ينم
يَنَمَةٌ
: see حَلَمَةٌ.
[ينم] اليَنَمُ بالتحريك: ضربٌ من النبت، الواحدة ينمة.
ينم:
ينم: والواحدة ينمة (انظر ابن البيطار في آخر المجلد الأخير والكامل 21:221): انظر البزر قطوفاً في الجزء الأول من ترجمة هذا المعجم.
ينم: والواحدة ينمة (انظر ابن البيطار في آخر المجلد الأخير والكامل 21:221): انظر البزر قطوفاً في الجزء الأول من ترجمة هذا المعجم.
ينم: اليَنَمُ الواحِدَةُ يَنَمَةٌ: نَبْتٌ في السَّهْلِ؛ من أحْرَارِ البُقُوْلِ، يُقال: يَنَمَةٌ خَذْوَاءُ كأنَّها آذَانُ الحُمُرِ، وقيل: هي بَزْرُ قَطُوْنا.
[ي ن م] اليَنَمَةُ نِبْتَةٌ من أحْرارِ البقول تَنبُتُ في السهل وَدَكَادِكِ الأرض لها ورق طوال لِطَافٌ مُحدَّبُ الأطرافِ عليه وَبَرٌ أَغْبَرُ كأنه قِطَعُ الفِرَاء وزهرتُها مثل سُنْبُلَة الشعير وحَبُّهَا صغيرٌ وقالَ أبو حنيفَةَ اليَنَمَةُ لَيْسَ لها زَهْرٌ وفيهَا حَبٌّ كثير تُسْمنُ عليها الإبلُ ولا تغزُرُ قال ومن كلامِ العرب قالت اليَنَمةُ أَنَا اليَنَمَهْ أَغْبُقُ الصَبِيَّ بعد العَتَمَهْ وأَكُبُّ الثُّمالَ فوق الأَكَمَهْ تقول درِّي يُعَجَّل للصبِي وذلك أنّ الصبِيَّ لا يَصبِرُ والجَمْعُ يَنَمٌ قال مُرَقَّشٌ وَوَصَفَ ثَوْرَ وَحْشٍ
(بَاتَ بغَيبٍ مُعْشبٍ نَبْتُهُ ... مُخْتَلِطٍ حُرْبُثُهُ واليَنَمْ)
(بَاتَ بغَيبٍ مُعْشبٍ نَبْتُهُ ... مُخْتَلِطٍ حُرْبُثُهُ واليَنَمْ)
ينم
( {اليَنَمُ، مُحَرَّكَةً) : ضَرْبٌ مِنَ النَّبْتِ، كمَا فِي الصِّحاح، وقِيلَ: (بِزْرُقَطُونَا) ، وقِيلَ: الهِنْدَبَا، (الوَاحِدَةُ بِهَاءٍ، ونَبَاتٌ آخَرُ) ، وهُوَ عِنْدَ الأَطِبَّاءِ:} يَنموية، وفِي التَّهْذِيبِ:! اليَنَمَةُ: عُشْبَةٌ إِذَا رَعَتْهَا المَاشِيَةُ كَثُر [ت] رَغْوَةُ أَلْبَانِهَا فِي قِلَّةٍ، وَفِي المُحْكَمِ، هِي نَبْتَةٌ مِن أَحْرَارِ البُقُولِِ، تَنْبُتُ فِي السَّهْلِ، ودَكَادِكِ الأَرْضِ، لَهَا وَرَقٌ طِوَالٌ لِطَافٌ، مُحَدَّبُ الأطْرَافِ، عَلَيْهِ وَبَرٌ أَغْبَرُ، كَأنَّهُ قِطْعُ الفِرَاءِ، وزَهْرَتُهَا مِثْلُ سُنْبُلَةِ الشَّعِيرِ، وحَبُّهَا صَغِيرٌ. وقالَ أَبُو حَنِيفَةَ: اليَنَمَةُ: لَيْسَ لَهَا زَهْرٌ، وفِيهَا حَبٌّ كَثِيرٌ، يَسْمَنُ عَلَيْهَا الإبِلُ، ولاَ تَغْزُرُ، قَالَ: ومِنْ كلاَمِ العَرَبِ: قَالَتِ اليَنَمَةُ:
(أنَا {اليَنَمَهْ، أَغْبُقُ الصَّبِيَّ بَعْدَ العَتَمَهْ، ... )
(وأكُبُّ الثُّمَالَ فَوْقَ الأكمَهْ، ... )
قالَ مُرَقِّشٌ، ووصَفَ ثَوْرَ وَحْشٍ:
(بَاتَ بِغَيْثٍ مُعْشِبٍ نَبْتُهُ ... مُخْتَلِطٍ حُرْبُثُهُ واليَنَمْ)
وَيُقَال:} ينمَةٌ خَذْوَاءُ: إِذا استرخَى وَرَقُها عِنْدَ تَمَامِهِ، قالَ الرَّاجِزُ:
(أَعْجَبَها أكْلُ البَعِيرِ اليَنَمَهْ ... )
( {اليَنَمُ، مُحَرَّكَةً) : ضَرْبٌ مِنَ النَّبْتِ، كمَا فِي الصِّحاح، وقِيلَ: (بِزْرُقَطُونَا) ، وقِيلَ: الهِنْدَبَا، (الوَاحِدَةُ بِهَاءٍ، ونَبَاتٌ آخَرُ) ، وهُوَ عِنْدَ الأَطِبَّاءِ:} يَنموية، وفِي التَّهْذِيبِ:! اليَنَمَةُ: عُشْبَةٌ إِذَا رَعَتْهَا المَاشِيَةُ كَثُر [ت] رَغْوَةُ أَلْبَانِهَا فِي قِلَّةٍ، وَفِي المُحْكَمِ، هِي نَبْتَةٌ مِن أَحْرَارِ البُقُولِِ، تَنْبُتُ فِي السَّهْلِ، ودَكَادِكِ الأَرْضِ، لَهَا وَرَقٌ طِوَالٌ لِطَافٌ، مُحَدَّبُ الأطْرَافِ، عَلَيْهِ وَبَرٌ أَغْبَرُ، كَأنَّهُ قِطْعُ الفِرَاءِ، وزَهْرَتُهَا مِثْلُ سُنْبُلَةِ الشَّعِيرِ، وحَبُّهَا صَغِيرٌ. وقالَ أَبُو حَنِيفَةَ: اليَنَمَةُ: لَيْسَ لَهَا زَهْرٌ، وفِيهَا حَبٌّ كَثِيرٌ، يَسْمَنُ عَلَيْهَا الإبِلُ، ولاَ تَغْزُرُ، قَالَ: ومِنْ كلاَمِ العَرَبِ: قَالَتِ اليَنَمَةُ:
(أنَا {اليَنَمَهْ، أَغْبُقُ الصَّبِيَّ بَعْدَ العَتَمَهْ، ... )
(وأكُبُّ الثُّمَالَ فَوْقَ الأكمَهْ، ... )
قالَ مُرَقِّشٌ، ووصَفَ ثَوْرَ وَحْشٍ:
(بَاتَ بِغَيْثٍ مُعْشِبٍ نَبْتُهُ ... مُخْتَلِطٍ حُرْبُثُهُ واليَنَمْ)
وَيُقَال:} ينمَةٌ خَذْوَاءُ: إِذا استرخَى وَرَقُها عِنْدَ تَمَامِهِ، قالَ الرَّاجِزُ:
(أَعْجَبَها أكْلُ البَعِيرِ اليَنَمَهْ ... )