[زمح] الزُمَّح بالتشديد: اللئيم، ويقال القصير الدميم.
زمح الزَّوْمَحُ الأسْوَدُ القَبيحُ من الرِّجال، وكذلك الزُّمَّحُ. وهو أيضاً السَّيَّءُ الخُلقِ. والزّامِحُ الدُّمَّلُ. والعِرْقُ يَضْرِبُ على صاحِبِه. والعَقَبَةُ الزَّمُوْحُ البَعِيدةُ. ورَجُلٌ زُمّاحٌ وزُمَّحٌ ضَعيفٌ.
(ز م ح)
الزُّمَّحُ من الرِّجَال: الضَّعِيف، وَقيل: الْقصير، وَقيل: اللَّئِيم. والزُّمَّحُ والزَّوْمَحُ من الرِّجَال: الْأسود الْقَبِيح.
والزّامحُ: الدمل، اسْم كالكاهل وَالْغَارِب لأَنا لم نجد لَهُ فعلا.
والزُّمَّاحُ: طين يَجْعَل على رَأس خَشَبَة يرْمى بهَا الطير. وأنكرها بَعضهم وَقَالَ: إِنَّمَا هُوَ الجمَّاحُ.
والزُّمَّاحُ: طَائِر كَانَ يقف بِالْمَدِينَةِ فِي الْجَاهِلِيَّة على أُطُمٍ فَيَقُول شَيْئا، وَقيل: كَانَ يسْقط فِي بعض مرابد الْمَدِينَة فيأكل تمره، فَرَمَوْهُ فَقَتَلُوهُ، فَلم يَأْكُل أحد من لَحْمه إِلَّا مَاتَ، قَالَ:
أعَلى العَهدِ أصْبَحتْ أُمُّ عَمْرٍو ... ليتَ شِعْري أم غالَها الزُّمَّاحُ
الزُّمَّحُ من الرِّجَال: الضَّعِيف، وَقيل: الْقصير، وَقيل: اللَّئِيم. والزُّمَّحُ والزَّوْمَحُ من الرِّجَال: الْأسود الْقَبِيح.
والزّامحُ: الدمل، اسْم كالكاهل وَالْغَارِب لأَنا لم نجد لَهُ فعلا.
والزُّمَّاحُ: طين يَجْعَل على رَأس خَشَبَة يرْمى بهَا الطير. وأنكرها بَعضهم وَقَالَ: إِنَّمَا هُوَ الجمَّاحُ.
والزُّمَّاحُ: طَائِر كَانَ يقف بِالْمَدِينَةِ فِي الْجَاهِلِيَّة على أُطُمٍ فَيَقُول شَيْئا، وَقيل: كَانَ يسْقط فِي بعض مرابد الْمَدِينَة فيأكل تمره، فَرَمَوْهُ فَقَتَلُوهُ، فَلم يَأْكُل أحد من لَحْمه إِلَّا مَاتَ، قَالَ:
أعَلى العَهدِ أصْبَحتْ أُمُّ عَمْرٍو ... ليتَ شِعْري أم غالَها الزُّمَّاحُ
زمح
: (الزُّمَّح، كقُبَّرٍ: اللَّئيمُ. و) قيل: (الضَّعيفُ) من الرِّجَال. (و) قيل: (القَصِيرُ الدَّميمُ. و) قيل: هُوَ (الأَسودُ القَبِيحُ) الشَّرِيرُ وأَنشد شَمِرٌ:
وَلم تَكُ شهْدارَةَ الأَبْعَدِينَ
وَلَا زُمَّحَ الأَقْرِبينَ الشَّرِيرَا
(كالزَّوْمَحِ) ، كجَوْهرٍ. وَقيل: الزُّمَّح: القصِيرُ السَّمْجُ الخِلْقَةِ السَّيِّىءُ المَشْئومُ
(والزِّمَحْنُ، كسِبَحْلٍ وسِبَحْلَة: السَّيِّىءُ الخُلُقِ البخيلُ) .
