ضرأ
أبو عمرو: ضَرَأَ يَضْرَأُ: إذا خَفي. وانضَرأتِ الإبل: مَوَّتَتْ. وانْضَرَأَ نَخلُهم: مات، وكذلك الشجر.
أبو عمرو: ضَرَأَ يَضْرَأُ: إذا خَفي. وانضَرأتِ الإبل: مَوَّتَتْ. وانْضَرَأَ نَخلُهم: مات، وكذلك الشجر.
(ضرأ) - في حديث مَعدِى كَرِب: "مَشَوْا في الضَّراء"
وهو الشجر المُلتَفُّ في الوَادِى. وفلانٌ يَمْشى الضَّرَاءَ، إذا مَشَى مُسْتَخْفيًا فيما يوُارِى من الشَّجر. ويقال للرَّجل إذا خَتَل صاحبَه ومَكَر بِه: هو يَدِبُّ له الضَّراءَ، ويمشى له الخَمَر.
وهو الشجر المُلتَفُّ في الوَادِى. وفلانٌ يَمْشى الضَّرَاءَ، إذا مَشَى مُسْتَخْفيًا فيما يوُارِى من الشَّجر. ويقال للرَّجل إذا خَتَل صاحبَه ومَكَر بِه: هو يَدِبُّ له الضَّراءَ، ويمشى له الخَمَر.
[ضرأ] نه: مشوا في "الضراء"، هو بالفتح والمد الشجر الملتف في الوادي، وفلان يمشي الضراء إذا مشى مستخفيًا فيما يوارى من الشجر، ويقال لمن ختل صاحبه ومكر به: هو يدب له الضراء ويمشي له الخمر، وذكر هنا لظاهره ومحله المعتل لأن همزته عن ألف. در: هو بتخفيف راء. ط: والشوق إلى لقائك في غير "ضراء مضرة"، لعل في غير متعلق بالشوق، سأل شوقًا إلى الله تعالى في الدنيا بحيث يكون غير مضرة أي شوقًا لا يؤثر في سيري وسلوكي وإن ضره مضرة، أو متصل بقوله: أجنبي ما علمت الحياة خيرًا لي، أي ضرًا لم يصبر عليه.