العَينُ:
من عان الرجل فلانا يعينه عينا إذا أصابه بالعين، والعين: الطليعة للعسكر وغيره، والعين من الماء معلومة، وعين الحيوان معروفة أيضا، ويقال: ما بالدار عين ولا عائنة أي أحد، قال الفرّاء: لقيته أول عين أي أول شيء، والعين:
الذهب والفضة، والعين: النّقد الحاضر، والعين عين الركية: وهي نقرة الركية، والعين: المطر يدوم خمسة أيام وأكثر لا يقلع، والعين: ما عن يمين قبلة أهل العراق، وعين الشيء: نفسه، والعين للميزان: خلل فيها، والعين: عين الشمس وعين القوس التي يوضع فيها البندق، وعين الركية:
منبعها، والعين يقال للرجل يظهر من نفسه ما لا يفي به إذا غاب: هو عبد عين وصديق عين،
والعين: المعاينة في قولهم: ما أطلب أثرا بعد عين، والعين: الدينار الراجح بمقدار ما يميل معه الميزان، وعين: سبعة دنانير ونصف دانق، فهذا عشرون معنى للعين، والعين غير مضافة: قرية تحت جبل اللّكّام قرب مرعش وإليها ينسب درب العين النافذ إلى الهارونية، مدينة لطيفة في ثغور المصيصة، ذكرت في موضعها. والعين بالعراق عين التّمر تذكر.
والعين: قرية باليمن من مخلاف سنحان. وعين:
موضع في بلاد هذيل، قال ساعدة بن جؤيّة الهذلي يصف سحابا:
لما رأى نعمان حلّ بكرفئ ... عكر كما لبخ البزول الأركب
فالسدر مختلج وأنزل طافيا ... ما بين عين إلى نباتى الأثأب
من عان الرجل فلانا يعينه عينا إذا أصابه بالعين، والعين: الطليعة للعسكر وغيره، والعين من الماء معلومة، وعين الحيوان معروفة أيضا، ويقال: ما بالدار عين ولا عائنة أي أحد، قال الفرّاء: لقيته أول عين أي أول شيء، والعين:
الذهب والفضة، والعين: النّقد الحاضر، والعين عين الركية: وهي نقرة الركية، والعين: المطر يدوم خمسة أيام وأكثر لا يقلع، والعين: ما عن يمين قبلة أهل العراق، وعين الشيء: نفسه، والعين للميزان: خلل فيها، والعين: عين الشمس وعين القوس التي يوضع فيها البندق، وعين الركية:
منبعها، والعين يقال للرجل يظهر من نفسه ما لا يفي به إذا غاب: هو عبد عين وصديق عين،
والعين: المعاينة في قولهم: ما أطلب أثرا بعد عين، والعين: الدينار الراجح بمقدار ما يميل معه الميزان، وعين: سبعة دنانير ونصف دانق، فهذا عشرون معنى للعين، والعين غير مضافة: قرية تحت جبل اللّكّام قرب مرعش وإليها ينسب درب العين النافذ إلى الهارونية، مدينة لطيفة في ثغور المصيصة، ذكرت في موضعها. والعين بالعراق عين التّمر تذكر.
والعين: قرية باليمن من مخلاف سنحان. وعين:
موضع في بلاد هذيل، قال ساعدة بن جؤيّة الهذلي يصف سحابا:
لما رأى نعمان حلّ بكرفئ ... عكر كما لبخ البزول الأركب
فالسدر مختلج وأنزل طافيا ... ما بين عين إلى نباتى الأثأب