(و) الزُّمَّاحُ (كُرّمانٍ: طائرٌ) كَانَ يَقِفُ بالمدينةِ فِي الْجَاهِلِيَّة على أُطُمٍ فَيَقُول شَيْئا، وَقيل: كَانَ يَسقُطُ على بعضِ مَرابِدِ المَدينة، فيأْكلُ تَمْرَه، فرَمَوْه فقتَلُوه، فَلَمَّا يأْكلْ أَحدٌ مِن لَحْمِه إِلاّ مَاتَ. قَالَ:
أَعلَى العَهْدِ أَصْبحتْ أُمُّ عَمرٍ
وليْتَ شِعْرِي أَمْ غَالَها الزُّمَّاحُ
قَالَ الأَزهريّ: هُوَ طائرٌ كَانَت الأَعراب تَقول: إِنه (يأْخُذُ الصَّبِيَّ من مَهْدِه) .
(والتَّزْمِيحُ: قَتْلُه) ، أَي هاذا الطائرِ بعَيْنه.
(والزّامِحُ: الدُّمَّل، اسمٌ كالكاهِل) والغَارِبِ، لأَنّا لم نَجِدْ لَهُ فِعْلاً.
والزُّمّاح: طِينٌ يُجْعَلُ على رأْسِ خَشبةٍ يُرْمى بهَا الطَّيْرُ، وأَنكرَها بعضُهم وَقَالَ: إِنّما هُوَ الجُمّاح، أَي بِالْجِيم؛ وَقد تقدم فِي مَحَله.
: (الزُّمَّح، كقُبَّرٍ: اللَّئيمُ. و) قيل: (الضَّعيفُ) من الرِّجَال. (و) قيل: (القَصِيرُ الدَّميمُ. و) قيل: هُوَ (الأَسودُ القَبِيحُ) الشَّرِيرُ وأَنشد شَمِرٌ:
وَلم تَكُ شهْدارَةَ الأَبْعَدِينَ
وَلَا زُمَّحَ الأَقْرِبينَ الشَّرِيرَا
(كالزَّوْمَحِ) ، كجَوْهرٍ. وَقيل: الزُّمَّح: القصِيرُ السَّمْجُ الخِلْقَةِ السَّيِّىءُ المَشْئومُ
(والزِّمَحْنُ، كسِبَحْلٍ وسِبَحْلَة: السَّيِّىءُ الخُلُقِ البخيلُ) .
(و) الزُّمَّاحُ (كُرّمانٍ: طائرٌ) كَانَ يَقِفُ بالمدينةِ فِي الْجَاهِلِيَّة على أُطُمٍ فَيَقُول شَيْئا، وَقيل: كَانَ يَسقُطُ على بعضِ مَرابِدِ المَدينة، فيأْكلُ تَمْرَه، فرَمَوْه فقتَلُوه، فَلَمَّا يأْكلْ أَحدٌ مِن لَحْمِه إِلاّ مَاتَ. قَالَ:
أَعلَى العَهْدِ أَصْبحتْ أُمُّ عَمرٍ
وليْتَ شِعْرِي أَمْ غَالَها الزُّمَّاحُ
قَالَ الأَزهريّ: هُوَ طائرٌ كَانَت الأَعراب تَقول: إِنه (يأْخُذُ الصَّبِيَّ من مَهْدِه) .
(والتَّزْمِيحُ: قَتْلُه) ، أَي هاذا الطائرِ بعَيْنه.
(والزّامِحُ: الدُّمَّل، اسمٌ كالكاهِل) والغَارِبِ، لأَنّا لم نَجِدْ لَهُ فِعْلاً.
والزُّمّاح: طِينٌ يُجْعَلُ على رأْسِ خَشبةٍ يُرْمى بهَا الطَّيْرُ، وأَنكرَها بعضُهم وَقَالَ: إِنّما هُوَ الجُمّاح، أَي بِالْجِيم؛ وَقد تقدم فِي مَحَله.