[ثفأ] الثفاء على مثال القراء: الخردل ويقال: هو الحرف، وهو فعال، الواحدة ثفاءة.
ثفأ: الثُّفّاءُ: الخَرْدَلُ المُعَالَجُ بالصِّبَاغِ، الواحِدَةُ ثُفّاءَةٌ، والهَمْزَةُ أصْلِيَّةٌ.
ث ف أ: (الثُّفَّاءُ) عَلَى مِثَالِ الْقُرَّاءِ الْخَرْدَلُ الْوَاحِدَةُ (ثُفَّاءَةٌ) وَقِيلَ حَبُّ الرَّشَادِ.
ث ف أ : الثُّفَاءُ وِزَانُ غُرَابٍ هُوَ حُبُّ الرَّشَادِ الْوَاحِدَةُ ثُفَاءَةُ وَهُوَ فِي الصِّحَاحِ وَالْجَمْهَرَةِ مَكْتُوبٌ بِالتَّثْقِيلِ وَيُقَالُ الثُّفَاءُ الْخَرْدَلُ وَيُؤْكَلُ فِي الِاضْطِرَارِ.
(ثفأ) - في الحَدِيث: "مَاذَا في الأمَرَّيْنِ من الشِّفَاء؟ الصَّبْرِ والثُّفَّاء"
الثُّفَّاء : الحُرْف، سُمِّي به لِمَا يَتْبعَ في ذَوْقه: أي لَذْع الّلسان. يُقالُ: ثَفَاه يَثْفُوه وَيثْفِيه: اتَّبعَه، وتَسْمِيَتُه بالحُرْف لِحَرافَتِه.
الثُّفَّاء : الحُرْف، سُمِّي به لِمَا يَتْبعَ في ذَوْقه: أي لَذْع الّلسان. يُقالُ: ثَفَاه يَثْفُوه وَيثْفِيه: اتَّبعَه، وتَسْمِيَتُه بالحُرْف لِحَرافَتِه.
[ث ف أ] ثَفَأَ القِدْرَ كَسَر غَلَيانَها والثُّفّاءُ الخَرْدَلُ واحِدَتُه ثُفّاءَةٌ بلَغَةِ أَهْلِ الغَوْرِ وقِيلَ بَلْ هُو الخَرْدَلُ المُعالَجُ بالصِّباغِ وقيل الثُّفّاءُ حَبُّ الرَّشادِ وقِيلَ الحُرْفُ واحِدَتُه ثُفّاءَةٌ عن أَبِي حَنِيفَةَ وهمزَتُه تَحْتَمِلُ أَن تكونَ وَضْعًا وأَنْ تكُونَ مُبْدَلَةً من ياءٍ أَو واوٍ إِلاّ أَنّا عامَلْنَا اللفْظَ إِذ لم نَجِدْ له مادَّةً
ثفأ
الثُّفَّاءُ - على مثال القُرَّاء -: الخَرْدَل، ويُقال: الحُرْف، وهو فُعَّالٌ، الواحدة ثُفَّاءَةٌ، ومنه حديث النبي - صلى الله عليه وسلم -: ماذا في الأمَرَّيْنِ من الشِّفَاء: الصَّبِرِ والثُّفّاء. ذكر بعض أهل اللُّغة الثُّفّاءَ في باب الهمز، وعندي أنَّه مُعْتَلُّ اللاّم، وسُمِّيَ بذلك لما يَتْبَعُ مذاقه من لَذْع اللسان لحِدَّتِه؛ من قولهم: ثَفَاهُ يَثْفُوْه ويَثْفِيْه: إذا اتَّبَعَه، وتَسْمِتُهم إيّاه حُرفْاً لِحَرافتِه، ومنه بَصَلٌ حِرِّيْفٌ، وهَمْزَتُه مُنْقَلِبَةٌ عن واوٍ أو ياءٍ مُقتضى اللُّغتين.
الثُّفَّاءُ - على مثال القُرَّاء -: الخَرْدَل، ويُقال: الحُرْف، وهو فُعَّالٌ، الواحدة ثُفَّاءَةٌ، ومنه حديث النبي - صلى الله عليه وسلم -: ماذا في الأمَرَّيْنِ من الشِّفَاء: الصَّبِرِ والثُّفّاء. ذكر بعض أهل اللُّغة الثُّفّاءَ في باب الهمز، وعندي أنَّه مُعْتَلُّ اللاّم، وسُمِّيَ بذلك لما يَتْبَعُ مذاقه من لَذْع اللسان لحِدَّتِه؛ من قولهم: ثَفَاهُ يَثْفُوْه ويَثْفِيْه: إذا اتَّبَعَه، وتَسْمِتُهم إيّاه حُرفْاً لِحَرافتِه، ومنه بَصَلٌ حِرِّيْفٌ، وهَمْزَتُه مُنْقَلِبَةٌ عن واوٍ أو ياءٍ مُقتضى اللُّغتين.
