[كعم] نه: فيه: نهى عن "المكاعمة"، وهو أن يلثم الرجل صاحبه ويضع فمه على فمه كالتقبيل، من كعم البعير وهو أن يشد فمه إذا هاج، فجعل لثمه إياه بمنزلة الكعام. ومنه: دخل أخوة يوسف عليه السلام مصر وقد "كعموا" أفواه إبلهم. وح: فهم بين خائف مقموع وساكت "مكعوم".
باب كف
باب كف
كعم: مِكعَم: كمامة، حِجام، خِطام (ويجرز 59، 7؛ 21، 394).
ك ع م: (الْمُكَاعَمَةُ) التَّقْبِيلُ.
(كعم) الْبَعِير كعما شدّ فَاه فِي هياجه لِئَلَّا يعَض أَو يَأْكُل فَهُوَ كعيم ومكعوم والوعاء سد رَأسه وَالْخَوْف فلَانا عقل لِسَانه عَن القَوْل
كعم
1 كَعَمَ البَعِيرَ: see عَكَمَ.
كِعَامٌ A muzzle for a camel. (PS.) كِعَامَةٌ The iron thing that embraces, or clasps, (تَلْتَقِمُ,) the muzzle of the horse. (IDrd in his book on the Saddle and Bridle, p. 8.)
كعم
كَعَمَ المرأةَ كَعْماً وكُعُوْماً: قبلها فالْتَقمً فاها. والكِعَامُ: شَيءٌ جعَلُ في فَم البعيرِ، وهو مَكْعُوْم الخوفُ فلا ينبس بِكَلِمَةٍ. والكِعْمُ: وِعاءٌ يُوْعى فيه السلاح، وغيرُه.
كَعَمَ المرأةَ كَعْماً وكُعُوْماً: قبلها فالْتَقمً فاها. والكِعَامُ: شَيءٌ جعَلُ في فَم البعيرِ، وهو مَكْعُوْم الخوفُ فلا ينبس بِكَلِمَةٍ. والكِعْمُ: وِعاءٌ يُوْعى فيه السلاح، وغيرُه.
[كعم] الكعام: شئ يجعل في فم البعير. يقال: كَعَمْتُ البعير، إذا شددت به فمه في هياجه، فهو مكعومٌ. وكَعَمْتُ الوعاء، إذا شددتَ رأسه. وكَعَمَهُ الخوف فلا يرجع. والمُكاعَمةُ: التقبيل. يقال كَعَمَها وكاعَمَها، إذا التقم فاها في التقبيل.
كعم
كَعَمَ(n. ac. كَعْم)
a. Muzzled (camel).
b. Stoppered (bottle).
c.(n. ac. كَعْم
كُعُوْم), Kissed, embraced.
d. [ coll. ]
see III (b)
كَاْعَمَa. see I (c)b. [ coll. ], Opposed, thwarted.
كِعْم
(pl.
كِعَاْم)
a. Sheath, case.
كِعَاْمa. Muzzle.
كَعِيْمa. Muzzled.
b. [ coll. ], Thwarted.
N. P.
كَعڤمَa. see 25
كُعُوْم الطَّرِيْق
a. Defiles.
ك ع م
بعير مكعوم، وقد كعمته بالكعام والكعامة وهي ما يمنعه من الأكل والعضّ من حبلٍ يشد به أو غيره.
ومن المجاز: كعمه الخوف فلا ينبس بكلمة. قال ذو الرمة:
بين الرجا والرجا من جيب واصيةٍ ... يهماء خابطها بالخوف مكعوم
وكعم المرأة: قبلها ملتقماً فاهاً، ويقال كامعها فكاعمها.
بعير مكعوم، وقد كعمته بالكعام والكعامة وهي ما يمنعه من الأكل والعضّ من حبلٍ يشد به أو غيره.
ومن المجاز: كعمه الخوف فلا ينبس بكلمة. قال ذو الرمة:
بين الرجا والرجا من جيب واصيةٍ ... يهماء خابطها بالخوف مكعوم
وكعم المرأة: قبلها ملتقماً فاهاً، ويقال كامعها فكاعمها.
(ك ع م) : (نُهِيَ عَنْ الْمُكَاعَمَةِ وَالْمُكَامَعَةِ) أَيْ عَنْ مُلَاثَمَةِ الرَّجُلِ الرَّجُلَ وَمُضَاجَعَتِهِ إيَّاهُ فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ لَا سِتْرَ بَيْنَهُمَا هَذَا هُوَ الْمُرَادُ بِهِمَا فِي الْحَدِيثِ عَنْ أَبِي عُبَيْدٍ الْقَاسِمِ بْنِ سَلَّامٍ وَابْنِ دُرَيْدٍ وَغَيْرِهِمَا وَهَكَذَا حَكَاهُ الْأَزْهَرِيُّ وَالْجَوْهَرِيُّ وَمَأْخَذُهُمَا مِنْ كِعَامِ الْبَعِيرِ وَهُوَ مَا يُشَدُّ بِهِ فَمُهُ إذَا هَاجَ وَمِنْهُ كَعَمَ الْمَرْأَةَ وَكَاعَمَهَا إذَا الْتَقَمَ فَاهَا بِالتَّقْبِيلِ (وَمِنْهُ) الْكِمْعُ وَالْكَمِيعُ بِمَعْنَى الضَّجِيعِ.
