Permalink (الرابط القصير إلى هذا الباب): https://arabiclexicon.hawramani.com/?p=4069&book=50#fd890c
(منأ)
الْجلد منئا أنقه فِي الدّباغ
Permalink (الرابط القصير إلى هذا الباب): https://arabiclexicon.hawramani.com/?p=4069&book=50#036af9
منأ: يُقال: مَنَأْتُ الأدِيْمَ في الدِّبَاغ أَمْنَأُهُ مَنْأً: إذا أنْقَعْتَ الجِلْدَ في الدِّبَاغِ، وهي المَنِيْئَةُ.
Permalink (الرابط القصير إلى هذا الباب): https://arabiclexicon.hawramani.com/?p=4069&book=50#f87bf6
[منأ] نه: فيه: وآدمة في "المنيئة"، أي في الدباغ، ومنأت الأديم: ألقيته في الدباغ، ويقال له ما دام في الدباغ: منيئة، أيضًا. ك: هو بوزن قريبة مهموزًا. نه: ومنه: وهي تمعس "منيئة" لها.
Permalink (الرابط القصير إلى هذا الباب): https://arabiclexicon.hawramani.com/?p=4069&book=50#97254b
[م ن أ] المَنِيئَةُ الجِلْدُ أول ما يُدبغ مَنَأَهُ يَمْنَؤُهُ مَنْئًا والمَنِيْئَةُ عند الفارسي مَفْعَلَةٌ من اللحم النَّئِْ أنبأني بذلك عنه أبو العلاء ومَنَأ تَأْبَى ذلك والمنيئة المَدبغة والمَمنْأَةُ الأرض السوداء تُهمز ولا تُهمز
Permalink (الرابط القصير إلى هذا الباب): https://arabiclexicon.hawramani.com/?p=4069&book=50#8608ed
(منأ) - في حديث عمر - رضي الله عنه -: "وآدِمَةٌ في المَنِيئَةِ": أي في الدِّبَاغِ.
وقد مَنَأْتُ الأَدِيمَ: ألقَيتُه في الدِّبَاغ.
وآدِمَةٌ: جَمْعُ أدِيم، كجَريبٍ وأجْرِبَةٍ وهو ما يُدَبغ به أيضاً.
ويقال للجِلْدِ ما دَام في الدِّباغِ مَنِيئَة.
Permalink (الرابط القصير إلى هذا الباب): https://arabiclexicon.hawramani.com/?p=4069&book=50#83bb51
[منأ] أبو زيد: المَنيئَةُ: الجلدُ أوَّل ما يُدْبَغُ، ثم هو أفيقٌ ثم أديمٌ. تقول منه: مَنَأْتُ الإهابَ مَنْأً، إذا أنْقَعْتَهُ في الدِباغِ. قال حميد بن ثورٍ: إذا أنتَ باكَرْتَ المَنيئَةَ باكَرَتْ مَداكاً لها من زَعْفَران وإِثْمِدا وقال الأصمعيّ: هي المَدْبَغَةُ. والكسائي مثله. وأمَّا المَنِيَّةُ من الموت فمن باب المعتل. Permalink (الرابط القصير إلى هذا الباب): https://arabiclexicon.hawramani.com/?p=4069&book=50#2aaf40
منأ
أبو زيد: المَنِيْئَة: الجلد أول ما يُدبغ؛ ثم هو أفيْقٌ؛ ثم أديمٌ، تقول منه: مَنَأْتُ الإهابَ مَنْأً: إذا نقعتَه في الدِّباغ، قال حُميد بن ثور - رضي الله عنه - يُخاطب امرأتَه ابنة مالك ويَهجُوها:
فأُقْسِمُ لولا أنَّ حُدْباً تَتابَعَتْ ... عَلَيَّ ولم أبْرَحْ بِدَيْنٍ مُطَرَّدا
لَزاحَمْتُ مكْسالاً كأنَّ ثِيابَها ... تُجَنُّ غَزَالاً بالخَميْلَةِ أغْيَدا
إذا أنتِ باكَرتِ المَنيْئَةَ باكَرَتْ ... مَدَاكاً لها من زَعْفَرانٍ واثْمدا
قال الكسائي والأصمعي: هي المَدْبغة.
Permalink (الرابط القصير إلى هذا الباب): https://arabiclexicon.hawramani.com/?p=4069&book=50#0b30d9
منأ: الـمَنِيئَةُ، على فَعِيلةٍ: الجِلْدُ أَوَّلَ ما يُدْبَغُ ثم هو أَفِيقٌ ثم أَدِيمٌ. مَنَأَه يَمْنَؤُه مَنْأً إِذا أَنْقَعه في الدِّباغِ.
