[طسأ] أبو زيد: طَسِئْتُ أطْسَأُ طَسْأ، إذا اتَّخَمْتُ عن الدَّسَم. يقال طَسِئَتْ نفسي فهي طاسِئَةٌ.
السين والطاء والهمزة ط س أ
طَسِئَ طَسْأً وطَسَاءً فهو طَسِئٌ اتَّخَمَ وأَطْسَأَهُ الشِّبَعُ
طَسِئَ طَسْأً وطَسَاءً فهو طَسِئٌ اتَّخَمَ وأَطْسَأَهُ الشِّبَعُ
طسأ
طَسَأْتُ: اسْتَحْيَيْتُ.
أبو زيد: طَسْأْتُ وطَسِئْتُ أطْسَأُ طَسْأً: إذا اتَّخَمْتَ عن الدَّسم.
طَسَأْتُ: اسْتَحْيَيْتُ.
أبو زيد: طَسْأْتُ وطَسِئْتُ أطْسَأُ طَسْأً: إذا اتَّخَمْتَ عن الدَّسم.
[طسأ] إن الشيطان ما حسد ابن آدم إلا على "الطسأة" والحقوة، هي التخمة والهيضة، من طسئ إذا غلب الدسم على قلبه.
"طسس] في ح الإسراء: واختلف إليه ميكائيل بثلاث "طساس" من زمزم، هي جمع طس وهو الطست وتاؤه بدل من سين، ويجمع على طسوس أيضًا. ك: فأتى "بلئ إيمانًا، بتشديد سين، وملئ في م، وفي آخر: بطست- بفتح طاء وسكون مهملة. ن: وحكى بكسر طاء إناء معروف. ش: وقد يعجم الشين وأنكره بعضهم.
"طسس] في ح الإسراء: واختلف إليه ميكائيل بثلاث "طساس" من زمزم، هي جمع طس وهو الطست وتاؤه بدل من سين، ويجمع على طسوس أيضًا. ك: فأتى "بلئ إيمانًا، بتشديد سين، وملئ في م، وفي آخر: بطست- بفتح طاء وسكون مهملة. ن: وحكى بكسر طاء إناء معروف. ش: وقد يعجم الشين وأنكره بعضهم.
طسأ
: (} طَسِىءَ كفرِحَ وجمَع) {يَطْسأُ (} طَسْأً {وطَسَأً) كجَبَلٍ، وَفِي نُسْخَة طَسَاءً، كسحاب (فَهُوَ} - طَسِيءٌ) كأَمير (: اتَّخَمَ) مشدَّداً، أَي أَصابته التُّخَمَة من إِدخال طَعامٍ على طعامٍ (أَوْ مِنَ الدَّسمِ) غَلَب على قلب الْآكِل فاتَّخَم، وَعَلِيهِ اقصر الجوهريُّ وَنَقله عَن أبي زيد، وَمثله فِي (العُباب) ( {وأَطْسَأَه الشِّبَعُ و) يُقَال:} طَسِئَتْ (نَفسِي) فَهِيَ ( {طاسِئَةٌ) إِذا تَغَيَّرَتْ عَن أَكْلِ الدَّسَم فَرَأَيْتَهُ مُتَكَرِّهَا لذَلِك يهمز وَلَا يهمز، وَالِاسْم} الطُّسْأَة، وَفِي الحَدِيث: إِن الشَّيْطَانَ قَالَ: مَا حَسَدْتُ ابْنَ آدَمَ إِلاَّ عَلَى الطُّسْأَةِ والحُقْوَةِ، وَهِي التُّخَمَة والهَيْضَةُ. (وطَسَأَ: اسْتَحْيَا) ثمَّ إِن هَذِه الْمَادَّة فِي سَائِر النّسخ مَكْتُوبَة بالحُمْرة بِنَاء على أَنها من زيادات المُصَنّف على الجوهريّ مَعَ أَنها مَوْجُودَة فِي نُسخة (الصِّحَاح) عندنَا، قَالَه شَيخنَا.
: (} طَسِىءَ كفرِحَ وجمَع) {يَطْسأُ (} طَسْأً {وطَسَأً) كجَبَلٍ، وَفِي نُسْخَة طَسَاءً، كسحاب (فَهُوَ} - طَسِيءٌ) كأَمير (: اتَّخَمَ) مشدَّداً، أَي أَصابته التُّخَمَة من إِدخال طَعامٍ على طعامٍ (أَوْ مِنَ الدَّسمِ) غَلَب على قلب الْآكِل فاتَّخَم، وَعَلِيهِ اقصر الجوهريُّ وَنَقله عَن أبي زيد، وَمثله فِي (العُباب) ( {وأَطْسَأَه الشِّبَعُ و) يُقَال:} طَسِئَتْ (نَفسِي) فَهِيَ ( {طاسِئَةٌ) إِذا تَغَيَّرَتْ عَن أَكْلِ الدَّسَم فَرَأَيْتَهُ مُتَكَرِّهَا لذَلِك يهمز وَلَا يهمز، وَالِاسْم} الطُّسْأَة، وَفِي الحَدِيث: إِن الشَّيْطَانَ قَالَ: مَا حَسَدْتُ ابْنَ آدَمَ إِلاَّ عَلَى الطُّسْأَةِ والحُقْوَةِ، وَهِي التُّخَمَة والهَيْضَةُ. (وطَسَأَ: اسْتَحْيَا) ثمَّ إِن هَذِه الْمَادَّة فِي سَائِر النّسخ مَكْتُوبَة بالحُمْرة بِنَاء على أَنها من زيادات المُصَنّف على الجوهريّ مَعَ أَنها مَوْجُودَة فِي نُسخة (الصِّحَاح) عندنَا، قَالَه شَيخنَا.