نخص مهمل عنده. الخارزنجي نخص الرجل ينخص نخوصاً ونخص أي تخدد. ورجل ناخص قد هزل كبراً. وانتخص لحمه ذهب.
(نخص)
نخصا هزل وتخدد جلده فَهُوَ ناخص وَالْكبر أَو الْمَرَض الْحَيَوَان هزله
(نخص) لَحْمه نخصا ذهب
نخصا هزل وتخدد جلده فَهُوَ ناخص وَالْكبر أَو الْمَرَض الْحَيَوَان هزله
(نخص) لَحْمه نخصا ذهب
نخص
نَخَصَ(n. ac.
نَخْص)
a. Was thin, emaciated.
b. see IV
نَخِصَ(n. ac. نَخَص)
a. Wasted away (flesh).
أَنْخَصَa. Wasted, emaciated.
إِنْتَخَصَa. see (نَخِصَ).
نَاْخِصa. Lean.
[نخص] نه: فيه: كان صلى الله عليه وسلم "منخوص" الكعبين، والرواية بسين مهملة، وروى بشين معجمة، والثلاثة في معنى المعروق، وانتخص لحمه- إذا ذهب، ونخص الرجل- إذا هزل، وهو بصاد مهملة.
نخص
نَخَصَ الرَّجُلُ، كمَنَعَ، ونَصَرَ، الأُولَى عَن أَبِي زيْد، وعَلى الثَّانِيَة اقْتَصَرَ الجَوْهَرِيّ: تَخَدَّدَ وهُزِلَ كِبَراً. ونَصّ الصّحاح: خَدَّدَ. وكأَنَّ تَخَدَّدَ أَخَذَه من نَصِّ أَبِي زَيْد، فإِنَّهُ قَالَ: نَخَصَ لَحْمُ الرَّجُلِ يَنْخُصُ وتَخَدَّدَ، كلاهُمَا إِذا هُزَلَ. وعَجُوزٌ ناخِصٌ: نَخَصَهَا الكِبَرُ وخَدَّدَهَا، كَمَا فِي الصّحاح. وأَنْخَصَهَا، وَهَذَا من قَوْلِ ابْن الأَعْرَابِيّ، ونَصُّه: النَّاخِصُ: الَّذِي قَدْ ذَهَبَ لَحْمُه من الكِبَرِ وغيْرِه، وَقد أَنْخَصَهُ الكبَرُ والمَرَضُ. ونَخِصَ لَحْمُه، كفَرِح: ذَهَبَ مِنْ كِبَرٍ، أَو مَرَضٍ، كانْتَخَصَ، وَهَذِه عَن الجَوْهَرِيّ. وممّا يُسْتَدْرَك عَلَيْه: مَنْخُوصُ الكَعْبَيْنِ، جاءَ فِي صِفَته، صَلَّى اللهُ عَليْه وسَلَّم، بمَعْنَى مَعْرُوقِهِمَا، نَقَلَه الزَّمَخْشَرِيّ فِي الفَائِق، وأَنْكَرَهُ ابنُ الأَثِيرِ، وَقَالَ: الرِّوايَة المَشْهُورَةُ مَنْهُوس بِالسِّين المُهْمَلَةِ.
نَخَصَ الرَّجُلُ، كمَنَعَ، ونَصَرَ، الأُولَى عَن أَبِي زيْد، وعَلى الثَّانِيَة اقْتَصَرَ الجَوْهَرِيّ: تَخَدَّدَ وهُزِلَ كِبَراً. ونَصّ الصّحاح: خَدَّدَ. وكأَنَّ تَخَدَّدَ أَخَذَه من نَصِّ أَبِي زَيْد، فإِنَّهُ قَالَ: نَخَصَ لَحْمُ الرَّجُلِ يَنْخُصُ وتَخَدَّدَ، كلاهُمَا إِذا هُزَلَ. وعَجُوزٌ ناخِصٌ: نَخَصَهَا الكِبَرُ وخَدَّدَهَا، كَمَا فِي الصّحاح. وأَنْخَصَهَا، وَهَذَا من قَوْلِ ابْن الأَعْرَابِيّ، ونَصُّه: النَّاخِصُ: الَّذِي قَدْ ذَهَبَ لَحْمُه من الكِبَرِ وغيْرِه، وَقد أَنْخَصَهُ الكبَرُ والمَرَضُ. ونَخِصَ لَحْمُه، كفَرِح: ذَهَبَ مِنْ كِبَرٍ، أَو مَرَضٍ، كانْتَخَصَ، وَهَذِه عَن الجَوْهَرِيّ. وممّا يُسْتَدْرَك عَلَيْه: مَنْخُوصُ الكَعْبَيْنِ، جاءَ فِي صِفَته، صَلَّى اللهُ عَليْه وسَلَّم، بمَعْنَى مَعْرُوقِهِمَا، نَقَلَه الزَّمَخْشَرِيّ فِي الفَائِق، وأَنْكَرَهُ ابنُ الأَثِيرِ، وَقَالَ: الرِّوايَة المَشْهُورَةُ مَنْهُوس بِالسِّين المُهْمَلَةِ.