وذح
وَذَحَ
a. [ يَذِحُ] (n. ac.
وَذْح), Strode along.
وَذِحَ
[&
a. يَيْذَحُ] (n. ac.
وَذَح), Was filthy.
وَذَح
(pl.
وُذْح)
a. Filth; dung.
وَذَحَةa. Utility.
أَوْذَحُa. Vile, despicable.
وَذَاْحa. Prostitute.
وذح
الوَذَحُ: ما تَعَلَّقَ بأصْوَافِ الغَنَمِ من البَعْرِ والبَوْلِ، وَذِحَتِ النَّعْجَةُ. وقال النَّضْرُ: الوَذَحُ احْتِراقٌ وانْسِحَاجٌ في باطِنِ الفَخِذْينِ؛ كالمَذَحِ. وقال أبو عمرو: الوَذْحُ: السَّوْقُ الشَّدِيدُ.
الوَذَحُ: ما تَعَلَّقَ بأصْوَافِ الغَنَمِ من البَعْرِ والبَوْلِ، وَذِحَتِ النَّعْجَةُ. وقال النَّضْرُ: الوَذَحُ احْتِراقٌ وانْسِحَاجٌ في باطِنِ الفَخِذْينِ؛ كالمَذَحِ. وقال أبو عمرو: الوَذْحُ: السَّوْقُ الشَّدِيدُ.
(وذ ح)
الوَذَحُ: مَا تعلق بأصواف الْغنم من البعر وَالْبَوْل. وَقَالَ ثَعْلَب: هُوَ مَا يتَعَلَّق من القذر بألية الْكَبْش. الْوَاحِدَة مِنْهُ وَذَحَةٌ، وَقد وذِحَتْ وَذَحا.
الوَذَحُ: مَا تعلق بأصواف الْغنم من البعر وَالْبَوْل. وَقَالَ ثَعْلَب: هُوَ مَا يتَعَلَّق من القذر بألية الْكَبْش. الْوَاحِدَة مِنْهُ وَذَحَةٌ، وَقد وذِحَتْ وَذَحا.
[وذح] الوَذَحُ: ما يتعلَّق في أذناب الشاءِ وأرفاغِها من أبعارها وأبوالها، فيجفُّ عليها، الواحدة وَذَحَةٌ، والجمع وذح، مثل بدنة وبدن. قال جرير: والتغلبية في أفواهِ عَوْرَتِها * وُذْحٌ كثيرٌ وفي أكتافها الوَضَرُ تقول منه: وذحت الشاة توذح وتيذح وذحا.
وذح:
مُوذّح: يقال عن الصوف حين يكون محمُلاً بالوذح أي بالبعر والبول (المستعيني). أنظر
زوما رطب: هو دسم الصوف الموَّح.
(انظر الحرف المصوت في مخطوطة N) مادة صوف: ويراد هنا بالصوف الموذَّح منه خاصة من الأغنام. أما مخطوطة La، فقد جاءت فيها كلمة الموضع بدلاً من الموّذح وهو خطأ بيّن.
مُوذّح: يقال عن الصوف حين يكون محمُلاً بالوذح أي بالبعر والبول (المستعيني). أنظر
زوما رطب: هو دسم الصوف الموَّح.
(انظر الحرف المصوت في مخطوطة N) مادة صوف: ويراد هنا بالصوف الموذَّح منه خاصة من الأغنام. أما مخطوطة La، فقد جاءت فيها كلمة الموضع بدلاً من الموّذح وهو خطأ بيّن.
[وذح] نه: في ح على: ليسلطن عليكم غلام ثقيف الذيال الميال إليه أبا "وذحة"، هو بالحركة: الخنفساء، من الوذح وهو ما يتعلق بألية الشاة من البعر فيجف، جمع وذحة، وذحت الشاة توذح وتيذح وذحا، وقيل: هو بالخاء. ومنه ح الحجاج: إنه رأي خنفساءة فقال: قاتل الله أقوامًا يزعمون أن هذه من خلق الله! فقيل: مم هي؟ فقال: من "وذح" إبليس.
(وذح) - في حديث الحجاج: "أنه رَأَى خُنْفَساءةً فقال: قاتَلَ الله تعالى أقواما يَزعُمُون أنّ هذه مِن خَلْقِ الله عزّ وجلّ،
فقيل: فمِمَّ هىَ؟ قال: مِن وَذَح إبليسَ"
الوَذَحُ: مَا يتَعَلَّق بِأَلْيَةِ الشَّاة من البَعَر وغيره.