ثفأ
: ( {الثُّفَّاءُ، كقُرَّاء) وَمثله فِي (الصِّحَاح) و (العُباب) ، وَجزم الفَيُّوميُّ فِي (الْمِصْبَاح) أَنه بِالتَّخْفِيفِ، كغراب (: الخَرْدَلُ) المُعالَج بالصِّباغ (أَو الحُرْفُ) ، وَهِي لُغَة أَهل الغَوْرِ، وَهُوَ حَبُّ الرَّشادِ بلغَة أَهل العراقِ (وَاحِدَتُه بِهَاءٍ) ، وَمِنْه الحَدِيث (مَاذَا فِي الأَمَرَّيْنِ مِنَ الشِّفَاء: الصَّبِرُ} والثُّفَّاء) قَالَ ابْن سَيّده: وهَمزته يُحتَمل أَن تَكون وضعا واين تَكون مُبدَلةً من يَاء أَو وَاو، وَفِي (الْعباب) : ذكر بعض أَهل اللُّغَة الثفاء فِي بَاب الهمزِ، وَعِنْدِي أَنه معتلُّ اللامِ، وسُمِّيَ بِذلك لما يَتْبع مَذاقَه من لَذْعِ اللِّسان لِحِدَّته، من قَوْلهم ثَفَاه يَثفُوه ويَثْفِيه إِذا اتَّبعه، وتسميتهم إِياه بالحُرْفِ لِحرَافته، وَمِنْه بَصَلٌ حِرِّيف، وهمزته مُنقلبة عَن واوٍ أَو ياءٍ، على مُقتَضَى اللغتين.
( {وَثَفَأَ القِدْرَ، كَمَنع: كَسَرَ غَليَانَهغا) أَي فَورَانها.
: ( {الثُّفَّاءُ، كقُرَّاء) وَمثله فِي (الصِّحَاح) و (العُباب) ، وَجزم الفَيُّوميُّ فِي (الْمِصْبَاح) أَنه بِالتَّخْفِيفِ، كغراب (: الخَرْدَلُ) المُعالَج بالصِّباغ (أَو الحُرْفُ) ، وَهِي لُغَة أَهل الغَوْرِ، وَهُوَ حَبُّ الرَّشادِ بلغَة أَهل العراقِ (وَاحِدَتُه بِهَاءٍ) ، وَمِنْه الحَدِيث (مَاذَا فِي الأَمَرَّيْنِ مِنَ الشِّفَاء: الصَّبِرُ} والثُّفَّاء) قَالَ ابْن سَيّده: وهَمزته يُحتَمل أَن تَكون وضعا واين تَكون مُبدَلةً من يَاء أَو وَاو، وَفِي (الْعباب) : ذكر بعض أَهل اللُّغَة الثفاء فِي بَاب الهمزِ، وَعِنْدِي أَنه معتلُّ اللامِ، وسُمِّيَ بِذلك لما يَتْبع مَذاقَه من لَذْعِ اللِّسان لِحِدَّته، من قَوْلهم ثَفَاه يَثفُوه ويَثْفِيه إِذا اتَّبعه، وتسميتهم إِياه بالحُرْفِ لِحرَافته، وَمِنْه بَصَلٌ حِرِّيف، وهمزته مُنقلبة عَن واوٍ أَو ياءٍ، على مُقتَضَى اللغتين.
( {وَثَفَأَ القِدْرَ، كَمَنع: كَسَرَ غَليَانَهغا) أَي فَورَانها.
ثفأ وَقَالَ أَبُو عبيد: فِي حَدِيث النَّبِي عَلَيْهِ السَّلَام: مَاذَا فِي الْأَمريْنِ من الشِّفَاء الصَّبْر والثفاء مَمْدُود. يُقَال: إِن الثفاء هُوَ الْحَرْف وَالتَّفْسِير هُوَ فِي هَذَا الحَدِيث وَلم أسمعهُ فِي غير هَذَا الْموضع وَقد رويت أَشْيَاء فِي مثل هَذَا لم نسمعها فِي أشعارهم وَلَا فِي كَلَامهم إِلَّا أَن التَّفْسِير فِي الحَدِيث مِنْهُ قَوْله: إِنَّه نهى عَن كسب الزمارة وَتَفْسِير الحَدِيث الزَّانِيَة. وَمِنْه حَدِيث سَالم بْن عَبْد اللَّه أَنه مر بِهِ رَجُل مَعَه صير فذاق مِنْهُ ثُمَّ سَأَلَهُ: كَيفَ يَبِيعهُ تَفْسِيره فِي الحَدِيث [أَنه -] الصحناة وَكَذَلِكَ حَدِيثه الآخر: من اطلع من صير بَاب ففقئت عينه فَهِيَ هدر فتفسيره فِي الحَدِيث أَن الصير هُو الشق فِي الْبَاب. وَمن ذَلِك حَدِيث عُمَر رَضِيَ الله عَنْهُ حِين سَأَلَ الْمَفْقُود الَّذِي كَانَ الْجِنّ استهوته مَا كَانَ شرابهم فَقَالَ: الجدف وَتَفْسِيره فِي الحَدِيث أَنه مَالا يغطى وَيُقَال: إِنَّه نَبَات يكون بِالْيمن لَا يحْتَاج الَّذِي يَأْكُلهُ [إِلَى -] أَن يشرب عَلَيْهِ المَاء وَفِي هَذَا أَحَادِيث كَثِيرَة. وَقَالَ أَبُو عبيد: فِي حَدِيث النَّبِيّ عَلَيْهِ السَّلَام أَنه احْتجم على رَأسه بقرن حِين طب. الْقرن لَيْسَ هُوَ بالمنزل الَّذِي يذكر إِنَّمَا هُوَ شَبيه المحجمة
(ثفأ)
الْقدر ثفئا كسر غليانها وقلل حَرَارَتهَا
الْقدر ثفئا كسر غليانها وقلل حَرَارَتهَا