وطر: {وطرا}: حاجة.
و ط ر
قضيت منه وطري وأوطاري.
قضيت منه وطري وأوطاري.
وطر
الوَطَرُ: كُل حاجَةٍ مُهِمةٍ، قَضَيْتُ من فُلانٍ وَطَري.
وطر
وَطَرَ
وَطَر
(pl.
أَوْطَاْر)
a. Important business; necessity.
b. Desire.
[وطر] الوَطَرُ: الحاجةُ، ولا يبنى منه فعل، والجمع الاوطار.
وطر:
تستعمل الكلمة في الشعر مرادفاً لحاجة أو الشيء الذي لا يمكن الاستغناء عنه (معجم
مسلم، ص33).
تستعمل الكلمة في الشعر مرادفاً لحاجة أو الشيء الذي لا يمكن الاستغناء عنه (معجم
مسلم، ص33).
وطر
الوَطَرُ: النّهمة والحاجة المهمّة. قال الله عزّ وجلّ: فَلَمَّا قَضى زَيْدٌ مِنْها وَطَراً
[الأحزاب/ 37] .
الوَطَرُ: النّهمة والحاجة المهمّة. قال الله عزّ وجلّ: فَلَمَّا قَضى زَيْدٌ مِنْها وَطَراً
[الأحزاب/ 37] .
[وطر] ك: فيه: الطلاق عن "وطر"، أي لا يطلق إلا عن حاجة إليه من النشوز وغيره بخلاف العتاق فإنه لله.
[وط ر] الوَطَرُ: الحاجَةُ، وقَالَ الزَّجَّاجُ: قَالَ الخَلِيلُ: الوَطَرُ: كُلُّ حاجَةَ تكونُ لك فيها هِمَّةٌ، والجَمعُ: أوطارٌ، ولا فِعلَ له.
و ط ر: (الْوَطَرُ) الْحَاجَةُ وَلَا يُبْنَى مِنْهُ فِعْلٌ وَجَمْعُهُ (أَوْطَارٌ) .
و ط ر : الْوَطَرُ الْحَاجَةُ وَالْجَمْعُ أَوْطَارٌ
مِثْلُ سَبَبٍ وَأَسْبَابٍ وَلَا يُبْنَى مِنْهُ فِعْلٌ وَقَضَيْتُ وَطَرِي إذَا نِلْتَ بُغْيَتَكَ وَحَاجَتَكَ.
مِثْلُ سَبَبٍ وَأَسْبَابٍ وَلَا يُبْنَى مِنْهُ فِعْلٌ وَقَضَيْتُ وَطَرِي إذَا نِلْتَ بُغْيَتَكَ وَحَاجَتَكَ.
وطر
وَطَرٌ A want; an object of want or need: (Zj, S, A, Msb, K:) or one which one purposes to accomplish: (Lth:) or for which one is anxious, (A, K,) or desirous: (Msb:) pl. أَوْطَارٌ. (S, A, Msb, K.) It has no verb. (Kh, S, Msb.) Yousay, قَضَيْتُ وَطَرِى I accomplished, or obtained, my want, &c. (A, Msb, K.) And قَضَيْتُ مِنْ كَذَا وَطَرِى I accomplished my want of such a thing [so as to have no further need of it: see Kur, xxxiii. 37, in two places]. (Lth.)
وطر
{الوَطَر، محرّكةً، والأَرَبُ، بِمَعْنى واحدٍ، وَهُوَ الحاجةُ مُطلقاً، قَالَه الزّجّاج. أَو حاجةٌ لَك فِيهَا هَمٌّ وعِنايةٌ، فَإِذا بَلَغْتها فقد قَضَيْتَ} وَطَرَكَ وأَرَبَك، وَلَا يُبنى مِنْهُ فِعل، نَقله الزّجّاج عَن الْخَلِيل. وَقَالَ اللَّيْث: الوَطَرُ: كلّ حَاجَة كَانَ لصاحبِها فِيهَا هِمَّةٌ فَهِيَ! وَطَرُه. قَالَ: وَلم أسمع لَهَا فِعلاً أكثرَ من قَوْلهم: قَضَيْتُ من كَذَا {- وَطَري. أَي حَاجَتي، ج} أَوْطَارٌ، قَالَ اللهُ تَعَالَى: فلمّا قضى زيدٌ مِنْهَا وَطَرَاً.
{الوَطَر، محرّكةً، والأَرَبُ، بِمَعْنى واحدٍ، وَهُوَ الحاجةُ مُطلقاً، قَالَه الزّجّاج. أَو حاجةٌ لَك فِيهَا هَمٌّ وعِنايةٌ، فَإِذا بَلَغْتها فقد قَضَيْتَ} وَطَرَكَ وأَرَبَك، وَلَا يُبنى مِنْهُ فِعل، نَقله الزّجّاج عَن الْخَلِيل. وَقَالَ اللَّيْث: الوَطَرُ: كلّ حَاجَة كَانَ لصاحبِها فِيهَا هِمَّةٌ فَهِيَ! وَطَرُه. قَالَ: وَلم أسمع لَهَا فِعلاً أكثرَ من قَوْلهم: قَضَيْتُ من كَذَا {- وَطَري. أَي حَاجَتي، ج} أَوْطَارٌ، قَالَ اللهُ تَعَالَى: فلمّا قضى زيدٌ مِنْهَا وَطَرَاً.