هَدَأَ، كمنع، هَدْءاً وهُدُوءاً: سَكَنَ، وأهْدَأْتُه،
وـ بالمَكَانِ: أقامَ،
وـ فلانٌ: ماتَ.
ولا أهْدَأَهُ الله: لا أسْكَنَ عَناهُ ونَصَبَه.
وأتانا بَعْدَ هُدْءٍ من اللَّيْلِ،
وهَدْءٍ وهَدْأَة ومَهْدَإٍ وهَدِيءٍ وهُدُوءٍ، أي: حينَ هَدَأَ اللَّيْلُ والرِّجْلُ،
أو الهَدْءُ: أَوَّلُ اللَّيْلِ إلى ثُلُثِهِ. والسِّيرَةُ كالهَدْيِ،
وبهاءٍ: ع بَيْنَ الطَّائِفِ ومكةَ،
وة بِأَعْلَى مَرِّ الظَّهْرَان، وهو هَدَوِيُّ، على غير قياس.
ومالَه هِدْأَةُ لَيْلة، بالكسر: قُوتُها.
وهَدِئَ، كفرِحَ، فهو أَهْدَأُ: جَنِئَ، وأهْدَأَهُ الكِبَرُ.
والهَدَأُ، مُحَرَّكَةً: صِغَرُ السَّنامِ من كَثْرَةِ الحَمْلِ، وبهاءٍ: ضَرْبٌ من العَدْوِ.
والأهْدَأُ: المَنْكِبُ دَرِمَ أعْلاَهُ واسْتَرْخَى حَمْلُه، وقَدْ أهْدَأَهُ اللَّهُ.
والهُدَّاءَةُ، كَرُمَّانَةٍ: الفَرَسُ الضامِرُ، خاصٌّ بالذُّكورِ.
وتَرَكْتُه على مُهَيْدِئَتِهِ: حاله التي كان عليها، تَصْغِيرُ المَهْدَأَةِ.
والهَدْآءُ: ناقَةٌ هَدِئَ سَنامُها من الحمْلِ.
وـ بالمَكَانِ: أقامَ،
وـ فلانٌ: ماتَ.
ولا أهْدَأَهُ الله: لا أسْكَنَ عَناهُ ونَصَبَه.
وأتانا بَعْدَ هُدْءٍ من اللَّيْلِ،
وهَدْءٍ وهَدْأَة ومَهْدَإٍ وهَدِيءٍ وهُدُوءٍ، أي: حينَ هَدَأَ اللَّيْلُ والرِّجْلُ،
أو الهَدْءُ: أَوَّلُ اللَّيْلِ إلى ثُلُثِهِ. والسِّيرَةُ كالهَدْيِ،
وبهاءٍ: ع بَيْنَ الطَّائِفِ ومكةَ،
وة بِأَعْلَى مَرِّ الظَّهْرَان، وهو هَدَوِيُّ، على غير قياس.
ومالَه هِدْأَةُ لَيْلة، بالكسر: قُوتُها.
وهَدِئَ، كفرِحَ، فهو أَهْدَأُ: جَنِئَ، وأهْدَأَهُ الكِبَرُ.
والهَدَأُ، مُحَرَّكَةً: صِغَرُ السَّنامِ من كَثْرَةِ الحَمْلِ، وبهاءٍ: ضَرْبٌ من العَدْوِ.
والأهْدَأُ: المَنْكِبُ دَرِمَ أعْلاَهُ واسْتَرْخَى حَمْلُه، وقَدْ أهْدَأَهُ اللَّهُ.
والهُدَّاءَةُ، كَرُمَّانَةٍ: الفَرَسُ الضامِرُ، خاصٌّ بالذُّكورِ.
وتَرَكْتُه على مُهَيْدِئَتِهِ: حاله التي كان عليها، تَصْغِيرُ المَهْدَأَةِ.
والهَدْآءُ: ناقَةٌ هَدِئَ سَنامُها من الحمْلِ.
(هَدَأَ)
(س) فِيهِ «إيَّاكُم والسَّمَرَ بَعْدَ هَدْأَةِ الرِّجْل» الْهَدْأَةُ والْهُدُوءُ: السُّكون عَنِ الحَرَكاتِ. أَيْ بَعْدَ مَا يَسْكُن الناسُ عَنِ المَشْي والاخْتلافِ فِي الطُّرُق.
وَمِنْهُ حَدِيثُ سَواد بْنِ قَارِبٍ «جَاءَنِي بَعْدَ هَدْءٍ مِنَ اللَّيْلِ» أَيْ بَعْد طَائِفَةٍ ذَهَبَتْ مِنْهُ.
(س) وَفِي حَدِيثِ أُمِّ سُلَيم «قَالَتْ لِأَبِي طَلْحَةَ عَنِ ابْنِها: هُوَ أَهْدَأُ مِمَّا كَانَ» أَيْ أسْكَنُ، كَنَتْ بِذَلِكَ عَنِ المَوْت، تَطْيِيباً لِقَلْب أَبِيهِ.
(س) فِيهِ «إيَّاكُم والسَّمَرَ بَعْدَ هَدْأَةِ الرِّجْل» الْهَدْأَةُ والْهُدُوءُ: السُّكون عَنِ الحَرَكاتِ. أَيْ بَعْدَ مَا يَسْكُن الناسُ عَنِ المَشْي والاخْتلافِ فِي الطُّرُق.
وَمِنْهُ حَدِيثُ سَواد بْنِ قَارِبٍ «جَاءَنِي بَعْدَ هَدْءٍ مِنَ اللَّيْلِ» أَيْ بَعْد طَائِفَةٍ ذَهَبَتْ مِنْهُ.
(س) وَفِي حَدِيثِ أُمِّ سُلَيم «قَالَتْ لِأَبِي طَلْحَةَ عَنِ ابْنِها: هُوَ أَهْدَأُ مِمَّا كَانَ» أَيْ أسْكَنُ، كَنَتْ بِذَلِكَ عَنِ المَوْت، تَطْيِيباً لِقَلْب أَبِيهِ.