(ج خَ ف)
جَخَف يجْخِفُ، ويجخُف، جَخْفا، وجُخافا، وجَخِيفا: تكبَّر.
وَقيل: الجَخيف: أَن يَفتخر الرجل اكثر مِمَّا عِنْده.
وَرجل جَخَّاف: صَاحب فَخر وَكبر.
وَغُلَام جَخّاف، كَذَلِك، حَكَاهُ يَعْقُوب فِي المقلوب.
والجَخيف: الْعقل.
وَوَقع ذَلِك فِي جَخِيفي، أَي رُوعي.
والجَخيف: صوتٌ من الْجوف أشدُّ من الغَطيط.
وجَخَف النَّائِم، جَخيفاً: نَفخ.
والجَخيف: الجَوف.
والجَخيف: الْكثير.
وَامْرَأَة جَخفة: قَضِيفة، وَالْجمع: جِخاف.
وَرجل جَخيف، كَذَلِك، وَقوم جُخُفٌ.
جَخَف يجْخِفُ، ويجخُف، جَخْفا، وجُخافا، وجَخِيفا: تكبَّر.
وَقيل: الجَخيف: أَن يَفتخر الرجل اكثر مِمَّا عِنْده.
وَرجل جَخَّاف: صَاحب فَخر وَكبر.
وَغُلَام جَخّاف، كَذَلِك، حَكَاهُ يَعْقُوب فِي المقلوب.
والجَخيف: الْعقل.
وَوَقع ذَلِك فِي جَخِيفي، أَي رُوعي.
والجَخيف: صوتٌ من الْجوف أشدُّ من الغَطيط.
وجَخَف النَّائِم، جَخيفاً: نَفخ.
والجَخيف: الجَوف.
والجَخيف: الْكثير.
وَامْرَأَة جَخفة: قَضِيفة، وَالْجمع: جِخاف.
وَرجل جَخيف، كَذَلِك، وَقوم جُخُفٌ.
جخَف
) الْجَخِيفُ، كأَمِيرٍ: الْغَطِيْطُ فِي النَّوْمِ، نَقَلَهُ الجَوْهَرِيُّ، وَمِنْه حديثُ ابنِ عمرَ:) أَنَّه نَامَ وَهُوَ جَالِسٌ حَتَّى سُمِع جَخِيفُه، ثمّ قَامَ فصَلَّى وَلم يَتَوَضَّأْ (قَالَ الجَوْهَرِيُّ. قَالَ أَبو عُبَيْدٍ: وَلم أَسمَعْهُ فِي الصَّوُتِ إِلا فِي هَذَا الحديثِ، أَو هُوَ صَوُتٌ مِن الجَوْفِ أَشَدُّ مِنْه، أَي مِن الغَطِيطِ.
والجَخِيفُ: الطَّيْشُ مَعَ الخِفَّةِ، كالجَخفِف فِيهِمَا، أَي بالفَتْح، يُقَال: جَخَفَ الرَّجلُ جَخْفاً وجَخِيفاً: إِذا غَطَّ وطَاشَ.
الجَخِيفُ: النَّفْسُ عَن أَبي عَمُروٍ، قَالَ أَبو زَيُدٍ: مِنْ أَسماءِ النَّفْسِ: الرُّوحُ، هَكَذَا فِي النُّسَخِ وصَوَابُه الرُّوعُ، والخَلَدُ، والجَخِيفُ، يُقَال: ضَعْهُ فِي جَخِيفِك، أَي: فِي تَامُورِكَ ورُوعِكَ. وَقَالَ أَبو عمروٍ: الجَخِيفُ: الْجَيشُ الكَثِيرُ، كَذَا فِي التَّكْلِمَةِ وَفِي العُبَابِ: الشَّيْءُ الكثيرُ، وَفِي اللِّسَانِ: الكثيرُ: وكُلُّهم نَقَلُوا عَن أَبي عمروٍ، فتَأَمَّلْ ذَلِك.