(ك ع م)
كَعَم الْبَعِير يكْعَمه كَعْما، فَهُوَ مَكْعوم، وكَعيم: شدّ فَاه، لِئَلَّا يعَض أَو يَأْكُل.
والكِعام: مَا كَعَمه بِهِ، وَالْجمع: كُعُم.
وكَعَمه الْخَوْف: أمسَك فَاه، على الْمثل. قَالَ ذُو الرمة:
بَين الرَّجا والرَّجا من جنب وَاصِيَة ... يَهْماءَ خابِطُها بالخَوْفِ مَكْعُومُ
وَهَذَا على الْمثل. وكَعَم الْمَرْأَة يَكْعَمُها كَعْما وكُعُوما: قَبَّلها.
والكِعْم: وعَاء توعى فِيهِ السِّلَاح وَغَيرهَا. وَالْجمع كِعام.
والمُكاعمة: مضاجعة الرجل صَاحبه فِي الثَّوْب الْوَاحِد، وَهُوَ مِنْهُ، وَقد نُهي عَنهُ.
وكَيْعُوم: اسْم.
كَعَم الْبَعِير يكْعَمه كَعْما، فَهُوَ مَكْعوم، وكَعيم: شدّ فَاه، لِئَلَّا يعَض أَو يَأْكُل.
والكِعام: مَا كَعَمه بِهِ، وَالْجمع: كُعُم.
وكَعَمه الْخَوْف: أمسَك فَاه، على الْمثل. قَالَ ذُو الرمة:
بَين الرَّجا والرَّجا من جنب وَاصِيَة ... يَهْماءَ خابِطُها بالخَوْفِ مَكْعُومُ
وَهَذَا على الْمثل. وكَعَم الْمَرْأَة يَكْعَمُها كَعْما وكُعُوما: قَبَّلها.
والكِعْم: وعَاء توعى فِيهِ السِّلَاح وَغَيرهَا. وَالْجمع كِعام.
والمُكاعمة: مضاجعة الرجل صَاحبه فِي الثَّوْب الْوَاحِد، وَهُوَ مِنْهُ، وَقد نُهي عَنهُ.
وكَيْعُوم: اسْم.
كعم كمع وَقَالَ [أَبُو عُبَيْد -] : فِي حَدِيثه عَلَيْهِ السَّلَام أَنه نهي عَن المكامعة والمكاعمة. قَالَ غير وَاحِد: أما المكاعمة أَن يَلْثِمَ الرجل صَاحبه أَخذه من كِعام الْبَعِير وَهُوَ أَن يشد فَمه إِذا هاج يُقَال مِنْهُ: كَعَمْتَهُ أكْعَمه كعما فَهُوَ مكعوم وَكَذَلِكَ كل مشدود الْفَم فَهُوَ مكعوم قَالَ ذُو الرمة يصف الفلاة: [الْبَسِيط] بَين الرَّجَا والرَّجَا مِن جَنْبٍ واصِيةٍ ...يَهْمَاءَ خَابِطُهَا بِالخَوْفِ مَكْعُوْمُ ... يَقُول: قد سد الْخَوْف فَمه فَمَنعه من الْكَلَام فَجعل النَّبِيّ صلي اللَّه عَلَيْهِ وَسلم اللثام حِين تلثمه بِمَنْزِلَة ذَلِك الكِعام. وَأما قَوْله: المكامعة - فَهُوَ أَن يضاجع الرجلُ صَاحبه فِي ثوب وَاحِد أَخذه من الكَميع والكِمْع [و -] هُوَ الضجيع وَمِنْه قيل لزوج الْمَرْأَة: هُوَ كميعهاح قَالَ أَوْس بْن حجر يذكر أزْمَةً فِي شدَّة الْبرد: [المنسرح]
وهَبَّتِ الشَّمْالُ البَلِيْلُ وَإِذ ... بَات كَمِيْع الفتاةِ مُلْتَفِعَا
وَقَالَ البَعِيْثُ: [الطَّوِيل]
لما رَأَيْت الْهم ضاف كَأَنَّهُ ... أَخُو لطف دون الْفراش كميع
وهَبَّتِ الشَّمْالُ البَلِيْلُ وَإِذ ... بَات كَمِيْع الفتاةِ مُلْتَفِعَا
وَقَالَ البَعِيْثُ: [الطَّوِيل]
لما رَأَيْت الْهم ضاف كَأَنَّهُ ... أَخُو لطف دون الْفراش كميع
كعم
(كَعَمَ البَعِيرَ، كَمَنَعَ) يَكْعَمُهُ كَعْمًا (فَهُوَ مَكْعُومٌ، وكَعِيمٌ: شَدَّ فَاهُ) فِي هِيَاجِهِ (لِئَلاَّ يَعَضَّ أَو يَأْكُلَ) .
