ذلف: الذَّلَفُ: الغِلَظُ والاسْتِوَاءُ في طَرَفِ الأنْفِ؛ يَعْتَري المَلاَحَةَ.
ذ ل ف
امرأة ذلفاء. وفي أنفها ذلف وهو قصره وصغر الأرنبة وهو مستملح.
امرأة ذلفاء. وفي أنفها ذلف وهو قصره وصغر الأرنبة وهو مستملح.
ذلف
ذَلِفَ(n. ac. ذَلَف)
a. Had a small nose.
b. Was small (nose).
أَذْلَفُ
(pl.
ذُلْف)
a. Small-nosed.
b. Small (nose).
ذلف وَقَالَ [أَبُو عبيد -] : هِيَ الَّتِي فِيهَا قصر.
(ذلف)
الْأنف ذلفا صغر واستوى طرفه وَصغر ودق وَصغر وَغلظ فَهُوَ أذلف وَيُقَال ذلف الرجل فَهُوَ أذلف وَهِي ذلفاء (ج) ذلف
الْأنف ذلفا صغر واستوى طرفه وَصغر ودق وَصغر وَغلظ فَهُوَ أذلف وَيُقَال ذلف الرجل فَهُوَ أذلف وَهِي ذلفاء (ج) ذلف
ذ ل ف : ذَلِفَ الْأَنْفُ ذَلَفًا مِنْ بَابِ تَعِبَ قَصُرَ وَصَغُرَ فَالرَّجُلُ أَذْلَفُ وَالْأُنْثَى ذَلْفَاءُ وَالْجَمْعُ ذُلْفٌ مِثْلُ: أَحْمَرَ وَحَمْرَاءَ وَحُمْرٍ.
(ذ ل ف) : (رَجُلٌ أَذْلَفُ) قَصِيرُ الْأَنْفِ لَطِيفُهُ وَامْرَأَةٌ ذَلْفَاءُ ذلق فِي حَدِيثِ مَاعِزٍ) فَلَمَّا أَذْلَقَتْهُ الْحِجَارَةُ أَيْ أَصَابَتْهُ بِذَلَقِهَا وَهُوَ حَدُّهَا جَمَزَ أَيْ أَسْرَعَ فِي الْعَدْوِ (وَمِنْهُ) الْجَمَّازَةُ.
[ذلف] فيه: صغار الأعين "ذلف" الأنف، هو بسكون اللام جمع أذلف كأحمر وحمر، والأنف جمع قلة للأنف وضع موضع الكثرة، أو قللها لصغرها، والذلف بالحركة قصر الأنف وانبطاحه، وقيل ارتفاع طرفه مع صغر أرنبته. ك: وروى بمهملة أيضًا أي صغير الأنف مستوى الأرنبة.
ذلف
أذلفُ [مفرد]: ج ذُلْف، مؤ ذلفاءُ، ج مؤ ذلفاوات وذُلْف
• الأذلف من الأنوف: الصّغير المستوي الأرنبة.
• الأذلف من الأشخاص: من كان في أنفه ذَلَف، أي: صِغَر واستواء في الأرنبة.
أذلفُ [مفرد]: ج ذُلْف، مؤ ذلفاءُ، ج مؤ ذلفاوات وذُلْف
• الأذلف من الأنوف: الصّغير المستوي الأرنبة.
• الأذلف من الأشخاص: من كان في أنفه ذَلَف، أي: صِغَر واستواء في الأرنبة.
(ذلف) - في الحَدِيثِ: "حتى تُقاتِلوا التُّركَ ذُلْفَ الآنُفِ"
الذُّلْف، بسُكُون اللَّاِمِ، جمع أذْلَف. ويقال: يجوز في كل فُعْل فُعُل بالتَّحْريك إلا في جَمْع أفْعَل، فإنه لا يَجُوز إلا فُعْل بالسكون. والذَّلَف: قِصَر الأَنف وانْبِطَاحُه، وقيل: غِلَظٌ واسْتِواء في طَرَفِ الأَنْف، والمرأة ذَلْفَاء.
