رحق: {رحيق}: الخالص من الشراب.
ر ح ق: (الرَّحِيقُ) صَفْوَةُ الْخَمْرِ.
[رحق] نه فيه: سقاه من "الرحيق" هو من أسماء الخمر، يريد خمر الجنة، والمختوم المصون الذي لم يبتذل لأجل ختامه.
رحق
قال الله تعالى: يُسْقَوْنَ مِنْ رَحِيقٍ مَخْتُومٍ
[المطففين/ 25] ، أي: خمر.
قال الله تعالى: يُسْقَوْنَ مِنْ رَحِيقٍ مَخْتُومٍ
[المطففين/ 25] ، أي: خمر.
رحق
الرَّحِيْقُ: الخَمْرُ العَتِيْقَةُ في قَوْلِه: " يُسْقَوْنَ من رَحِيْقٍ ". وحَسَبٌ رَحِيْقٌ: خالِصٌ. والرَّحِيْقُ: ضَرْبٌ من الطِّيْبِ والغِسْلِ.
الرَّحِيْقُ: الخَمْرُ العَتِيْقَةُ في قَوْلِه: " يُسْقَوْنَ من رَحِيْقٍ ". وحَسَبٌ رَحِيْقٌ: خالِصٌ. والرَّحِيْقُ: ضَرْبٌ من الطِّيْبِ والغِسْلِ.
(ر ح ق)
الرَّحيقُ: من أَسمَاء الخَمْرِ، قيل: هِيَ من اعْتِقها واتفضلها، وَقيل: هِيَ صفوتها وَمَا لَا غِشَّ فِيهِ، وَقيل: الرَّحِيقُ: السهل من الْخمر.
والرَّحِيق والرّحاقُ: الصافي. وَلَا فعل لَهُ.
الرَّحيقُ: من أَسمَاء الخَمْرِ، قيل: هِيَ من اعْتِقها واتفضلها، وَقيل: هِيَ صفوتها وَمَا لَا غِشَّ فِيهِ، وَقيل: الرَّحِيقُ: السهل من الْخمر.
والرَّحِيق والرّحاقُ: الصافي. وَلَا فعل لَهُ.
ر ح ق
سقاه الرحيق وهو الخالص من الخمر. وتقول: يا شارب الرحيق، أبشر بعذاب الحريق.
ومن المجاز: مسك رحيق: لا غش فيه. قال يصف شعراً:
يسقى الدهان والرحيق والكتم ... حتى استوت نبتته وما ظلم
وما نقص. وحسب رحيق: لا شوب فيه.
سقاه الرحيق وهو الخالص من الخمر. وتقول: يا شارب الرحيق، أبشر بعذاب الحريق.
ومن المجاز: مسك رحيق: لا غش فيه. قال يصف شعراً:
يسقى الدهان والرحيق والكتم ... حتى استوت نبتته وما ظلم
وما نقص. وحسب رحيق: لا شوب فيه.
رحق
رَحيق [مفرد]:
1 - خَمْرٌ "يا شارب الرحيق أَبشِر بعذاب الحريق [مثل]- {يُسْقَوْنَ مِنْ رَحِيقٍ مَخْتُومٍ} ".
2 - (حي) ما تفرزه الأزهار من محلول سكّريّ لاجتذاب الحشرات لكي تقوم بالتلقيح، نوعٌ من الطِّيب "امتصت النحلةُ رحيق الزهرة- مِسْكٌ رحيق: لا غِشَّ فيه" ° حَسَبٌ رحيق: خالصٌ لا شَوْبَ فيه.
رَحيق [مفرد]:
1 - خَمْرٌ "يا شارب الرحيق أَبشِر بعذاب الحريق [مثل]- {يُسْقَوْنَ مِنْ رَحِيقٍ مَخْتُومٍ} ".
2 - (حي) ما تفرزه الأزهار من محلول سكّريّ لاجتذاب الحشرات لكي تقوم بالتلقيح، نوعٌ من الطِّيب "امتصت النحلةُ رحيق الزهرة- مِسْكٌ رحيق: لا غِشَّ فيه" ° حَسَبٌ رحيق: خالصٌ لا شَوْبَ فيه.
رحق: الرَّحِيقُ: من أَسماء الخمر معروف؛ قال ابن سيده: وهو من
أَعْتَقِها وأَفضَلها، وقيل: الرَّحِيقُ صَفُوة الخمر. وقال الزجاج في قوله
تعالى: من رَحِيق مختوم، قال: الرَّحِيق الشراب الذي لا غِشّ فيه، وقيل:
الرَّحِيقُ السَّهل من الخمر. والرَّحِيقُ والرُّحاقُ: الصافي ولا فعل له. قال
أَبو عبيد: من أَسماء الخمر الرحيقُ والرّاحُ. وفي الحديث: أَيُّما
مؤمِنٍ سقَى مؤمناً على ظَمَإٍ سقاه الله يوم القيامة من الرحيق المَخْتوم؛
الرحيقُ: من أَسماء الخمر يريد خمر الجنة، والمختومُ: المَصُونُ الذي لم
يُبتذَل لأَجل خِتامه.
