(برهم)
أدام النّظر مَعَ سُكُون الطّرف وَيُقَال برهم إِلَيْهِ
أدام النّظر مَعَ سُكُون الطّرف وَيُقَال برهم إِلَيْهِ
برهم: بَرْهَمةُ الشجر: مجمع ورقهِ ونَوْره وثمره. وبَرهَم الرجل إذا فتح عينيه وحدّد النظر قال:
يمزجن بالناصع لونا مُسْهَما ... ونَظَراً هَوْنَ الهوينا بَرْهَما
يمزجن بالناصع لونا مُسْهَما ... ونَظَراً هَوْنَ الهوينا بَرْهَما
برهـم
بَراهِمَة [جمع]: مف بَرْهَميّ: (انظر: ب ر ا هـ م ة - بَراهِمَة).
بَرهَمة [مفرد]: ديانة البراهِمَة.
بَرْهَميَّة [مفرد]: برهمَة، ديانة البراهمة.
بَراهِمَة [جمع]: مف بَرْهَميّ: (انظر: ب ر ا هـ م ة - بَراهِمَة).
بَرهَمة [مفرد]: ديانة البراهِمَة.
بَرْهَميَّة [مفرد]: برهمَة، ديانة البراهمة.
ب ر هـ م : (إِبْرَاهِيمُ) اسْمٌ أَعْجَمِيٌّ وَفِيهِ لُغَاتٌ (إِبْرَاهَامُ) وَ (إِبْرَاهَمُ) وَ (إِبْرَاهِمُ) بِحَذْفِ الْيَاءِ. وَتَصْغِيرُ إِبْرَاهِيمَ (أُبَيْرِهٌ) عِنْدَ الْمُبَرِّدِ. وَعِنْدَ سِيبَوَيْهِ (بُرَيْهِمٌ) وَهُوَ حَسَنٌ، وَالْقِيَاسُ هُوَ الْأَوَّلُ. وَعِنْدَ بَعْضِهِمْ (بُرَيْهٌ) . وَ (الْبَرَاهِمَةُ) قَوْمٌ لَا يُجَوِّزُونَ عَلَى
اللَّهِ بِعْثَةَ الرُّسُلِ.
اللَّهِ بِعْثَةَ الرُّسُلِ.
[برهم] البرهمة: إدامة النظر وسكون الطَرْف. وقال :
ونَظَراً هَوْنَ الهوينى برهما * وإبراهيم: اسم أعجمى، وفيه لغات: إبراهام وإبراهم وإبراهم بحذف الياء. وقال : عذت بما عاذبه إبراهم مستقبل القبلة وهو قائم إنى لك اللهم عان راغم وتصغير إبراهيم أبيره، وذلك لان الالف من الأصل، لان بعدها أربعة أحرف أصول، والهمزة لا تلحق بنات الاربعة زائدة في أولها، وذلك يوجب حذف آخره كما يحذف من سفرجل فيقال سفيرج. وكذلك القول في إسماعيل وإسرافيل، وهذا قول المبرد. وبعضهم يتوهم أن الهمزة زائدة إذا كان الاسم أعجميا فلم يعلم اشتقاقه، فيصغره على بريهيم وسميعيل، وسريفيل. وهذا قول سيبويه، وهو حسن، والاول قياس. ومنهم من يقول بريه بطرح الهمزة والميم. والبراهمة: قوم لا يجوزون على الله بعثة الرسل .
ونَظَراً هَوْنَ الهوينى برهما * وإبراهيم: اسم أعجمى، وفيه لغات: إبراهام وإبراهم وإبراهم بحذف الياء. وقال : عذت بما عاذبه إبراهم مستقبل القبلة وهو قائم إنى لك اللهم عان راغم وتصغير إبراهيم أبيره، وذلك لان الالف من الأصل، لان بعدها أربعة أحرف أصول، والهمزة لا تلحق بنات الاربعة زائدة في أولها، وذلك يوجب حذف آخره كما يحذف من سفرجل فيقال سفيرج. وكذلك القول في إسماعيل وإسرافيل، وهذا قول المبرد. وبعضهم يتوهم أن الهمزة زائدة إذا كان الاسم أعجميا فلم يعلم اشتقاقه، فيصغره على بريهيم وسميعيل، وسريفيل. وهذا قول سيبويه، وهو حسن، والاول قياس. ومنهم من يقول بريه بطرح الهمزة والميم. والبراهمة: قوم لا يجوزون على الله بعثة الرسل .