دَمْحٌ:
بفتح أوله، وسكون ثانيه، وآخره حاء مهملة:
جبل في ديار عمرو بن كلاب، قال طهمان:
كفى حزنا أني تطاللت كي أرى ... ذرى قلّتي دمح كما تريان
ويوم دمح: من أيام العرب، هكذا رواه الحازمي بالحاء المهملة وما أراه إلا خطأ، وصوابه بالخاء المعجمة، كذا ذكره الأزهري والجوهري والسكّري وغيرهم، ويقال: دمّح ودبّح إذا طأطأ رأسه، وليس فيه غيرها.
بفتح أوله، وسكون ثانيه، وآخره حاء مهملة:
جبل في ديار عمرو بن كلاب، قال طهمان:
كفى حزنا أني تطاللت كي أرى ... ذرى قلّتي دمح كما تريان
ويوم دمح: من أيام العرب، هكذا رواه الحازمي بالحاء المهملة وما أراه إلا خطأ، وصوابه بالخاء المعجمة، كذا ذكره الأزهري والجوهري والسكّري وغيرهم، ويقال: دمّح ودبّح إذا طأطأ رأسه، وليس فيه غيرها.