[دزج] نه: أدبر الشيطان له هزج و"دزج" قال أبو موسى: الهزج صوت الرعد والذبان، فلعله كحديث: أدبر وله ضراط، والدزج لا أعرف معناه هنا إلا أن الديزج معرب ديزه وهو لون بين لونين غير خالص، ويروى بالراء المهملة الساكنة فيهما، فالهرج سرعة عدو الفرس والاختلاط في الحديث، والدرج مصدر درج إذا مات ولم يخلف نسلا، ودرج الصبي إذا مشىن وقال في باب هـ وز: وروى دزج، قيل: الهزج الرنة، والدزج دونه.
(دزج) - - في الحدِيثِ: "أدبَر الشيطانُ له هَزَج ودزَجٌ".
الهَزَج: صَوتُ الرَّعد والذِّبَّان، وتَهزَّجت القَوسُ: صَوَّتت عند إنباضِها، فيُحتَمل أن يكون مَعْناه مَعْنَى الحَدِيثِ الآخر: "حَالَ وله ضُراطٌ" .
والدَّيْزَج: معرب دَيْزَه، وهو لون غيرُ صافٍ ولا خَالِص بين لونَيْن، ولا أعرف معناه ها هنا.
ويروى: بالراء المهملة وسكونها فيهما. فالهَرْج: سُرعةُ العَدْو للفَرَس، والاخْتِلاط في الحديث.
الهَزَج: صَوتُ الرَّعد والذِّبَّان، وتَهزَّجت القَوسُ: صَوَّتت عند إنباضِها، فيُحتَمل أن يكون مَعْناه مَعْنَى الحَدِيثِ الآخر: "حَالَ وله ضُراطٌ" .
والدَّيْزَج: معرب دَيْزَه، وهو لون غيرُ صافٍ ولا خَالِص بين لونَيْن، ولا أعرف معناه ها هنا.
ويروى: بالراء المهملة وسكونها فيهما. فالهَرْج: سُرعةُ العَدْو للفَرَس، والاخْتِلاط في الحديث.
دزج
: (الدَّيْزَجُ) ، بالفَتح وَسُكُون المثنّاة التّحتيّة، وَقبل الْجِيم زايٌ (مِن الخَيْلِ مُعَرَّبُ دِيزَهْ، بِالْكَسْرِ) ، وَهُوَ لَوْنٌ بينَ لَونينِ غيرُ خالِص، (ولَمَّا عَرَّبُوه فَتَحُوه) لخِفَّةِ الفتحةِ على الِّلسان.
وَفِي النّهاية لابنِ الأَثير: فِي الحَدِيثِ (أَدْبَرَ الشَّيْطَانُ وَله هَزَجٌ ودَزَجٌ) قَالَ أَبو مُوسَى: الهَزَجُ: صَوْتُ الرَّعْدِ والذُّبَّانِ (وتَهَزَّجت القَوسُ صَوَّتَت عِنْد خُرُوجِ السَّهْم مِنْهَا) فيحْتملُ أَن يكون مَعْنَاهُ مَعْنَى الحديثِ الآخَرِ (أَدْبَرَ وَله ضُراطٌ) قَالَ: والدَّزَجُ لَا أَعْرِفُ مَعْنَاهُ هَاهُنَا قلت: ولذَا لم يتعرَّضْ لَهُ المصنِّف، فَلَا يَتوجَّه عَلَيْهِ مَلاَمُ شيخِنَا، حيثُ نَسبَه إِلى الإِغْفَال، وَلَا ايدري بِمَاذَا كَانَ يُفَسِّره.
: (الدَّيْزَجُ) ، بالفَتح وَسُكُون المثنّاة التّحتيّة، وَقبل الْجِيم زايٌ (مِن الخَيْلِ مُعَرَّبُ دِيزَهْ، بِالْكَسْرِ) ، وَهُوَ لَوْنٌ بينَ لَونينِ غيرُ خالِص، (ولَمَّا عَرَّبُوه فَتَحُوه) لخِفَّةِ الفتحةِ على الِّلسان.
وَفِي النّهاية لابنِ الأَثير: فِي الحَدِيثِ (أَدْبَرَ الشَّيْطَانُ وَله هَزَجٌ ودَزَجٌ) قَالَ أَبو مُوسَى: الهَزَجُ: صَوْتُ الرَّعْدِ والذُّبَّانِ (وتَهَزَّجت القَوسُ صَوَّتَت عِنْد خُرُوجِ السَّهْم مِنْهَا) فيحْتملُ أَن يكون مَعْنَاهُ مَعْنَى الحديثِ الآخَرِ (أَدْبَرَ وَله ضُراطٌ) قَالَ: والدَّزَجُ لَا أَعْرِفُ مَعْنَاهُ هَاهُنَا قلت: ولذَا لم يتعرَّضْ لَهُ المصنِّف، فَلَا يَتوجَّه عَلَيْهِ مَلاَمُ شيخِنَا، حيثُ نَسبَه إِلى الإِغْفَال، وَلَا ايدري بِمَاذَا كَانَ يُفَسِّره.