ض ج ع
طاب مضجعك ومضطجعك. وضجع الرجل واضطجع، وأضجعته أنا، وأضجعت المرأة صبيها، وضاجعها. ونعم الضجيع. ورجل ضاجع ومضطجع، وهو حسن الضجعة.
ومن المجاز: ضجع في الأمر: قصر فيه. وتضاجع عن الأمر: تغافل عنه. وجرل ضجعة وضجعي وضجعي: لازم لبيته لا يكاد يبرح كالداري. وتضجع السحاب: أرب. وفلان لا يتحلحل الجبل عن مضجعه وعن مضاجعه. ونجوم ضواجع: مائلة للغروب. قال:
أولاك قبائل كبنات نعش ... ضواجع ما يغرن مع النجوم
وقال رؤبة:
واستورد الغور سهيل ضاجعاً ... كالعسجديّ استورد الشرائعا
نسبة إلى فحل. وضجعت النجوم، وضجعت الشمس وضجعت: مالت للمغيب. قال حميد:
وعاوٍ عوي والليل مستحلس الندى ... وقد ضجعت للغور تالية النجم
وأضجع الرمح للطعن. قال امرؤ القيس:
وظل غلامي يضجع الرمح حوله ... لكل مهاة أو لأحقب سهوق
طويل. وأراك ضاجعاً إلى فلان: مائلاً إليه. ووقعوا على مضاجع الغيث: على مساقطه. وباتت الرياض مضاجع للغيث. واضطجع فلان في السجود إذا لم يتجاف، وكره ابن مسعود رضي الله تعالى عنه: أن يسجد الرجل مضطجعاً أو متورّكاً. وفلان يحب الضجعة: الدعة والخفض. قال فضالة بن شريك:
وساهمت البعوث وساهموني ... ففاز بضجعة في الحيّ سهمى
وهو طيب المضاجع، وكريم المضاجع، كما يقال: كريم المفارش وهي النساء.
طاب مضجعك ومضطجعك. وضجع الرجل واضطجع، وأضجعته أنا، وأضجعت المرأة صبيها، وضاجعها. ونعم الضجيع. ورجل ضاجع ومضطجع، وهو حسن الضجعة.
ومن المجاز: ضجع في الأمر: قصر فيه. وتضاجع عن الأمر: تغافل عنه. وجرل ضجعة وضجعي وضجعي: لازم لبيته لا يكاد يبرح كالداري. وتضجع السحاب: أرب. وفلان لا يتحلحل الجبل عن مضجعه وعن مضاجعه. ونجوم ضواجع: مائلة للغروب. قال:
أولاك قبائل كبنات نعش ... ضواجع ما يغرن مع النجوم
وقال رؤبة:
واستورد الغور سهيل ضاجعاً ... كالعسجديّ استورد الشرائعا
نسبة إلى فحل. وضجعت النجوم، وضجعت الشمس وضجعت: مالت للمغيب. قال حميد:
وعاوٍ عوي والليل مستحلس الندى ... وقد ضجعت للغور تالية النجم
وأضجع الرمح للطعن. قال امرؤ القيس:
وظل غلامي يضجع الرمح حوله ... لكل مهاة أو لأحقب سهوق
طويل. وأراك ضاجعاً إلى فلان: مائلاً إليه. ووقعوا على مضاجع الغيث: على مساقطه. وباتت الرياض مضاجع للغيث. واضطجع فلان في السجود إذا لم يتجاف، وكره ابن مسعود رضي الله تعالى عنه: أن يسجد الرجل مضطجعاً أو متورّكاً. وفلان يحب الضجعة: الدعة والخفض. قال فضالة بن شريك:
وساهمت البعوث وساهموني ... ففاز بضجعة في الحيّ سهمى
وهو طيب المضاجع، وكريم المضاجع، كما يقال: كريم المفارش وهي النساء.