ج: آنِيَةٌ وأوانٍ.
وأنَى الحَمِيمُ: انتهى حَرُّهُ، فهو آنٍ.
وبَلَغَ هذا أناهُ، ويُكْسَرُ: غَايَتَهُ أو نُضْجَهُ وإِدْراكَهُ.
والأَناةُ، كَقَناةٍ: الحِلْمُ، والوَقَارُ،
كالأَنَى، والمرأةُ فيها فُتُورٌ عِنْدَ القِيامِ.
ورجُلٌ آنٍ: كثيرُ الحِلْمِ.
وأنِيَ، كسَمِعَ،
وتَأنَّى واسْتَأْنَى: تَثَبَّتَ.
وأنَى أُنيَّاً، كَجَثَى جُثِيّاً، وَرَضِيَ رِضًى، فهو أنِيٌّ: تأخَّرَ، وأبْطَأَ،
كأَنَّى تَأْنِيَةً،
وآنَيْتُهُ إيناءً.
والأَنْيُ، ويُكْسَرُ،
والأَناء والإِنْوُ، بالكسر: الوَهْنُ، والساعَةُ من اللَّيْلِ، أو ساعَةٌ مَّا منه.
والإِنَى، كإلَى وعلى: كُلُّ النَّهارِ
ج: آناءٌ وأُنِيٌّ وإِنِيٌّ.
وأُنَا، كَهُنَا، أَو كَحَتَّى، أَو بكسر النُّونِ المُشَدَّدَةِ: بِئْرٌ بالمدينةِ لِبَنِي قُرَيْظَةَ، ووادٍ بطريقِ حاجِّ مِصر. 

أَند

أَند
: (! أُنْدَةُ، بالضّمّ) ، أَهمله الْجَمَاعَة وَهُوَ: (د. بالأَندَلسُ) من كُورَة بَلَنْسِيَةَ فِي جَبَلِه مَعْدِنُ الحديدِ، (مِنْهُ) أَبو الوليدِ (يوسفُ بنُ عبد الْعَزِيز) بن يُوسُف ( {الأُنْديُّ الفَقِيهُ الْحَافِظ) اللَّخْمِيّ، يُعرَف بِابْن الدبَّاغ، كَانَ يؤُمُّ ويَخطُب بِجَامِع مُرْسِيَةَ تُوفِّيَ سنة 544.
وفاتَه:
ذِكرُ أَبي عُمَر يوسفُ بن عبد الله بن خَيرونَ القُضاعيّ: سمِعَ من ابْن عبد البرِّ. وَكَذَا يُوسُف بن عليّ الإِنْديّ حدّثَ عَنهُ العُثمانيّ فِي فَوَائده: ذكَرَهما ابنُ نُقْطة. ومحمّد بن يَاسر بن أَحمدَ الزُّهريّ الإِنْديّ، تُوفِّيَ سنة 515، ذكره الرُّشَاطيّ.
وَهُنَاكَ أَيضاً} أُنْدةُ: حِصنٌ مَشْهُور برُنْدة، أَغفلَه المصنّف، وَهُوَ مَشْهُور.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.