الجَخِيفُ: الْقَصِيرُ، ج: جُخُفٌ، ككُتُبٍ، نَقَلَهُ الصَّاغَانيُّ، الجَخِيفُ: الْمُتَكَبِّرُ، هَكَذَا فِي النُّسَخِ، وَهُوَ غَلَطٌ، والصَّواب: التَّكَبُّرُ، كَمَا هُوَ فِي سائرِ الأُصُولِ هَكَذَا فإِنَّه مَصُدَرٌ كَمَا سيَأْتِي.
والجَخِيفُ: صَوْتُ بَطْنِ الإِنْسَانِ، نَقَلَهُ الصَّاغَانيُّ.
وجَخَفَ، كنَصَرَ، وضَرَبَ، وسَمِعَ، واقْتَصَرَ الجَوْهَرِيُّ علَى الثانِي، جَخْفاً، بالفَتْحِ، وجَخِيفاً، كأَمِيرٍ: أَي تَكبَّرُ، وكذلِكَ جَفَخَ، علَى القَلْبِ، كَمَا فِي الصّحاحِ، وَقيل: جَخَفَ جَخِيفَا: افْتَخَرَ بأَكْثَرَ مِمَّا عِنْدَهُ، نَقَلَهُ الجَوْهَرِيُّ، وأَنْشَدَ لِعَدِيِّ بن زَيْدٍ العِبَادِيِّ:
(أَرَاهُمْ بِحَمْدِ اللهِ بَعْدَ جَخِيفِهِمْ ... غُرَابُهُمُ إِذْ مَسَّه الْفَتْرُ واقِعَا)
وَقَالَ أَبو عمرٍ و: جَخَفَ: نَامَ، قَالَ الصَّاغَانيُّ: والنَّوْمُ غَيرُ الغطِيطِ، وَقَالَ غيرُه جَخَفَ: إِذا تَهَدَّدَ، وقَوْلُ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنهُ إِذِ الْتَفَتَ إِلَى ابنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهما، فَقَالَ: جَخْفاً جَخْفاً، أَي: فَخْراً فَخْراً، وشَرَفاً شَرَفاً، قَالَ ابنُ الأَثِيرِ: ويُرْوَي: جَفخاً، بتَقْدِيمِ الفاءِ علَى القَلْبِ.
والجَخْفَةُ، ظاهرُه أَنَّه بالفَتْحِ، ووَقَعَ فِي التَّكْمِلَةِ كفَرِح: المَرْأَةُ القَصِيرَةُ الْقَضِيفَةُ، والجَمْعُ:) جِخَافٌ، بالكَسْرِ.
ومّما يُسْتَدْرَكُ عَلَيْهِ: الجُخَافُ، كُغَرابٍ: التَّكَبُّرُ، ورجلٌ جَخَّافٌ، كشَدَّادٍ، مثل جَفَّاخ: صاحبُ فَخْرٍ وتَكَبُّرٍ، حَكَاهُ يَعْقُوبُ فِي المُبْدَلِ. قلتُ: والعامَّةُ تَقولُ: جَخَّاخٌ، وَهُوَ غَلَطْ.
والجَخْفَةُ: التَّكَبُّرُ والافْتِخَارُ، والجَخِيفَةُ، كسَفِينَةٍ: القَصِيرَةُ، كَمَا فِي العُبَابِ.
) الْجَخِيفُ، كأَمِيرٍ: الْغَطِيْطُ فِي النَّوْمِ، نَقَلَهُ الجَوْهَرِيُّ، وَمِنْه حديثُ ابنِ عمرَ:) أَنَّه نَامَ وَهُوَ جَالِسٌ حَتَّى سُمِع جَخِيفُه، ثمّ قَامَ فصَلَّى وَلم يَتَوَضَّأْ (قَالَ الجَوْهَرِيُّ. قَالَ أَبو عُبَيْدٍ: وَلم أَسمَعْهُ فِي الصَّوُتِ إِلا فِي هَذَا الحديثِ، أَو هُوَ صَوُتٌ مِن الجَوْفِ أَشَدُّ مِنْه، أَي مِن الغَطِيطِ.
والجَخِيفُ: الطَّيْشُ مَعَ الخِفَّةِ، كالجَخفِف فِيهِمَا، أَي بالفَتْح، يُقَال: جَخَفَ الرَّجلُ جَخْفاً وجَخِيفاً: إِذا غَطَّ وطَاشَ.
