وخد:
وخّد = وخَد (معجم مسلم).
وخّد = وخَد (معجم مسلم).
وخد
الوَخْدُ: سَعَةُ الخَطْوِ والسُّرْعَةُ في المَشْي، وظَلِيْمٌ وبَعِيرٌ وَخّاد.
الوَخْدُ: سَعَةُ الخَطْوِ والسُّرْعَةُ في المَشْي، وظَلِيْمٌ وبَعِيرٌ وَخّاد.
و خ د
جمل واحد ووخاد: واسع الخطو، وقد وخد يخد وخداً ووخداناً.
جمل واحد ووخاد: واسع الخطو، وقد وخد يخد وخداً ووخداناً.
وخد
وَخَدَ
a. [ يَخِدُ] (n. ac.
وَخْد
وَخِيْد
وَخَدَاْن), Stalked, stamped along.
وَاْخِد
وَخُوْد
وَخَّاْدa. Striding; strider; stamper.
(وخد)
الْبَعِير (يخد) وخدا ووخيدا ووخدانا أسْرع ووسع الخطو وَرمى بقوائمه كمشي النعام فَهُوَ واخد ووخاد ووخود
الْبَعِير (يخد) وخدا ووخيدا ووخدانا أسْرع ووسع الخطو وَرمى بقوائمه كمشي النعام فَهُوَ واخد ووخاد ووخود
[وخد] نه: في موت أبي ذر: رأي قومًا "تخد" بهم رواحلهم، الوخد: ضرب من سير الإبل سريع، وخد يخد وخدا. و"وخدة" - بفتح واو وسكون خاء: قرية من قرى خيبر.
(وخد) - في وفاة أَبى ذَرّ: "تَخِدُ بهم رَواحِلُهم"
: أي تعدوا. يُقال: وخَد يَخِد وخْدًا؛ وهو سَعَة ما بين الرِّجْلَين.
: أي تعدوا. يُقال: وخَد يَخِد وخْدًا؛ وهو سَعَة ما بين الرِّجْلَين.
(وخ د)
وخَد البعيرُ وخْدا ووَخَدانا: أسْرع ووسع الخَطو.
وَقيل: رمى بقوائمه كمشي النعام.
بعير وخّاد، وظليم وخّاد.
ووَخْدُ الفرسِ: ضربٌ من سَيره، حَكَاهُ كُراع وَلم يَحُّدّه.
وخَد البعيرُ وخْدا ووَخَدانا: أسْرع ووسع الخَطو.
وَقيل: رمى بقوائمه كمشي النعام.
بعير وخّاد، وظليم وخّاد.
ووَخْدُ الفرسِ: ضربٌ من سَيره، حَكَاهُ كُراع وَلم يَحُّدّه.
وخد
1 وَخَدَ, aor. ـِ inf. n. وَخْدٌ and وَخَدَانٌ (S, A, L, K) and وَخِيدٌ, (K,) He (a camel) went along throwing out his legs like the ostrich: (S, L, K:) or went quickly: or went with wide steps: (L, K:) as also خَدَى: (L:) also said of a horse, (Kr, L,) and of an ostrtch. (TA.) See نَصَبَ السَّيْرَ.وخُودٌ: see وَاخِدٌ.
وَخَّادٌ: see وَاخِدٌ.
وَاخِدٌ and ↓ وَخَّادٌ (S, L, K,) and ↓ وَخُودٌ (L, K) A camel going along, or that goes along, throwing out his legs like the ostrich: (S, L, K:) or, quickly: or, with wide steps. (L, K.) The second [which is an intensive or frequentative epithet] is also applied to an ostrich: and the third [which is intensive] to a she-camel. (L.)
وخد
: ( {الوَخْدُ للبَعيرِ: الإِسراعُ، أَو) هُوَ (أَنْ يَرمِيَ بِقَوَائِمِه كمَشْيِ النَّعَامِ، أَو) هُوَ (سَعَةُ الخَطْوِ) فِي المَشْيِ، ومِثْلُه الخَدْيُ، لُغَتَانِ، أَقوالٌ ثَلاَثَةٌ، وأَوْسَطُهَا أَوْسَطُها، وَهُوَ الَّذِي اقتصرَ عَلَيْهِ الجوهَريُّ وغيرُه، (} كالوَخدَانِ) بِفَتْح فَسُكُون كَمَا فِي النُّسَخ الموجودَة وَالصَّوَاب مُحَرَّكَة ( {والوَخِيدِ، وَقد} وَخَدَ) البَعِيرُ والظَّلِيمُ (كوَعَدَ) ، {يَخِدُ،} ووَخَدَتِ النَّاقةُ قَالَ النابِغَةُ:
فَمَا {وَخَدَتْ بِمِثْلِكَ ذَاتُ غَرْبٍ
حَطُوطٌ فِي الزِّمامِ ولاَ لَجُونُ
(فَهُوَ) ، أَي البَعيرُ، (} واخِدٌ {ووَخَّادٌ) ، وكذالك ظَلِيمٌ} وَخَّادٌ، (و) ناقَةٌ ( {وَخُودٌ) كصَبُورٍ، وأَنشَدَ أَبو عُبَيْدَةَ:
} وَخُودٌ مِن اللاَّئِي تَسَمَّعْنَ بِالضُّحَى
قَرِيضَ الرُّدَافَى بِالغنَاءِ المُهَوِّدِ
قَالَ شيخُنَا، {وبالوَخَدَانِ ذَكَرْت هُنا أَبْيَاتاً كَتَبَ بهَا الوَزِيرُ ابنُ عَبَّادٍ للإِمام أَبي أَحْمَدَ العَسْكَرِيِّ.
