(قَمَصَ)
(هـ) فِيهِ «أَنَّهُ قَالَ لعُثْمان: إِنَّ اللَّهَ سَيُقَمِّصُك قَمِيصا، وَإِنَّكَ تُلاصُ عَلَى خَلْعِه، فإيَّاك وخَلْعَه» يُقَالُ: قَمَّصْتُه قَمِيصا إِذَا ألْبَسْتَه إيَّاه. وَأَرَادَ بِالْقَمِيصِ الْخِلَافَةَ. وَهُوَ مِنْ أحْسَن الاسْتِعارَات .
(س) وَفِي حَدِيثِ الْمَرْجُومِ «إِنَّهُ يتَقَمَّص فِي أَنْهَارِ الْجَنَّةِ» أَيْ يَتَقلَّب ويَنْغَمِس. ويُروَى بِالسِّينِ. وَقَدْ تَقَدَّمَ.
(س) وَفِي حَدِيثِ عُمَرَ «فَقَمَص مِنْهَا قَمْصا» أَيْ نَفَر وأعْرَض. يُقَالُ: قَمَص الفَرس قَمْصاً وقِماصاً، وَهُوَ أَنْ يَنْفِر ويَرفَع يَدَيْهِ ويَطْرَحَهما مَعًا.
(س) وَمِنْهُ حَدِيثُ عَلِيٍّ «أَنَّهُ قَضَى فِي القارِصة والقامِصة والواقِصة بالدِّيَة أثْلاثاً» القامِصة:
النافِرة الضارِبة برجْلَيها. وَقَدْ تَقَدَّمَ بيانُ الْحَدِيثِ فِي «القارِصة» .
وَمِنْهُ حَدِيثُهُ الْآخَرُ «قَمَصَتْ بأرْجُلها وقَنَصت بأحْبُلها» .
(س) وَحَدِيثُ أَبِي هُرَيْرَةَ «لتَقْمِصَنَّ بِكُمُ الْأَرْضُ قِماصَ البَقر» يَعْنِي الزَّلْزلَة.
وَمِنْهُ حَدِيثُ سُلَيْمَانَ بْنِ يَسار «فقَمَصتْ بِهِ فصَرَعَتْه» أَيْ وثَبَت ونَفَرت فألْقَتْه.
(هـ) فِيهِ «أَنَّهُ قَالَ لعُثْمان: إِنَّ اللَّهَ سَيُقَمِّصُك قَمِيصا، وَإِنَّكَ تُلاصُ عَلَى خَلْعِه، فإيَّاك وخَلْعَه» يُقَالُ: قَمَّصْتُه قَمِيصا إِذَا ألْبَسْتَه إيَّاه. وَأَرَادَ بِالْقَمِيصِ الْخِلَافَةَ. وَهُوَ مِنْ أحْسَن الاسْتِعارَات .
(س) وَفِي حَدِيثِ الْمَرْجُومِ «إِنَّهُ يتَقَمَّص فِي أَنْهَارِ الْجَنَّةِ» أَيْ يَتَقلَّب ويَنْغَمِس. ويُروَى بِالسِّينِ. وَقَدْ تَقَدَّمَ.
(س) وَفِي حَدِيثِ عُمَرَ «فَقَمَص مِنْهَا قَمْصا» أَيْ نَفَر وأعْرَض. يُقَالُ: قَمَص الفَرس قَمْصاً وقِماصاً، وَهُوَ أَنْ يَنْفِر ويَرفَع يَدَيْهِ ويَطْرَحَهما مَعًا.
(س) وَمِنْهُ حَدِيثُ عَلِيٍّ «أَنَّهُ قَضَى فِي القارِصة والقامِصة والواقِصة بالدِّيَة أثْلاثاً» القامِصة:
النافِرة الضارِبة برجْلَيها. وَقَدْ تَقَدَّمَ بيانُ الْحَدِيثِ فِي «القارِصة» .
وَمِنْهُ حَدِيثُهُ الْآخَرُ «قَمَصَتْ بأرْجُلها وقَنَصت بأحْبُلها» .
(س) وَحَدِيثُ أَبِي هُرَيْرَةَ «لتَقْمِصَنَّ بِكُمُ الْأَرْضُ قِماصَ البَقر» يَعْنِي الزَّلْزلَة.
وَمِنْهُ حَدِيثُ سُلَيْمَانَ بْنِ يَسار «فقَمَصتْ بِهِ فصَرَعَتْه» أَيْ وثَبَت ونَفَرت فألْقَتْه.