الجَخِيفُ: النَّفْسُ عَن أَبي عَمُروٍ، قَالَ أَبو زَيُدٍ: مِنْ أَسماءِ النَّفْسِ: الرُّوحُ، هَكَذَا فِي النُّسَخِ وصَوَابُه الرُّوعُ، والخَلَدُ، والجَخِيفُ، يُقَال: ضَعْهُ فِي جَخِيفِك، أَي: فِي تَامُورِكَ ورُوعِكَ. وَقَالَ أَبو عمروٍ: الجَخِيفُ: الْجَيشُ الكَثِيرُ، كَذَا فِي التَّكْلِمَةِ وَفِي العُبَابِ: الشَّيْءُ الكثيرُ، وَفِي اللِّسَانِ: الكثيرُ: وكُلُّهم نَقَلُوا عَن أَبي عمروٍ، فتَأَمَّلْ ذَلِك.
الجَخِيفُ: الْقَصِيرُ، ج: جُخُفٌ، ككُتُبٍ، نَقَلَهُ الصَّاغَانيُّ، الجَخِيفُ: الْمُتَكَبِّرُ، هَكَذَا فِي النُّسَخِ، وَهُوَ غَلَطٌ، والصَّواب: التَّكَبُّرُ، كَمَا هُوَ فِي سائرِ الأُصُولِ هَكَذَا فإِنَّه مَصُدَرٌ كَمَا سيَأْتِي.
والجَخِيفُ: صَوْتُ بَطْنِ الإِنْسَانِ، نَقَلَهُ الصَّاغَانيُّ.
وجَخَفَ، كنَصَرَ، وضَرَبَ، وسَمِعَ، واقْتَصَرَ الجَوْهَرِيُّ علَى الثانِي، جَخْفاً، بالفَتْحِ، وجَخِيفاً، كأَمِيرٍ: أَي تَكبَّرُ، وكذلِكَ جَفَخَ، علَى القَلْبِ، كَمَا فِي الصّحاحِ، وَقيل: جَخَفَ جَخِيفَا: افْتَخَرَ بأَكْثَرَ مِمَّا عِنْدَهُ، نَقَلَهُ الجَوْهَرِيُّ، وأَنْشَدَ لِعَدِيِّ بن زَيْدٍ العِبَادِيِّ:
(أَرَاهُمْ بِحَمْدِ اللهِ بَعْدَ جَخِيفِهِمْ ... غُرَابُهُمُ إِذْ مَسَّه الْفَتْرُ واقِعَا)
وَقَالَ أَبو عمرٍ و: جَخَفَ: نَامَ، قَالَ الصَّاغَانيُّ: والنَّوْمُ غَيرُ الغطِيطِ، وَقَالَ غيرُه جَخَفَ: إِذا تَهَدَّدَ، وقَوْلُ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنهُ إِذِ الْتَفَتَ إِلَى ابنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهما، فَقَالَ: جَخْفاً جَخْفاً، أَي: فَخْراً فَخْراً، وشَرَفاً شَرَفاً، قَالَ ابنُ الأَثِيرِ: ويُرْوَي: جَفخاً، بتَقْدِيمِ الفاءِ علَى القَلْبِ.
والجَخْفَةُ، ظاهرُه أَنَّه بالفَتْحِ، ووَقَعَ فِي التَّكْمِلَةِ كفَرِح: المَرْأَةُ القَصِيرَةُ الْقَضِيفَةُ، والجَمْعُ:) جِخَافٌ، بالكَسْرِ.
ومّما يُسْتَدْرَكُ عَلَيْهِ: الجُخَافُ، كُغَرابٍ: التَّكَبُّرُ، ورجلٌ جَخَّافٌ، كشَدَّادٍ، مثل جَفَّاخ: صاحبُ فَخْرٍ وتَكَبُّرٍ، حَكَاهُ يَعْقُوبُ فِي المُبْدَلِ. قلتُ: والعامَّةُ تَقولُ: جَخَّاخٌ، وَهُوَ غَلَطْ.
والجَخْفَةُ: التَّكَبُّرُ والافْتِخَارُ، والجَخِيفَةُ، كسَفِينَةٍ: القَصِيرَةُ، كَمَا فِي العُبَابِ.