قال حميد بن ثور:
إِذا أَنتَ باكَرْتَ الـمَنِيئةَ باكَرَتْ * مَداكاَ لَها، من زَعْفَرانٍ وإِثْمِدا
ومَنأْتُه: وافَقْتُه، على مثل فَعَلْتُه.
والـمَنِيئةُ، عند الفارِسيِّ، مَفْعِلةٌ من اللَّحم النِّيءِ، أَنْبأَ بذلك عنه أَبُو العَلاء، ومَنَأَ تَأْبَى ذلك. والـمَنِيئةُ: الـمَدْبَغةُ. والـمَنِيئةُ: الجِلد ما كان في الدِّباغ.
وبَعَثَتِ امرأَةٌ من العرب بنتاً لها إِلى جارتها فقالت: تقول لَكِ
أُمـّي أَعْطِيني نَفْساً أَو نَفْسَيْن أَمـْعَسُ به مَنِيئَتِي، فإِنِّي أَفِدةٌ. وفي حديث عمر، رضي اللّه عنه: وآدِمةٌ في الـمَنِيئةِ أَي في الدِّباغ. ويقال للجلد ما دام في الدِّباغ: مَنِيئةٌ. وفي حديث أَسْماءَ بنت عُمَيْسٍ: وهي تَمْعَسُ مَنِيئةً لها.
والـمَمْنَأَةُ: الأَرض السَّوْداءُ، تهمز ولا تهمز. والمَنِيَّةُ، من
المَوْت، معتل.
Permalink (الرابط القصير إلى هذا الباب): https://arabiclexicon.hawramani.com/?p=4069&book=50#429740
منأ
: ( {المَنِيئَةُ) على فَعِيلة، هُوَ (الجِلْدُ أَوَّلَ مَا يُدْبَغُ) ، ثمَّ هُوَ أَفِيقٌ، ثمَّ أَدِيمٌ. قَالَ حُميد بن ثَوْرٍ.
إِذَ أَنْتَ بَاكَرْتَ المَنِيئَةَ بَاكَرَتْ
مَدَاكاً لَهَا مِنْ زَعْفَرَانٍ وإِثْمِدَا
(والمَدْبَغَةُ، نَقله الجوهريّ عَن الأَصمعيّ والكِسائيّ) وقَوْلُ أَبي عَلِيَ) الفارسيِّ: إِن المَنِيئَة) مَفْعِلَةٌ من اللَّحْمِ النِّيءِ) قَالَ ابنُ سِيده فِي (الْمُحكم) : أَنبَأَني عَنهُ بذلك أَبو الْعَلَاء. قَالَ: وَهَذَا (يَأْبَاهُ} مَنَأً) أَي يَدْفَعهُ وَلَا يَقبله، انْتهى. وَمرَاده بأَبي العلاءِ صاعدٌ اللغويُّ الواردُ عَلَيْهِم فِي الْعرَاق، كَمَا فِي (المشوف) . {والمَنيئَةُ أَيضاً: الجِلْدُ مَا كَانَ فِي الدِّباغ. وبَعَثت امرأَةٌ من الْعَرَب بِنْتاً لَهَا إِلى جارتها فَقَالَت: تَقول لَك أُمي: أَعطِيني نَفْساً أَو نَفْسَيْنِ أَمْعَسُ بِهِ مَنِيئَتِي فَإِني أَفِدَةٌ.
وَفِي حَدِيث عُمر رَضِي الله عَنهُ: وآدِمَةٌ فِي المَنِيئَةِ. أَي فِي الدِّباغ. كَذَا فَسَّروه. قلت: لعلَّه فِي المَدْبَغَة، وَيُقَال للجِلْد مَا دَامَ فِي الدِّباغ} مَنِيئَةٌ، فَفِي حَدِيث أَسماءَ بنتِ عُمَيْسٍ: وَهِي تَمْعَس مَنِيئَةً لَهَا.
( {والمَمْنَأَةُ: الأَرضُ السَّوداءُ (يُهمز وَقد لَا يُهمز، وأَما المَنِيَّةُ من المَوْت فَمن بَاب المعتلّ.
(} وَمَنَأَه) أَي الجِلْدَ (كمَنَعَه) {يَمْنَؤُهُ إِذا (نَقَعَه فِي الدِّباغِ) حَتَّى انْدَبغ.
} وَمَنَأْتُه: وافَقْتُه، على مِثَال فَعَلْتُه، وَهُوَ مُسْتَدْرك عَلَيْهِ.