لفم
(اللِّفَامُ، كَكِتابٍ: مَا عَلَى طَرَفِ الأَنْفِ مِنَ النِّقَابِ) .
وَقد (لَفَمَتْ) فَاهَا (تَلْفِمُ) بِلِفَامِهَا: نَقَّبَتْه.
(والْتَفَمَتْ، وتَلَفَّمَتْ) ، إِذا (شَدَّتْ نِقَابَهَا)
(وتَلَفَّمَ بِعِمَامَتِه) تَلَفُّمًا، إِذا جَعَلَها على فِيهِ شِبْهَ النِّقَابِ، وَلم يَبْلُغْ بِهَا أَرْنَبَةَ الأَنْفِ وَلَا مَارِنَه، وَقَالَ أَبو زَيْد: وبَنُو تَمِيم تَقُولُ فِي هَذَا المَعْنَى: (تَلَثَّمَ) تَلَثُّمًا، قَالَ: وَإِذا انْتَهَى إِلَى الأَنْفِ فَغَشِيَهُ أَو بَعضَه فَهُوَ النِّقَابُ. وَفِي الصِّحاح: قَالَ الأَصْمَعِيّ: إِذا كَان النِّقَابُ على الفَمِ فَهُو اللِّثامُ واللِّفَامُ، كَمَا قَالُوا: الدَّفَئِيُّ والدَّثَئِيُّ، قَالَ الشَّاعِرُ:
(يُضِيءُ لَنَا كَالْبَدْرِ تَحْتَ غَمَامَةٍ ... وَقد زَلَّ عَنْ غُرِّ الثَّنَايَا لِفامُها)
(ولَفَمْتُه أَلْفِمُه: حَزَمتُه) .
(اللِّفَامُ، كَكِتابٍ: مَا عَلَى طَرَفِ الأَنْفِ مِنَ النِّقَابِ) .
وَقد (لَفَمَتْ) فَاهَا (تَلْفِمُ) بِلِفَامِهَا: نَقَّبَتْه.
(والْتَفَمَتْ، وتَلَفَّمَتْ) ، إِذا (شَدَّتْ نِقَابَهَا)
(وتَلَفَّمَ بِعِمَامَتِه) تَلَفُّمًا، إِذا جَعَلَها على فِيهِ شِبْهَ النِّقَابِ، وَلم يَبْلُغْ بِهَا أَرْنَبَةَ الأَنْفِ وَلَا مَارِنَه، وَقَالَ أَبو زَيْد: وبَنُو تَمِيم تَقُولُ فِي هَذَا المَعْنَى: (تَلَثَّمَ) تَلَثُّمًا، قَالَ: وَإِذا انْتَهَى إِلَى الأَنْفِ فَغَشِيَهُ أَو بَعضَه فَهُوَ النِّقَابُ. وَفِي الصِّحاح: قَالَ الأَصْمَعِيّ: إِذا كَان النِّقَابُ على الفَمِ فَهُو اللِّثامُ واللِّفَامُ، كَمَا قَالُوا: الدَّفَئِيُّ والدَّثَئِيُّ، قَالَ الشَّاعِرُ:
(يُضِيءُ لَنَا كَالْبَدْرِ تَحْتَ غَمَامَةٍ ... وَقد زَلَّ عَنْ غُرِّ الثَّنَايَا لِفامُها)
(ولَفَمْتُه أَلْفِمُه: حَزَمتُه) .