يمعس بالماء الجواء معسا * والجواء والجياء: لغة في جئاوة القدر، عن الاحمر. والجو: ما بين السماء والأرض. قال أبو عمرو في قول طرفة (*) * خلا لك الجَوُّ فبيضي واصًفِري * هو ما اتسع من الاودية. والجو: اسم بلد، وهو اليمامة يمامة زرقاء. والجوى: الحرقة وشدَّة الوجد من عشقٍ أو حزنٍ. تقول منه: جَوِيَ الرجل بالكسر فهو جو، مثل دو. ومنه قيل للماء المتغيِّر المنتِن: جَوٍ. قال عديُّ بنُ زيد: ثم كان المِزاجُ ماَء سحابٍ * لا جَوٍ آجِنٌ ولا مطروقُ والآجِنُ: المتغير أيضاً، إلاّ أنّه دون الجَوي في النَتْنِ. ويقال أيضاً: جَوِيَتْ نفسي، إذا لم يوافقْك البلد. واجْتَوَيْتُ البلد، إذا كرهتَ المُقام به وإن كنت في نعمة.
يمعس بالماء الجواء معسا * والجواء والجياء: لغة في جئاوة القدر، عن الاحمر. والجو: ما بين السماء والأرض. قال أبو عمرو في قول طرفة (*) * خلا لك الجَوُّ فبيضي واصًفِري * هو ما اتسع من الاودية. والجو: اسم بلد، وهو اليمامة يمامة زرقاء. والجوى: الحرقة وشدَّة الوجد من عشقٍ أو حزنٍ. تقول منه: جَوِيَ الرجل بالكسر فهو جو، مثل دو. ومنه قيل للماء المتغيِّر المنتِن: جَوٍ. قال عديُّ بنُ زيد: ثم كان المِزاجُ ماَء سحابٍ * لا جَوٍ آجِنٌ ولا مطروقُ والآجِنُ: المتغير أيضاً، إلاّ أنّه دون الجَوي في النَتْنِ. ويقال أيضاً: جَوِيَتْ نفسي، إذا لم يوافقْك البلد. واجْتَوَيْتُ البلد، إذا كرهتَ المُقام به وإن كنت في نعمة.