قسمل: القِسْمِل: ولد الأَسد. وقِسْمِل: بطن من الأَزد. وقِسْمِيل: أَبو
بطن. والقَسامِلة والقَسامِيل: الأَحياء من العرب. التهذيب: القَساملة
حَيٌّ، والنسبة إِليهم قِسْمليّ. وقَسْمَلَةُ الأَزديُّ: اسمه معاوية بن
عمرو بن مالك أَخي هُناءَةَ ونِوَاء وفَراهِيم
(* قوله «ونواء وفراهيم»
هكذا في الأصل) وجَذِيمَة الأَبْرَش. والله أَعلم.
قسمل
القِسْمِلُ، كزِبْرِجٍ أهمله الجَوْهَرِيّ والصَّاغانِيّ، وَفِي المُحْكَم: هُوَ ولَدُ الأسَدِ، وَقَالَ أَبُو جَعْفَرٍ القطّاع: هُوَ بلغةِ عُمان، وَحَكَاهُ قُطْرُبٌ أَيْضا. أَيْضا بَطْنٌ من الأزْد. وقِسْميل، بالكَسْر: أَبُو بطنٍ وَهُوَ والِدُ عَبيلَةَ، ذكره المُصَنِّف فِي عبل. والقَسامِلَةُ والقَساميل: الأحياءُ من الْأَعْرَاب.
وَفِي التَّهْذِيب: القَسامِلَة: حَيٌّ والنِّسبَةُ إِلَيْهِم قِسْمِلِيٌّ، وَقَالَ ابنُ الْأَثِير: القَسامِلَةُ، بطنٌ من الأزْدِ، نزلُوا البَصرةَ، فنُسبِتْ المَحَلَّةُ إِلَيْهِم، مِنْهُم أَبُو عليٍّ بن حَرَمِيُّ بن حفصٍ العتَكِيُّ، بَصْرِيٌّ روى عَنهُ مُحَمَّد بن يحيى الذُّهْليُّ، وَمن المحَلَّةِ أَبُو شَيْبَانَ عِيسَى بن سِنانٍ، عَن عثمانَ بن أبي سَوْدَةَ وغيرِه، وَعنهُ حمّادُ بنُ سَلَمَةَ، وَمن مَواليهم عبدُ الْعَزِيز بن مُسلِمٍ الخُراسانِيُّ، أَبُو زيدٍ مَرْوَزِيٌّ، سَكَنَ البَصرةَ، من شيوخِ مُسلِمٍ، وثَّقَه ابنُ مُعينٍ. وقَسْمَلةُ: لقَبُ عائِذِ بن عمروٍ، هَكَذَا فِي النّسخ، والصوابُ مُعاوِيَةُ بن عَمْرِو بن مالكِ بن فَهْمِ بن غَنْمِ بن دَوْسٍ الأَزْديّ، أخي جَذيمَةَ الأَبْرَشِ وهُناءَةَ ونِواءٍ وفَراهيدَ، بَني مالكِ بن فَهْمِ بنِ دَوْسٍ، قَالَ ابْن دُرَيْدٍ: لُقِّبَ لجَمالِه، وَقَالَ غيرُه: إنّ اللامَ فِيهِ زائدةٌ، فَهِيَ من قَسَمَاتِ الوَجهِ، وَهِي أعاليه. ومِمّا يُسْتَدْرَك عَلَيْهِ:
القِسْمِلُ، كزِبْرِجٍ أهمله الجَوْهَرِيّ والصَّاغانِيّ، وَفِي المُحْكَم: هُوَ ولَدُ الأسَدِ، وَقَالَ أَبُو جَعْفَرٍ القطّاع: هُوَ بلغةِ عُمان، وَحَكَاهُ قُطْرُبٌ أَيْضا. أَيْضا بَطْنٌ من الأزْد. وقِسْميل، بالكَسْر: أَبُو بطنٍ وَهُوَ والِدُ عَبيلَةَ، ذكره المُصَنِّف فِي عبل. والقَسامِلَةُ والقَساميل: الأحياءُ من الْأَعْرَاب.
وَفِي التَّهْذِيب: القَسامِلَة: حَيٌّ والنِّسبَةُ إِلَيْهِم قِسْمِلِيٌّ، وَقَالَ ابنُ الْأَثِير: القَسامِلَةُ، بطنٌ من الأزْدِ، نزلُوا البَصرةَ، فنُسبِتْ المَحَلَّةُ إِلَيْهِم، مِنْهُم أَبُو عليٍّ بن حَرَمِيُّ بن حفصٍ العتَكِيُّ، بَصْرِيٌّ روى عَنهُ مُحَمَّد بن يحيى الذُّهْليُّ، وَمن المحَلَّةِ أَبُو شَيْبَانَ عِيسَى بن سِنانٍ، عَن عثمانَ بن أبي سَوْدَةَ وغيرِه، وَعنهُ حمّادُ بنُ سَلَمَةَ، وَمن مَواليهم عبدُ الْعَزِيز بن مُسلِمٍ الخُراسانِيُّ، أَبُو زيدٍ مَرْوَزِيٌّ، سَكَنَ البَصرةَ، من شيوخِ مُسلِمٍ، وثَّقَه ابنُ مُعينٍ. وقَسْمَلةُ: لقَبُ عائِذِ بن عمروٍ، هَكَذَا فِي النّسخ، والصوابُ مُعاوِيَةُ بن عَمْرِو بن مالكِ بن فَهْمِ بن غَنْمِ بن دَوْسٍ الأَزْديّ، أخي جَذيمَةَ الأَبْرَشِ وهُناءَةَ ونِواءٍ وفَراهيدَ، بَني مالكِ بن فَهْمِ بنِ دَوْسٍ، قَالَ ابْن دُرَيْدٍ: لُقِّبَ لجَمالِه، وَقَالَ غيرُه: إنّ اللامَ فِيهِ زائدةٌ، فَهِيَ من قَسَمَاتِ الوَجهِ، وَهِي أعاليه. ومِمّا يُسْتَدْرَك عَلَيْهِ: