نعض
نَعَضَ(n. ac. نَعْض)
a. [acc. & Min], Obtained from.
نُعْضa. A thorn-tree.
نعض
النُّعْضُ: شَجَرَة خَضْراء ليس لها وَرَق؛ وإنما هي قُضْبَانٌ يُدْبَغُ بِلحَائها؛ ولا يَنْبُتُ إلا بالحِجاز.
النُّعْضُ: شَجَرَة خَضْراء ليس لها وَرَق؛ وإنما هي قُضْبَانٌ يُدْبَغُ بِلحَائها؛ ولا يَنْبُتُ إلا بالحِجاز.
[نعض] النعض بالضم: شجر بالحجاز يستاك به. قال الراجز :
من اللواتى يقتضبن النعضا
من اللواتى يقتضبن النعضا
نعض: النُّعْضُ، بالضم: شجر من العِضاه سُهْلِيٌّ وقيل: هو بالحجاز،
وقيل: له شوك يُسْتاك به؛ قال رؤْبة:
في سَلْوةٍ عِشْنا بذاك أُبْضا،
خِدْنَ اللَّواتي يَقْتَضِبْنَ النُّعْضا،
فقد أُفَدَّى مِرْجَماً مُنْقَضّاً
إِما أَن يريد بقوله عشنا الجمع فيكون المعنى على اللفظ، ويكون خِدْنَ
اللواتي موضوعاً موضع أَخْدانِ اللواتي، وإِما أَن يقول عشنا كقولك عِشْتُ
إِلاَّ أَنه اختار عشنا لأَنه أَكمل في الوزن، ويروى: جَذْب اللواتي،
وروى الأَزهري: ويقال ما نَعَضْتُ منه شيئاً أَي ما أَصَبْتُ، قال: ولا
أَحُقُّه ولا أَدري ما صحته.
نعض
النُّعْضُ، بالضَّمِّ: شَجَرٌ بالحِجازِ، كَمَا فِي الصّحاح، وقالَ الأّزْهَرِيّ: هُوَ من العِضاهِ شائِكٌ. قالَ الجَوْهَرِيّ والدِّينَوَرِيُّ: يُسْتاكُ بِهِ، وَقَالَ الأَخيرُ: لم يَبْلُغْني لَهُ حِلْيَةٌ، الواحِدَةُ نُعْضَةٌ. وَقَالَ أَبو زَيْدٍ، والأَصْمَعِيّ: هُوَ معْروفٌ. وَفِي الصّحاح: قالَ الرَّاجِزُ: من اللَّوَاتي يَقْتَضِبْنَ النُّعْضَا قُلْتُ: الرَّجزُ لرُؤْبَةَ يذكر شَبابَهُ، والرِّواية: خِدْنَ اللَّواتي وصدْرُه: فِي سَلْوَةٍ عِشْنا بذَاكَ أُبْضَا أَي يَقْتَطِعْنَهُ ليَسْتَكْنَ بِهِ. ويُدْبَغُ بلِحائِهِ، مأْخوذٌ من قَوْلِ ابنِ عبَّادٍ: هُوَ شَجرةٌ خَضْراءُ لَيْسَ لَهَا وَرَقٌ وإِنَّما هِيَ قُضْبانٌ يُدْبَغُ بلِحائِها، وَلَا تَنْبُتُ إلاَّ بالحِجازِ. وَفِي التَّهذيب: قالَ ابنُ دُرَيْدٍ: يُقَالُ: مَا نَعَضْتُ مِنْهُ شَيْئا، كمَنَعْتُ، أَي مَا أَصَبْتُ. قالَ الأّزْهَرِيّ: وَلَا أَحُقُّه، وَلَا أَدري مَا صِحَّتُه. قالَ الصَّاغَانِيُّ: لم أَجدْ فِي الجَمْهَرَة مَا ذَكَرَ عَنهُ الأّزْهَرِيّ. ولعلَّه وَجَدَهُ فِي كِتابٍ آخَر لَهُ.
النُّعْضُ، بالضَّمِّ: شَجَرٌ بالحِجازِ، كَمَا فِي الصّحاح، وقالَ الأّزْهَرِيّ: هُوَ من العِضاهِ شائِكٌ. قالَ الجَوْهَرِيّ والدِّينَوَرِيُّ: يُسْتاكُ بِهِ، وَقَالَ الأَخيرُ: لم يَبْلُغْني لَهُ حِلْيَةٌ، الواحِدَةُ نُعْضَةٌ. وَقَالَ أَبو زَيْدٍ، والأَصْمَعِيّ: هُوَ معْروفٌ. وَفِي الصّحاح: قالَ الرَّاجِزُ: من اللَّوَاتي يَقْتَضِبْنَ النُّعْضَا قُلْتُ: الرَّجزُ لرُؤْبَةَ يذكر شَبابَهُ، والرِّواية: خِدْنَ اللَّواتي وصدْرُه: فِي سَلْوَةٍ عِشْنا بذَاكَ أُبْضَا أَي يَقْتَطِعْنَهُ ليَسْتَكْنَ بِهِ. ويُدْبَغُ بلِحائِهِ، مأْخوذٌ من قَوْلِ ابنِ عبَّادٍ: هُوَ شَجرةٌ خَضْراءُ لَيْسَ لَهَا وَرَقٌ وإِنَّما هِيَ قُضْبانٌ يُدْبَغُ بلِحائِها، وَلَا تَنْبُتُ إلاَّ بالحِجازِ. وَفِي التَّهذيب: قالَ ابنُ دُرَيْدٍ: يُقَالُ: مَا نَعَضْتُ مِنْهُ شَيْئا، كمَنَعْتُ، أَي مَا أَصَبْتُ. قالَ الأّزْهَرِيّ: وَلَا أَحُقُّه، وَلَا أَدري مَا صِحَّتُه. قالَ الصَّاغَانِيُّ: لم أَجدْ فِي الجَمْهَرَة مَا ذَكَرَ عَنهُ الأّزْهَرِيّ. ولعلَّه وَجَدَهُ فِي كِتابٍ آخَر لَهُ.