رحق
الرَّحِيق: من أَسْماءَ الخَمْر مَعْرُوفٌ، قَالَ أَبو عُبَيْد: من أَسْماءِ الخَمرِ الرَّحِيقُ والرّاحُ أَو: أَطْيَبُها وَهُوَ صَفْوَةُ الخَمْرِ أَو: أَعْتَقُها وأَفْضَلُها قالَهُ ابنُ سِيدَه، أَو: الخالِصُ، وقالَ الزَّجّاجُ: هُوَ الشَّرابُ الَّذِي لَا غِش فيهِ، وقالَ غيرُه: هُوَ السَّهْلُ من الخَمْرِ أَو الصافي قالَ ابنُ دُرَيْدٍ: الرَّحْقُ: أَصْلُ بناءَ الرَّحِيقِ، قَالُوا: هُوَ الصافي، وبكُلًّ ذلِك فُسِّرَ قولُه تَعَالَى: يُسْقَوْنَ مِنْ رَحِيقٍ: مَخْتُوم وَفِي الحَدِيثِ: أيّما مُؤْمَنٍ سقَى مُؤْمِناً على ظَمَأً سَقاهُ اللهُ يومَ القِيامَةِ منَ الرَّحِيقِ المَخْتُومَ وقالَ، حَسّان بنُ ثابتٍ رضِيَ الله عنهُ:
(يَسْقُونَ مَنْ وَرَدَ البَرِيصَ عَلَيْهِمُ ... بَرَدَى يُصَفَّقُ بالرَّحِيقِ السَّلْسَل)
كالرُّحاقِ بالضَّمِّ، قالَ ابنُ دُرَيْدٍ: قد جاءَ فِي الشِّعر الفَصيحِ فِي مَعْنَى رَحيقٍ وَلم أَسمعْ لهُ شِعراً مُتَصَرفاً. والرَّحِيقُ: ضَرْبٌ من الطِّيبِ والغِسْلِ كَمَا فِي العُبابِ. ورُحْقان كعُثمانَ: ع بالحجاز قُرْبَ المَدينَةِ على ساكنها أَفْضَلُ الصّلاةُ والسَّلامِ. وَمِمَّا يُستَدْركُ عَلَيْهِ: حَسَبٌ رَحِيقٌ: أَي: خالصٌ. ومِسْكٌ رَحِيقٌ: لَا غِشَّ فيهِ وَهُوَ مَجازٌ.
الرَّحِيق: من أَسْماءَ الخَمْر مَعْرُوفٌ، قَالَ أَبو عُبَيْد: من أَسْماءِ الخَمرِ الرَّحِيقُ والرّاحُ أَو: أَطْيَبُها وَهُوَ صَفْوَةُ الخَمْرِ أَو: أَعْتَقُها وأَفْضَلُها قالَهُ ابنُ سِيدَه، أَو: الخالِصُ، وقالَ الزَّجّاجُ: هُوَ الشَّرابُ الَّذِي لَا غِش فيهِ، وقالَ غيرُه: هُوَ السَّهْلُ من الخَمْرِ أَو الصافي قالَ ابنُ دُرَيْدٍ: الرَّحْقُ: أَصْلُ بناءَ الرَّحِيقِ، قَالُوا: هُوَ الصافي، وبكُلًّ ذلِك فُسِّرَ قولُه تَعَالَى: يُسْقَوْنَ مِنْ رَحِيقٍ: مَخْتُوم وَفِي الحَدِيثِ: أيّما مُؤْمَنٍ سقَى مُؤْمِناً على ظَمَأً سَقاهُ اللهُ يومَ القِيامَةِ منَ الرَّحِيقِ المَخْتُومَ وقالَ، حَسّان بنُ ثابتٍ رضِيَ الله عنهُ:
(يَسْقُونَ مَنْ وَرَدَ البَرِيصَ عَلَيْهِمُ ... بَرَدَى يُصَفَّقُ بالرَّحِيقِ السَّلْسَل)
كالرُّحاقِ بالضَّمِّ، قالَ ابنُ دُرَيْدٍ: قد جاءَ فِي الشِّعر الفَصيحِ فِي مَعْنَى رَحيقٍ وَلم أَسمعْ لهُ شِعراً مُتَصَرفاً. والرَّحِيقُ: ضَرْبٌ من الطِّيبِ والغِسْلِ كَمَا فِي العُبابِ. ورُحْقان كعُثمانَ: ع بالحجاز قُرْبَ المَدينَةِ على ساكنها أَفْضَلُ الصّلاةُ والسَّلامِ. وَمِمَّا يُستَدْركُ عَلَيْهِ: حَسَبٌ رَحِيقٌ: أَي: خالصٌ. ومِسْكٌ رَحِيقٌ: لَا غِشَّ فيهِ وَهُوَ مَجازٌ.