ديف
1 دَافَهُ, aor. ـِ inf. n. دَيْفٌ: see 1 in art. دوف.ديف
عن السنسكريتية بمعنى إلهي وهو اسم لإله القمر. يستخدم للإناث.
عن السنسكريتية بمعنى إلهي وهو اسم لإله القمر. يستخدم للإناث.
ديف: العَوْد الديافيّ والعود النُباطي هو الجمل النبطي في ديوان امرئ القيس (ص27 قصيدة 12 رايت).
[ديف] نه فيه: و"تديفون" فيه من القطيعاء، أي تخلطون، والواو أكثر من الياء، ويروى بذال معجمة.
ديفه، والشيْءُ مَدُوْفٌ؛ ومَدْوُوْفٌ - سَمَاعاً -. وُيقال للكابُوْسِ: الدوْفَانُ.
ديف
الديَافِي من الزيْتِ والجِمَالِ: مَنْسُوْبٌ إلى مَوْضِعٍ بالجَزِيْرَةِ. وقيل: هو البَعِيْرُ المُسِن الضَّخْمُ.
ديف
الديَافِي من الزيْتِ والجِمَالِ: مَنْسُوْبٌ إلى مَوْضِعٍ بالجَزِيْرَةِ. وقيل: هو البَعِيْرُ المُسِن الضَّخْمُ.
ديف: دِيافُ: موضع في البحر، وهي أَيضاً قَرْية بالشام، وقد أَوردوا ذلك
في ديف، وقالوا وهو من الواو، وقال الأَزهري: دِيافُ قرية بالشام تُنْسب
إليها النجائبُ؛ قال امرؤ القيس:
إذا سافَهُ العَوْدُ الدِّيافيُّ جَرْجَرا
ودافَ الشيءَ يَديفه: لغة في دافَه يَدُوفُه إذا خلطه. وفي الحديث:
وتَديفُون
(* قوله «وتديفون إلخ» أورده المؤلف في مادة قطع تبعاً للنهاية:
وتقذفون فيه من القطيعاء.) فيه من القُطَيْعاء أَي تَخْلِطون، والواو فيه
أَكثر من الياء، ويروى بالذال المعجمة، وليس بالكثير. وجمَل دِيافيٌّ: وهو
الضخم الجليل.
ديف
{دِيَافُ، كَكِتَابٍ، كَتَبَهُ بالأَحْمَرِ علَى أَنهُ مُسْتَدْرَكٌ علَى الجَوْهَرِيِّ، وَلَيْسَ كَذَلِك، بل ذكَره فِي) د وف (لأَنَّ الياءَ عِنْده مُنْقَلِبَةٌ عَن وَاو، فالصّوابُ كَتْبُه بالأَسْوَدِ: ة بِالشَّامِ، أَو بِالْجَزِيرَةِ، أَهْلُهَا نَبَطُ الشَّامِ، قَالَه ابنُ حَبِيبٍ، وعِبَارَةُ الجَوْهَرِيِّ: مَوْضِعٌ بالجَزِيرِة، وهم نَبَطُ الشَّامِ، وَهُوَ من الْوَاو، تُنْسَبُ إِلَيْهَا الإِبِلُ والسُّيُوفُ، فَشَاهِدُ الإِبِلِ قَوْلُ امْرِئِ القَيْسِ:
(عَلَى ظَهْرِ عَادِيٍّ يَحَار بِهِ الْقَطَا ... إِذَا سَافَهُ الْعَوْدُم} - الدَّيَافِيُّ جَرْجَرَا) قَالَ ابنُ حَبِيبِ: وإِذا عَرَّضُوا برَجُلٍ أَنَّهُ نَبَطِيُّ نَسَبُوه إِليها، قَالَ الفَرَزْدَقُ يَهجُو عَمْرَو بنَ عَفْراءَ:
(ولكنْ {دِيَافِيٌّ أَبُوهُ وأُمُّهُ ... بِحَوْرَانَ يَعْصِرْنَ السَّلِيطَ أَقَارِبُهْ)
هَكَذَا أَنْشَدَ الجَوْهَرِيُّ، وَقَالَ: يَعْصِرْنَ إِنَّمَا هُوَ علَى لُغَةِ مَن يَقُول: أَكَلُونِي البَرَاغِيثُ، قَالَ الصَّاغَانِيُّ: وَهَذَا يَدُلُّ على أَنَّهَا بالشَّامِ، لأَنَّ حَوْرَانَ مِن رَسَاتِيقِ دِمَشْقَ، وَقَالَ جَرِيرٌ: إِنَّ سَلِيطاً كاسْمِهِ سَلِيطُ لَوْلاَ بَنُو عَمْرٍ ووعَمرٌ وعِيطُ قُلْتُ} دِيَافِيُّونَ أَوْ نَبِيطُ أَرَادَ عَمْرَو بنَ يَرْبُوع، وهم حُلَفَاءُ بَنِي سَلِيطٍ، وَقَالَ الأَخْطَلُ:
(كأَنَّ بَناتِ المَاءِ فِي حَجَرَاتِهِ ... أَبَارِيقُ أَهْدَتْهَا {دِيَافٌ لصَرْخَدَاً)
وأَنْشَدَ ابنُ بَرِّيّ لسُحَيْمٍ عَبْدِ بَنِي الحَسْحاسِ:
(كَأَنَّ الْوُحُوشَ بِهِ عَسْقَلاَ ... نُ صَادَفَ فِي قَرْنِ حَجٍّ} دِيَافَا)
أَيْ صَادَفَ نَبَطَ الشَّا. أَو يَاؤُهَا مُنْقَلِبَةٌ عَن واوٍ، فَهِيَ كَالَّتِي قَبْلَها، وهَذا الَّذِي ذَهَبَ إِليه الجَوْهَرِيُّ. وممّا يُسْتَدْرَكُ عَلَيْهِ: {دَافَ الشَّيْءَ،} يَدِيفُه: لُغَةٌ فِي {دَافَةُ،} يَدُوفُهُ، أَي: خَلَطَهُ. وَفِي الحديثِ: {وتَدِيفُونَ فِيهِ مِن القُطَيْعَاءِ أَي: تَخْلِطُون، وَفِي حَدِيثِ سَلْمَانَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: دَعَا فِي مَرَشِهِ بمِسْكٍ، فَقَالَ لامْرَأَتِه:} أَدِيفِيهِ فِي تَوْرٍ. وجَمَلٌ دِيَافِيٌّ: ضَخْمٌ جَلِيلٌ
{دِيَافُ، كَكِتَابٍ، كَتَبَهُ بالأَحْمَرِ علَى أَنهُ مُسْتَدْرَكٌ علَى الجَوْهَرِيِّ، وَلَيْسَ كَذَلِك، بل ذكَره فِي) د وف (لأَنَّ الياءَ عِنْده مُنْقَلِبَةٌ عَن وَاو، فالصّوابُ كَتْبُه بالأَسْوَدِ: ة بِالشَّامِ، أَو بِالْجَزِيرَةِ، أَهْلُهَا نَبَطُ الشَّامِ، قَالَه ابنُ حَبِيبٍ، وعِبَارَةُ الجَوْهَرِيِّ: مَوْضِعٌ بالجَزِيرِة، وهم نَبَطُ الشَّامِ، وَهُوَ من الْوَاو، تُنْسَبُ إِلَيْهَا الإِبِلُ والسُّيُوفُ، فَشَاهِدُ الإِبِلِ قَوْلُ امْرِئِ القَيْسِ:
(عَلَى ظَهْرِ عَادِيٍّ يَحَار بِهِ الْقَطَا ... إِذَا سَافَهُ الْعَوْدُم} - الدَّيَافِيُّ جَرْجَرَا) قَالَ ابنُ حَبِيبِ: وإِذا عَرَّضُوا برَجُلٍ أَنَّهُ نَبَطِيُّ نَسَبُوه إِليها، قَالَ الفَرَزْدَقُ يَهجُو عَمْرَو بنَ عَفْراءَ:
(ولكنْ {دِيَافِيٌّ أَبُوهُ وأُمُّهُ ... بِحَوْرَانَ يَعْصِرْنَ السَّلِيطَ أَقَارِبُهْ)
هَكَذَا أَنْشَدَ الجَوْهَرِيُّ، وَقَالَ: يَعْصِرْنَ إِنَّمَا هُوَ علَى لُغَةِ مَن يَقُول: أَكَلُونِي البَرَاغِيثُ، قَالَ الصَّاغَانِيُّ: وَهَذَا يَدُلُّ على أَنَّهَا بالشَّامِ، لأَنَّ حَوْرَانَ مِن رَسَاتِيقِ دِمَشْقَ، وَقَالَ جَرِيرٌ: إِنَّ سَلِيطاً كاسْمِهِ سَلِيطُ لَوْلاَ بَنُو عَمْرٍ ووعَمرٌ وعِيطُ قُلْتُ} دِيَافِيُّونَ أَوْ نَبِيطُ أَرَادَ عَمْرَو بنَ يَرْبُوع، وهم حُلَفَاءُ بَنِي سَلِيطٍ، وَقَالَ الأَخْطَلُ:
(كأَنَّ بَناتِ المَاءِ فِي حَجَرَاتِهِ ... أَبَارِيقُ أَهْدَتْهَا {دِيَافٌ لصَرْخَدَاً)
وأَنْشَدَ ابنُ بَرِّيّ لسُحَيْمٍ عَبْدِ بَنِي الحَسْحاسِ:
(كَأَنَّ الْوُحُوشَ بِهِ عَسْقَلاَ ... نُ صَادَفَ فِي قَرْنِ حَجٍّ} دِيَافَا)
أَيْ صَادَفَ نَبَطَ الشَّا. أَو يَاؤُهَا مُنْقَلِبَةٌ عَن واوٍ، فَهِيَ كَالَّتِي قَبْلَها، وهَذا الَّذِي ذَهَبَ إِليه الجَوْهَرِيُّ. وممّا يُسْتَدْرَكُ عَلَيْهِ: {دَافَ الشَّيْءَ،} يَدِيفُه: لُغَةٌ فِي {دَافَةُ،} يَدُوفُهُ، أَي: خَلَطَهُ. وَفِي الحديثِ: {وتَدِيفُونَ فِيهِ مِن القُطَيْعَاءِ أَي: تَخْلِطُون، وَفِي حَدِيثِ سَلْمَانَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: دَعَا فِي مَرَشِهِ بمِسْكٍ، فَقَالَ لامْرَأَتِه:} أَدِيفِيهِ فِي تَوْرٍ. وجَمَلٌ دِيَافِيٌّ: ضَخْمٌ جَلِيلٌ