يُقال: وَذِحَت الغنَمُ تَوْذَحُ وتَيْذَحُ وَذَحاً، وقدَ ذكره صاحِبُ التَّتِمّة بالخاءِ المعُجَمَة.
فقيل: فمِمَّ هىَ؟ قال: مِن وَذَح إبليسَ"
الوَذَحُ: مَا يتَعَلَّق بِأَلْيَةِ الشَّاة من البَعَر وغيره.
يُقال: وَذِحَت الغنَمُ تَوْذَحُ وتَيْذَحُ وَذَحاً، وقدَ ذكره صاحِبُ التَّتِمّة بالخاءِ المعُجَمَة.
وذح
1 وَذِحَتِ الشَّاتُ, aor. ـْ and تَيْذَحُ (S, K) or تِيذَح, (TA,) inf. n. وَذَحٌ, (S,) The sheep was, or became, foul with وَذَح [q. v. infrà.] (S, K.) b2: وَذِحَ, inf. n. as above, He suffered from an inflammation and excoriation of the inner sides of his thighs; (En-Nadr, L, K; *) as also مَذِحَ. (En-Nadr, L.) وَذَحٌ The dung and urine that have clung to the wool of sheep, (K,) or to their tails and the inner sides of the roots of their thighs (أَرْفَاغها), and dry [thereon]: (S:) or the filth that clings to the rump, or buttocks, of the ram: (Th:) n. un. with ة: pl. وُذْحٌ; like بُدْنٌ, (S, K,) pl. of بَدَنَةٌ. (S.)وذح
: (} الوَذَحُ مُحَرَّكة: مَا تَعلَّقَ بأَصْوَاف الغَنَمِ من البَعرِ والبَوْلِ) ، وَقَالَ ثَعْلَب: هُوَ مَا يَتَعَلَّقُ من القَذَرِ بِأَلْيَة الكَبْش. قَالَ الأَعشى:
فَتَرى الأَعْدَاءَ حَولِي شُزَّراً
خاضِعِي الأَعناقِ أَمثَالَ {الوَذَحْ
(الْوَاحِدَة بهاءٍ. ج} وُذْحٌ، كبُدْنِ) وبَدَنة. قَالَ جريرٌ:
والتّغلَبِيَّة فِي أَفْوَاهِ عَوْرَتِها
وُذْحٌ كَثيرٌ وَفِي أَكْتَافِها الوَضَرُ
وَيُقَال مِنْهُ: ( {وَذحَت) الشَّاة (، كفَرِحَ،} تَوْذَحُ،! وتَيْذَحُ) بِالْفَتْح وَالْكَسْر مَعًا وَذَحاً.
(و) قَالَ النَّضر: الوَذَحُ: (احْتِرَاقٌ فِي باطِنِ الفَخِذَين) وانسِحاجٌ يكون فيهمَا. قَالَ: وَيُقَال لَهُ المَذَح أَيضاً.
( {والوَذْحُ) ، بِفَتْح فَسُكُون، (الذَّوْحُ) ، وَقد تقدّم.
(و) من الْمجَاز:} الوَذَاح، (كسَحَابٍ: الفَاجِرةُ تَتْبَعُ العَبِيدَ) .
(و) قَالَ الأَزهريّ عَن أَبي عَمرو: يُقَال: (مَا أَغنَى عنّي {وَذَحَةً) ، أَي (وَتَحَةً) ، وَقد تقدّم.
(وعَبْدٌ} أَوْذَحُ: لَئيمٌ) . وَقَالَ بعض الرُّجَّاز يهجو أَبا وَجْزةَ:
مَولَى بني سَعدٍ هجِيناً {أَوْذَحَا
يَسُوق بَكْرَيْن وناباً كُحْكْحَا
قَالَ أَبو مَنْصُور: كأَنّه مأْخوذٌ من الوَدَح، فَهُوَ مَجاز.
(و) } وُذَيْحٌ (كَزْبير: والدُ بِشْر التّميميّ الشّاعر) الْمَشْهُور.
