ص و ن
فلان يصون عرضه صون الريط. وحسب مصون. وصنت الثوب من الدنس. والثوب في صوانه. والقوس في صوانها ومصوانها ومصانها وهو غلافها. قال:
ترمح لما زال عنها الفوقان ... رمح شموس الخيل عند الإحصان
فما تزال عندنا في مصوان ... ندهنها بالمخ يوماً والبان
وأنشد أبو عمرو لأبي قلابة:
ردع الخلوق بجلدها فكأنه ... ريط عتاق في المصان مضرس
موشيٌّ. وهذا ثوب صينة لا ثوب بذلة. وهو يتصون من المعايب. ومن المجاز: فرس ذو صون وابتذال، وهو يصون جريه إذا ذخر منه ذخيرة لحاجته. قال لبيد يصف ثوراً:
فولّى عامداً لطيات فلج ... يراوح بين صون وابتذال وقال النابغة:
فأوردهن بطن الأتم شعثاً ... يصن المشي كالحدإ التؤام
وصان الفرس وهو صائن إذا اتقى المشي من حفاً به أو وجع بحافره. وكذبت صوانته: عفاقته.
فلان يصون عرضه صون الريط. وحسب مصون. وصنت الثوب من الدنس. والثوب في صوانه. والقوس في صوانها ومصوانها ومصانها وهو غلافها. قال:
ترمح لما زال عنها الفوقان ... رمح شموس الخيل عند الإحصان
فما تزال عندنا في مصوان ... ندهنها بالمخ يوماً والبان
وأنشد أبو عمرو لأبي قلابة:
ردع الخلوق بجلدها فكأنه ... ريط عتاق في المصان مضرس
موشيٌّ. وهذا ثوب صينة لا ثوب بذلة. وهو يتصون من المعايب. ومن المجاز: فرس ذو صون وابتذال، وهو يصون جريه إذا ذخر منه ذخيرة لحاجته. قال لبيد يصف ثوراً:
فولّى عامداً لطيات فلج ... يراوح بين صون وابتذال وقال النابغة:
فأوردهن بطن الأتم شعثاً ... يصن المشي كالحدإ التؤام
وصان الفرس وهو صائن إذا اتقى المشي من حفاً به أو وجع بحافره. وكذبت صوانته: عفاقته.