ثنط
ثَنَطَ(n. ac. ثَنْط)
a. Split, cleft.
(ثنط) - في حَديثِ كَعْب: "لَمَّا مَدَّ الله تَعالَى الأرضَ مادت فَثَمَطها بالجبال".
قال ابنُ الأعرابيّ: الثَّنْط: الشَّقُّ، ويقال: بتَقدِيمِ النّون.
قال ابنُ الأعرابيّ: الثَّنْط: الشَّقُّ، ويقال: بتَقدِيمِ النّون.
[ثنط] فيه: لما مد الله الارض مادت "فثنطها" بالجبال أي شقها فصارت كالأوتاد لها، وروى بتقديم نون، وفرق بينهما بأن الثنط شق والنثط تثقيل، ويروى بباء بدل نون من التثبيط التعويق.
ثنط ابن الأعرابي: الثَّنْطُ: الشَّقُ، ومنه حديث كعب الأحبار: أن الله لما مدَ الأرض مادت فَثَنَطَها بالجبالِ فصارت كالأوتاد لها ونَثَطَها بالإكامٍ فصارت كالمُثقِلاتِ لها. نَثَطَها: أثْقَلَها، وهما حرفان غريبانِ.
ثنط
الثَّنْطُ، أَهْمَلَهُ الجَوْهَرِيّ، وَقَالَ ابْن الأَعْرَابِيّ: هُوَ الشَّقُّ، ومِنْهُ حَديثُ كَعْب الأَحْبارِ: إِنَّ اللهَ تَعَالى لمَّا مدَّ الأَرْضَ مَادَتْ فثَنَطَهَا بالجِبالِ، أَي شقَّها، فصارَتْ كالأَوْتادِ لَهَا ونَثَطَها بالإِكامِ، فصارَتْ كالمُثْقِلاتِ لَهَا قالَ الأّزْهَرِيّ: فرَّقَ ابْن الأَعْرَابِيّ بَيْنَ الثَّنْطِ والنَّثْطِ، فجعَلَ الثَّنْطَ: شَقًّا، والنَّثْطَ: إِثْقالاً، قالَ: وهُما حَرْفانِ غَريبانِ، قالَ: وَلَا أَدري أَعَرَبِيَّان أَم دَخِيلانِ. قُلْتُ: ويُروى: كَانَت الأَرْضُ تَميدُ فَوْقَ الماءِ فَثَنَطَهَا الله بالجِبَالِ، فصارَتْ لَهَا أَوْتاداً قالَ ابنُ الأَثيرِ: وَمَا جاءَ إلاَّ فِي حَديثِ كَعْبٍ، ويُروى بتَقْديمِ النُّونِ عَلَى المُثَلَّثَةِ، كَمَا سَيَأْتِي، قالَ ابنُ الأَثيرِ: ويُروى بالباءِ المُوَحَّدَةِ بَدَلَ النُّونِ مِنَ التَّثْبيطِ وَهُوَ التَّعْويقُ. وممَّا يُسْتَدْرَكُ عَلَيْه: الثَّنْطُ: خُرُوجُ الكَمْأَةِ من الأَرض، والنَّباتُ إِذا صَدَعَ الأَرْضَ وظَهَرَ، قالَهُ اللَّيْثُ، وَهَذَا محلُّ ذِكْرِه، وسَيَأْتِي للمُصَنِّفِ فِي ن ث ط تقليداً للصَّاغانِيّ.
الثَّنْطُ، أَهْمَلَهُ الجَوْهَرِيّ، وَقَالَ ابْن الأَعْرَابِيّ: هُوَ الشَّقُّ، ومِنْهُ حَديثُ كَعْب الأَحْبارِ: إِنَّ اللهَ تَعَالى لمَّا مدَّ الأَرْضَ مَادَتْ فثَنَطَهَا بالجِبالِ، أَي شقَّها، فصارَتْ كالأَوْتادِ لَهَا ونَثَطَها بالإِكامِ، فصارَتْ كالمُثْقِلاتِ لَهَا قالَ الأّزْهَرِيّ: فرَّقَ ابْن الأَعْرَابِيّ بَيْنَ الثَّنْطِ والنَّثْطِ، فجعَلَ الثَّنْطَ: شَقًّا، والنَّثْطَ: إِثْقالاً، قالَ: وهُما حَرْفانِ غَريبانِ، قالَ: وَلَا أَدري أَعَرَبِيَّان أَم دَخِيلانِ. قُلْتُ: ويُروى: كَانَت الأَرْضُ تَميدُ فَوْقَ الماءِ فَثَنَطَهَا الله بالجِبَالِ، فصارَتْ لَهَا أَوْتاداً قالَ ابنُ الأَثيرِ: وَمَا جاءَ إلاَّ فِي حَديثِ كَعْبٍ، ويُروى بتَقْديمِ النُّونِ عَلَى المُثَلَّثَةِ، كَمَا سَيَأْتِي، قالَ ابنُ الأَثيرِ: ويُروى بالباءِ المُوَحَّدَةِ بَدَلَ النُّونِ مِنَ التَّثْبيطِ وَهُوَ التَّعْويقُ. وممَّا يُسْتَدْرَكُ عَلَيْه: الثَّنْطُ: خُرُوجُ الكَمْأَةِ من الأَرض، والنَّباتُ إِذا صَدَعَ الأَرْضَ وظَهَرَ، قالَهُ اللَّيْثُ، وَهَذَا محلُّ ذِكْرِه، وسَيَأْتِي للمُصَنِّفِ فِي ن ث ط تقليداً للصَّاغانِيّ.