[رهمس] فيه: أمن أهل الرس و"الرهمسة" هي المسارة في إثارة الفتنة وشق العصا بين المسلمين.
(رهمس)
فلَان عرض بِالشَّرِّ وَالْأَمر ستره وَالْخَبَر أَتَى مِنْهُ بِطرف وَلم يفصح بِجَمِيعِهِ وَفُلَانًا ساره
فلَان عرض بِالشَّرِّ وَالْأَمر ستره وَالْخَبَر أَتَى مِنْهُ بِطرف وَلم يفصح بِجَمِيعِهِ وَفُلَانًا ساره
رهمس
الرَّهْمَسَةُ والرَّهسَمَةُ والدَّهْمَسَةُ: السِّرَارُ. وأمر مُرَهْمَس: أي مستور لا يُفْصَح به كُلِّه، والحُجَّة من حديث الحجّاج ذُكِرَت في تركيب ر س س.
وقال ابن عبّاد: الرَّهْمَسَةُ: التعريض بالشَّتْم.
الرَّهْمَسَةُ والرَّهسَمَةُ والدَّهْمَسَةُ: السِّرَارُ. وأمر مُرَهْمَس: أي مستور لا يُفْصَح به كُلِّه، والحُجَّة من حديث الحجّاج ذُكِرَت في تركيب ر س س.
وقال ابن عبّاد: الرَّهْمَسَةُ: التعريض بالشَّتْم.
رهمس: رَهْسَمَ الخَبَرَ: أَتى منه بطَرَفٍ ولم يُفْصِح بجميعه.
ورَهْمَسَه: مثلُ رَهْسَمَه. والرَّهْمَسَة أَيضاً: السِّرارُ؛ وأُتيَ الحجاجُ
برجل فقال: أَمِن أَهل الرَّسِّ والرَّهْمَسَة أَنت؟ كأَنه أَراد
المُسارَّةَ في إِثارة الفتنة وشق العصا بين المسلمين. تَرَهْسَمَ وتَرَهْمَسَ
إِذا سارَّ وساوَرَ. قال شَبانَةُ: أَمرٌ مُرَهْمَسٌ ومُنَهْمَسٌ أَي
مستور.