وَمِمَّا يسْتَدرك عَلَيْهِ:
{الوَذَحَة: الخُنَفساءُ، من الوَذَح، وَهُوَ مَا يَتعلَّق بأَلْيَةِ الشَّاة من البَعرِ فيَجفّ، وَفِي حَدِيث عليّ كرّمَ الله وَجْهه (أَمَا واللَّهِ ليُسلَّطَنَّ عَلَيْكُم غُلامُ ثَقِيفٍ الذَّيَّال المَيَّال، إِيه أَبا وذَحةَ) ، وَبَعْضهمْ يَقُوله بالخاءِ، وَفِي حَدِيث الحَجَّاج أَنّه رأَى خُنفَساءَ فَقَالَ: فاتَلَ اللَّهُ أَقواماً يَزعمون أَنّ هاذه من خَلْق الله. فَقيل: ممَّ هِيَ؟ قَالَ: من} وَذَحِ إِبليسَ.
: (} الوَذَحُ مُحَرَّكة: مَا تَعلَّقَ بأَصْوَاف الغَنَمِ من البَعرِ والبَوْلِ) ، وَقَالَ ثَعْلَب: هُوَ مَا يَتَعَلَّقُ من القَذَرِ بِأَلْيَة الكَبْش. قَالَ الأَعشى:
فَتَرى الأَعْدَاءَ حَولِي شُزَّراً
خاضِعِي الأَعناقِ أَمثَالَ {الوَذَحْ
(الْوَاحِدَة بهاءٍ. ج} وُذْحٌ، كبُدْنِ) وبَدَنة. قَالَ جريرٌ:
والتّغلَبِيَّة فِي أَفْوَاهِ عَوْرَتِها
وُذْحٌ كَثيرٌ وَفِي أَكْتَافِها الوَضَرُ
وَيُقَال مِنْهُ: ( {وَذحَت) الشَّاة (، كفَرِحَ،} تَوْذَحُ،! وتَيْذَحُ) بِالْفَتْح وَالْكَسْر مَعًا وَذَحاً.
(و) قَالَ النَّضر: الوَذَحُ: (احْتِرَاقٌ فِي باطِنِ الفَخِذَين) وانسِحاجٌ يكون فيهمَا. قَالَ: وَيُقَال لَهُ المَذَح أَيضاً.
( {والوَذْحُ) ، بِفَتْح فَسُكُون، (الذَّوْحُ) ، وَقد تقدّم.
(و) من الْمجَاز:} الوَذَاح، (كسَحَابٍ: الفَاجِرةُ تَتْبَعُ العَبِيدَ) .
(و) قَالَ الأَزهريّ عَن أَبي عَمرو: يُقَال: (مَا أَغنَى عنّي {وَذَحَةً) ، أَي (وَتَحَةً) ، وَقد تقدّم.
(وعَبْدٌ} أَوْذَحُ: لَئيمٌ) . وَقَالَ بعض الرُّجَّاز يهجو أَبا وَجْزةَ:
مَولَى بني سَعدٍ هجِيناً {أَوْذَحَا
يَسُوق بَكْرَيْن وناباً كُحْكْحَا
قَالَ أَبو مَنْصُور: كأَنّه مأْخوذٌ من الوَدَح، فَهُوَ مَجاز.
(و) } وُذَيْحٌ (كَزْبير: والدُ بِشْر التّميميّ الشّاعر) الْمَشْهُور.
وَمِمَّا يسْتَدرك عَلَيْهِ:
{الوَذَحَة: الخُنَفساءُ، من الوَذَح، وَهُوَ مَا يَتعلَّق بأَلْيَةِ الشَّاة من البَعرِ فيَجفّ، وَفِي حَدِيث عليّ كرّمَ الله وَجْهه (أَمَا واللَّهِ ليُسلَّطَنَّ عَلَيْكُم غُلامُ ثَقِيفٍ الذَّيَّال المَيَّال، إِيه أَبا وذَحةَ) ، وَبَعْضهمْ يَقُوله بالخاءِ، وَفِي حَدِيث الحَجَّاج أَنّه رأَى خُنفَساءَ فَقَالَ: فاتَلَ اللَّهُ أَقواماً يَزعمون أَنّ هاذه من خَلْق الله. فَقيل: ممَّ هِيَ؟ قَالَ: من} وَذَحِ إِبليسَ.