(و) اسمُ (مَا كُعِمَ بِهِ كِعَامٌ، كَكِتَابٍ) ، والجَمْعُ: كُعُمٌ.
وَفِي الحَدِيثِ: " دَخَلَ إِخْوَةُ يُوسُفَ عَلَيْهم السَّلام [مِصْرَ] وَقد كَعَمُوا أَفواهَ إِبِلِهم ". وَفِي حَدِيثِ عَلِيٍّ رَضِيَ الله تَعالَى عَنهُ: " فَهُم بَيْن خَائِفٍ مَقْمُوعٍ وسَاكِتٍ مَكْعُوم ".
قَالَ ابنُ بَرِّيِّ: وَقد يُجْعَلُ الكِعامُ على فَمِ الكَلْبِ لِئَلاَّ يَنْبَحَ، وأَنْشَد ابنُ الأَعْرابِيِّ:
(مَرَرْنَا عَلَيْهِ وَهُوَ يَكْعَمُ كَلْبَه ... دَعِ الكَلْبَ يَنْبَحْ؛ إنَّما الكَلْبُ نَابِحُ!)
وَقَالَ آخَرُ:
(وتَكْعَمُ كَلْبَ الحَيِّ من خَشْيَةِ القِرَى ونَارُكَ كالعَذْرَاءِ مِنْ دُونِها سِتْرُ)
(و) من المَجَازِ: كَعَمَ (المَرْأَةَ) يَكْعَمُها (كَعْمًا وكُعُومًا) إذَا (قَبَّلَهَا أَوِ الْتَقَم فَاهَا فِي القُبْلَةِ) ، وَفِي الصّحاح: فِي التَّقْبِيل. وفِي الأَسَاسِ: قَبَّلَهَا مُلْتَقِمًا فَاهَا، (كَكَاعَمَهَا) مُكَاعَمَةً.
(والكِعْمُ، بالكَسْرِ: وِعَاءٌ للسِّلاَحِ وغَيْرِه) ، وَفِي المُحْكَم وغَيْرِها (ج: كِعامٌ) ، بالكَسْرِ.
(وكُعُومُ الطَّرِيقِ: أَفْواهُهُ) ، قَالَ:
(أَلاَ نَامَ الخَلِيُّ وبِتُّ حِلْسًا ... بِظَهْرِ الغَيْبِ سُدَّ بِهِ الكُعُومُ)
(والمُكَاعَمَة: المُضَاجَعَةُ فِي ثَوبٍ وَاحِدٍ) ، ومِنْهُم مَنْ فَرَّقَ بَيْن المُكَاعَمَة والمُكَامَعَة، فالأَوّل: لَثْمُ الرَّجُلِ صاحِبَه واضِعًا فَمَه على فَمِه، والثَّانِي: مُضَاجَعَةُ الرَّجُلِ صَاحِبَه فِي ثَوْبٍ واحدٍ، وَمِنْه الحَدِيثُ: " نَهَى عَن المُكَاعَمَة والمُكَامَعَة ". وَمِنْه قَولُ الزَّمَخْشَرِيِّ: كَامَعَها فَكَاعَمَهَا، أَيْ: ضَاجَعَهَا فَقَبَّلَهَا، وَقد ذُكِرَ ذَلِك أَيضًا فِي " ك م ع ".
(وكَيْعُومٌ: اسْم) رَجُلٍ. [] ومِمَّا يُسْتَدْرَك عَلَيْهِ:
كَعَمَ الوِعاءَ كَعْمًا: شَدَّ رَأْسَه. نَقَلَه الجَوْهَرِيّ.
وكَعَمَه الخَوْفُ فَلَا يَرْجِعُ، نَقَلَه الجَوْهَرِيُّ أَيضًا، أَيْ: اَمْسَك فَاهُ وسَدَّه عَن الكَلاَمِ، وَهُوَ مَجَازٌ. وَفِي الأَساسِ: كَعَمَه الخَوْفُ فَلَا يَنْبِسُ بِكَلِمَةٍ، قَالَ ذُو الرُّمَّة:
(بَين الرَّجَا والرَّجَا من جَنْب واصِيَةٍ ... يَهْمَاءَ خَابِطُها بالخَوْفِ مَكْعُومُ)
وكَعَمَ الأَمْرَ: أَخَذَ بِمِخْنَقِه، عَن ابنِ القَطَّاع.
