Permalink (الرابط القصير إلى هذا الباب): https://arabiclexicon.hawramani.com/?p=23543&book=33#25549d
الماء المطلق: هو الذي بقي على أصل خلقته ولم تخالطه نجاسة، ولم يغلب عليه شيء طاهر.
الماء المستعمل: كل ما أزيل به الحدث، أو استعمل في البدن على وجه التقرب.
Permalink (الرابط القصير إلى هذا الباب): https://arabiclexicon.hawramani.com/?p=23543&book=33#438646
[ماء] نه: فيه: أمكم هاجر يا بني "ماء" السماء، يريد العرب، لأنهم كانوا يتبعون قطر السماء فينزلون حيث كان، وألفه عن واو، وذكره هنا لظاهر لفظه. ط: والعرب وإن لم يكونوا بأجمعهم من بطن هاجر لكن غلب أولاد إسماعيل على غيرهم، وقيل: أراد الأنصار، لأنهم أولاد عامر بن حارثة جد نعمان بن المنذر الملقب بماء السماء، لأنه كان يستمطر به، أو أراد بني إسماعيل لطهارة نسبهم وشرف أصولهم. ك: ويقال: أراد ماء زمزم. ن: "ماء" الحياة ماء من شربه أو تطهر به لم يمت أبدًا فينبتون منه، أي بسببه. تو: "الماء" بالليل للجن، معناه منع التعرض له بالبول فيه والتغوط ولو كان جاريًا كثيرًا. وح: تمضمض واستنشق "بماء" واحد، هو يحتمل الجمع بينهما بغرفة واحدة وبثلاثة غرف. ك: "ماؤه" نار وناره ماء، أي ما صورته نعمة ورحمة فهو نقمة ومحنة حقيقة لمن مال إليها وبالعكس، ألا إنها أعور- بخفة لام. ز: لا يظهر لذكره لظاهر لفظه وجه، غذ هو في ميم والهمزة وظاهره ميم مع ألف. والله أعلم.