وَلَمَّا أَبَيْتُمْ أَنْ تَزُورُوا وقُلْتُمُ
ضَعُفْنَا فَلَمْ نَقْدِرْ عَلَى} الوَخَدَانِ
أَتَيْنَاكُمُ مِنْ بُعْدِ أَرْضٍ نَزُورُكُمْ
وَكَمْ مَنْزِلٍ بِكْرٍ لَنَا وَعَوَانِ
نُسَائِلُكُمْ هَلْ مِنْ قِرًى لِنَزِيلِكُمْ
بِمِلْءِ جُفُونٍ لَا بِمِلْءِ جِفَانِ
فَكَتَبَ إِليه أَبو أَحْمدَ البَيْتَ المَشْهُورَ لِصَخْرٍ فِي أَبْيَاتِه:
أَهُمُّ بِأَمْرِ الحَزْمِ لَوْ أَسْتَطِيعُه
وقَدْ حِيلَ بَيْنَ العَيْرِ والنَّزَوَانِ
انظُرْه فِي تَارِيخ ابْن خلِّكان. وَمِمَّا يسْتَدرك عَلَيْهِ:
{وَخْدُ الفَرَسِ: ضَرْبٌ مِن سَيْرِه، حَكَاهُ كُرَاع، وَلم يَحُدَّه.
وَفِي حَدِيث خَيْبَر، ذَكَرَ وَخْدَةَ، بِفَتْح فَسُكُون، قَرْيَة من قُرَى خَيْبرَ الحَصِينة، بهَا نَخْلٌ.
: ( {الوَخْدُ للبَعيرِ: الإِسراعُ، أَو) هُوَ (أَنْ يَرمِيَ بِقَوَائِمِه كمَشْيِ النَّعَامِ، أَو) هُوَ (سَعَةُ الخَطْوِ) فِي المَشْيِ، ومِثْلُه الخَدْيُ، لُغَتَانِ، أَقوالٌ ثَلاَثَةٌ، وأَوْسَطُهَا أَوْسَطُها، وَهُوَ الَّذِي اقتصرَ عَلَيْهِ الجوهَريُّ وغيرُه، (} كالوَخدَانِ) بِفَتْح فَسُكُون كَمَا فِي النُّسَخ الموجودَة وَالصَّوَاب مُحَرَّكَة ( {والوَخِيدِ، وَقد} وَخَدَ) البَعِيرُ والظَّلِيمُ (كوَعَدَ) ، {يَخِدُ،} ووَخَدَتِ النَّاقةُ قَالَ النابِغَةُ:
فَمَا {وَخَدَتْ بِمِثْلِكَ ذَاتُ غَرْبٍ
حَطُوطٌ فِي الزِّمامِ ولاَ لَجُونُ
(فَهُوَ) ، أَي البَعيرُ، (} واخِدٌ {ووَخَّادٌ) ، وكذالك ظَلِيمٌ} وَخَّادٌ، (و) ناقَةٌ ( {وَخُودٌ) كصَبُورٍ، وأَنشَدَ أَبو عُبَيْدَةَ:
} وَخُودٌ مِن اللاَّئِي تَسَمَّعْنَ بِالضُّحَى
قَرِيضَ الرُّدَافَى بِالغنَاءِ المُهَوِّدِ
قَالَ شيخُنَا، {وبالوَخَدَانِ ذَكَرْت هُنا أَبْيَاتاً كَتَبَ بهَا الوَزِيرُ ابنُ عَبَّادٍ للإِمام أَبي أَحْمَدَ العَسْكَرِيِّ.
وَلَمَّا أَبَيْتُمْ أَنْ تَزُورُوا وقُلْتُمُ
ضَعُفْنَا فَلَمْ نَقْدِرْ عَلَى} الوَخَدَانِ
أَتَيْنَاكُمُ مِنْ بُعْدِ أَرْضٍ نَزُورُكُمْ
وَكَمْ مَنْزِلٍ بِكْرٍ لَنَا وَعَوَانِ
نُسَائِلُكُمْ هَلْ مِنْ قِرًى لِنَزِيلِكُمْ
بِمِلْءِ جُفُونٍ لَا بِمِلْءِ جِفَانِ
فَكَتَبَ إِليه أَبو أَحْمدَ البَيْتَ المَشْهُورَ لِصَخْرٍ فِي أَبْيَاتِه:
أَهُمُّ بِأَمْرِ الحَزْمِ لَوْ أَسْتَطِيعُه
وقَدْ حِيلَ بَيْنَ العَيْرِ والنَّزَوَانِ
انظُرْه فِي تَارِيخ ابْن خلِّكان. وَمِمَّا يسْتَدرك عَلَيْهِ:
{وَخْدُ الفَرَسِ: ضَرْبٌ مِن سَيْرِه، حَكَاهُ كُرَاع، وَلم يَحُدَّه.
وَفِي حَدِيث خَيْبَر، ذَكَرَ وَخْدَةَ، بِفَتْح فَسُكُون، قَرْيَة من قُرَى خَيْبرَ الحَصِينة، بهَا نَخْلٌ.