(ش ي خَ)
الشَّيخ: الَّذِي استبانت فِيهِ السنُّ وَظهر عَلَيْهِ الشَّيب.
وَقيل: هُوَ شيخ من خمسين إِلَى آخر عمره.
وَقيل: هُوَ إِحْدَى وَخمسين إِلَى آخر عمره.
وَقيل: هُوَ من الْخمسين إِلَى الثَّمَانِينَ.
وَالْجمع: اشياخ، وشيخان، وشُيوخ، وشِيَخَة، وشِيْخَة، ومَشْيخة، ومَشِيخة، ومَشْيوخاء، ومشايخ، وانكره ابْن دُريد.
وَالْأُنْثَى: شَيْخة.
وَقد شاخ شَيخا، وشُيوخة، وشُيُوخية، عَن اللحياني، وشَيْخُوخة، وشَيْخُوخيّة.
وشيَّخ تَشْييخا، أَي: شاخ.
واشياخ النُّجُوم، هِيَ: الدَّراريّ.
قَالَ ابْن الْأَعرَابِي: أَشْيَاخ النُّجُوم: هِيَ الَّتِي لَا تنزل فِي منَازِل الْقَمَر، المُسّماة بنجوم الاخذ.
أرى انه عَنى بالنُّجوم: الْكَوَاكِب الثَّابِتَة.
وَقَالَ ثَعْلَب: إِنَّمَا هِيَ اسناخ النُّجُوم، وَهِي اصولها، أَي: الَّتِي عَلَيْهَا مدَار الْكَوَاكِب وسرُّها.
وَقَوله، انشده ثَعْلَب، عَن ابْن الْأَعرَابِي:
يَحسبه الجاهلُ مَا لم يَعلماَ شَيخا على كُرسيَه مُعمَّماَ
لَو انه ابان أَو تكلّما لَكَانَ إيّاه ولكِنْ أعجما وفسّره فَقَالَ: يصف وَطب لبن، شبّهه بِرَجُل مُلفَّف بكسائه، وَقَالَ " مَا لم يعلمَا " فَلَمَّا أطلق الْمِيم ردهَا إِلَى اللَّام.
وَأما سِيبَوَيْهٍ فَقَالَ: هُوَ على الضَّرُورَة، وَإِنَّمَا أَرَادَ " يعلمن "، قَالَ: وَنَظِيره فِي الضَّرُورَة قولُ جَذيمة الأبرص:
رُبمَا أوفيتُ فِي عَلَمٍ تَرْفَعَنْ ثوبي شَمالاتُ
والشِّيخة: نَبتة، لبياضها، كَمَا قَالُوا فِي ضرب من الحَمض: الهَرْمُ.
وَشَيخ عَلَيْهِ: شنع.
والشاخةُ: المعتدل، وَإِنَّمَا قضينا على أَن ألف " شاخةِ " يَاء، لعدم " ش وخ " وَإِلَّا فقد كَانَ حَقّهَا الْوَاو، لَكونها عينا.
الشَّيخ: الَّذِي استبانت فِيهِ السنُّ وَظهر عَلَيْهِ الشَّيب.
وَقيل: هُوَ شيخ من خمسين إِلَى آخر عمره.
وَقيل: هُوَ إِحْدَى وَخمسين إِلَى آخر عمره.
وَقيل: هُوَ من الْخمسين إِلَى الثَّمَانِينَ.
وَالْجمع: اشياخ، وشيخان، وشُيوخ، وشِيَخَة، وشِيْخَة، ومَشْيخة، ومَشِيخة، ومَشْيوخاء، ومشايخ، وانكره ابْن دُريد.
وَالْأُنْثَى: شَيْخة.
وَقد شاخ شَيخا، وشُيوخة، وشُيُوخية، عَن اللحياني، وشَيْخُوخة، وشَيْخُوخيّة.
وشيَّخ تَشْييخا، أَي: شاخ.
واشياخ النُّجُوم، هِيَ: الدَّراريّ.
قَالَ ابْن الْأَعرَابِي: أَشْيَاخ النُّجُوم: هِيَ الَّتِي لَا تنزل فِي منَازِل الْقَمَر، المُسّماة بنجوم الاخذ.
أرى انه عَنى بالنُّجوم: الْكَوَاكِب الثَّابِتَة.
وَقَالَ ثَعْلَب: إِنَّمَا هِيَ اسناخ النُّجُوم، وَهِي اصولها، أَي: الَّتِي عَلَيْهَا مدَار الْكَوَاكِب وسرُّها.
وَقَوله، انشده ثَعْلَب، عَن ابْن الْأَعرَابِي:
يَحسبه الجاهلُ مَا لم يَعلماَ شَيخا على كُرسيَه مُعمَّماَ
لَو انه ابان أَو تكلّما لَكَانَ إيّاه ولكِنْ أعجما وفسّره فَقَالَ: يصف وَطب لبن، شبّهه بِرَجُل مُلفَّف بكسائه، وَقَالَ " مَا لم يعلمَا " فَلَمَّا أطلق الْمِيم ردهَا إِلَى اللَّام.
وَأما سِيبَوَيْهٍ فَقَالَ: هُوَ على الضَّرُورَة، وَإِنَّمَا أَرَادَ " يعلمن "، قَالَ: وَنَظِيره فِي الضَّرُورَة قولُ جَذيمة الأبرص:
رُبمَا أوفيتُ فِي عَلَمٍ تَرْفَعَنْ ثوبي شَمالاتُ
والشِّيخة: نَبتة، لبياضها، كَمَا قَالُوا فِي ضرب من الحَمض: الهَرْمُ.
وَشَيخ عَلَيْهِ: شنع.
والشاخةُ: المعتدل، وَإِنَّمَا قضينا على أَن ألف " شاخةِ " يَاء، لعدم " ش وخ " وَإِلَّا فقد كَانَ حَقّهَا الْوَاو، لَكونها عينا.