(كَعَمَ البَعِيرَ، كَمَنَعَ) يَكْعَمُهُ كَعْمًا (فَهُوَ مَكْعُومٌ، وكَعِيمٌ: شَدَّ فَاهُ) فِي هِيَاجِهِ (لِئَلاَّ يَعَضَّ أَو يَأْكُلَ) .
(و) اسمُ (مَا كُعِمَ بِهِ كِعَامٌ، كَكِتَابٍ) ، والجَمْعُ: كُعُمٌ.
وَفِي الحَدِيثِ: " دَخَلَ إِخْوَةُ يُوسُفَ عَلَيْهم السَّلام [مِصْرَ] وَقد كَعَمُوا أَفواهَ إِبِلِهم ". وَفِي حَدِيثِ عَلِيٍّ رَضِيَ الله تَعالَى عَنهُ: " فَهُم بَيْن خَائِفٍ مَقْمُوعٍ وسَاكِتٍ مَكْعُوم ".
قَالَ ابنُ بَرِّيِّ: وَقد يُجْعَلُ الكِعامُ على فَمِ الكَلْبِ لِئَلاَّ يَنْبَحَ، وأَنْشَد ابنُ الأَعْرابِيِّ:
(مَرَرْنَا عَلَيْهِ وَهُوَ يَكْعَمُ كَلْبَه ... دَعِ الكَلْبَ يَنْبَحْ؛ إنَّما الكَلْبُ نَابِحُ!)
وَقَالَ آخَرُ:
(وتَكْعَمُ كَلْبَ الحَيِّ من خَشْيَةِ القِرَى ونَارُكَ كالعَذْرَاءِ مِنْ دُونِها سِتْرُ)
(و) من المَجَازِ: كَعَمَ (المَرْأَةَ) يَكْعَمُها (كَعْمًا وكُعُومًا) إذَا (قَبَّلَهَا أَوِ الْتَقَم فَاهَا فِي القُبْلَةِ) ، وَفِي الصّحاح: فِي التَّقْبِيل. وفِي الأَسَاسِ: قَبَّلَهَا مُلْتَقِمًا فَاهَا، (كَكَاعَمَهَا) مُكَاعَمَةً.
(والكِعْمُ، بالكَسْرِ: وِعَاءٌ للسِّلاَحِ وغَيْرِه) ، وَفِي المُحْكَم وغَيْرِها (ج: كِعامٌ) ، بالكَسْرِ.
(وكُعُومُ الطَّرِيقِ: أَفْواهُهُ) ، قَالَ:
(أَلاَ نَامَ الخَلِيُّ وبِتُّ حِلْسًا ... بِظَهْرِ الغَيْبِ سُدَّ بِهِ الكُعُومُ)
(والمُكَاعَمَة: المُضَاجَعَةُ فِي ثَوبٍ وَاحِدٍ) ، ومِنْهُم مَنْ فَرَّقَ بَيْن المُكَاعَمَة والمُكَامَعَة، فالأَوّل: لَثْمُ الرَّجُلِ صاحِبَه واضِعًا فَمَه على فَمِه، والثَّانِي: مُضَاجَعَةُ الرَّجُلِ صَاحِبَه فِي ثَوْبٍ واحدٍ، وَمِنْه الحَدِيثُ: " نَهَى عَن المُكَاعَمَة والمُكَامَعَة ". وَمِنْه قَولُ الزَّمَخْشَرِيِّ: كَامَعَها فَكَاعَمَهَا، أَيْ: ضَاجَعَهَا فَقَبَّلَهَا، وَقد ذُكِرَ ذَلِك أَيضًا فِي " ك م ع ".
(وكَيْعُومٌ: اسْم) رَجُلٍ. [] ومِمَّا يُسْتَدْرَك عَلَيْهِ:
كَعَمَ الوِعاءَ كَعْمًا: شَدَّ رَأْسَه. نَقَلَه الجَوْهَرِيّ.
وكَعَمَه الخَوْفُ فَلَا يَرْجِعُ، نَقَلَه الجَوْهَرِيُّ أَيضًا، أَيْ: اَمْسَك فَاهُ وسَدَّه عَن الكَلاَمِ، وَهُوَ مَجَازٌ. وَفِي الأَساسِ: كَعَمَه الخَوْفُ فَلَا يَنْبِسُ بِكَلِمَةٍ، قَالَ ذُو الرُّمَّة:
(بَين الرَّجَا والرَّجَا من جَنْب واصِيَةٍ ... يَهْمَاءَ خَابِطُها بالخَوْفِ مَكْعُومُ)
وكَعَمَ الأَمْرَ: أَخَذَ بِمِخْنَقِه، عَن ابنِ القَطَّاع.