الذُّلْف، بسُكُون اللَّاِمِ، جمع أذْلَف. ويقال: يجوز في كل فُعْل فُعُل بالتَّحْريك إلا في جَمْع أفْعَل، فإنه لا يَجُوز إلا فُعْل بالسكون. والذَّلَف: قِصَر الأَنف وانْبِطَاحُه، وقيل: غِلَظٌ واسْتِواء في طَرَفِ الأَنْف، والمرأة ذَلْفَاء.
[ذ ل ف] الذَّلَفُ قِصَرُ الأَنْفِ وصِغَرُه وقِيلَ قِصَرُ القَصَبَةِ وصِغَرُ الأَرْنَبَةِ وقيل هو كالخَنَسِ وقيل هو غِلَظٌ واستواءٌ في طَرَفِ الأَرْنَبَةِ وقِيلَ هُو كالهَزْمَةِ فيهِ ليس بحَدٍّ غَلِيظٍ وهو يَعْتَرِي المَلاحَةَ وقِيلَ هُوَ قِصَرٌ في الأَرْنَبَةِ واسْتِواءٌ في القَصَبَةِ من غَيْرٍ نُتوءٍ ذَلِفَ ذَلَفًا والذَّلَفُ كالدَّكِّ من الرِّمالِ وهُو ما سَهُلَ منه وانْدَكَّ عن أَبِي حَنِيفَةَ
ذلف
1 ذَلِفَ, aor. ـَ inf. n. ذَلَفٌ, said of a nose, It was short and small: (M, Msb:) or short in the bone, and small in the tip, or lower portion: or ذَلَفٌ is like خَنَسٌ [inf. n. of خَنِسَ, q. v.]: (M:) or the verb means it was small, and even in the tip, or lower portion: (S, * K:) or small and slender: or thick and even in the lower extremity; (M, K;) or, as some say, it had in it what resembled a pit, or depression; (M;) not being very thick (لَيْسَ بِجِدِّ غَلِيظٍ): (M, K: * [in the latter I find لَيْسَ بِحَدٍّ غَلِيظٍ, which I doubt not to be a mistranscription:]) or it was short in the tip, or lower portion, and even in the bone, without prominence. (M.) And said of a man, He had a nose such as is above described. (S, K.) أَذْلَفُ A man having a nose such as is described above: (S, Msb, K:) or having a short and slender nose: (Mgh:) fem. ذَلْفَآءُ: (S, Mgh, Msb, K:) pl. ذُلْفٌ. (S, K.) And A nose such as is described above. (K.) b2: And ذُلْفٌ, applied to sands, (assumed tropical:) Even and compact; as also دُكٌّ. (AHn, M.)ذلف
الذلف - بالتحريك -: صغر الأنف. وقال أبن دريد: إذا كان النف صغيراً في دقة قيل: أنف أذلف، قال أبو النجم:
للشُّمِّ عِنْدي بَهْجَةٌ ومَوَدَّةٌ ... وأُحِبُّ بَعْضَ مَلاحَةِ الذَّلْفاءِ
وقد سموا بالذلفاء، قال: إنَّما الذَّلفاء، قال:
إنَّما الذَّلفَاءٌ ياقُوتَةٌ ... أُخْرِجَتْ من كِيْسِ دِهْقانِ
وقال الليث: الذلف: الغلظ والاستواء في طرف الأنف ليس بجد غليظ. وفي حديث النبي - صلى الله عليه وسلم -: لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا قوماً صغار الأعين ذلف الأنف كان وجوههم المجان المطرقة. وضع جمع القلة موضع جمع الكثرة، ويروى: العيون والأنوف.
الذلف - بالتحريك -: صغر الأنف. وقال أبن دريد: إذا كان النف صغيراً في دقة قيل: أنف أذلف، قال أبو النجم:
للشُّمِّ عِنْدي بَهْجَةٌ ومَوَدَّةٌ ... وأُحِبُّ بَعْضَ مَلاحَةِ الذَّلْفاءِ
وقد سموا بالذلفاء، قال: إنَّما الذَّلفاء، قال:
إنَّما الذَّلفَاءٌ ياقُوتَةٌ ... أُخْرِجَتْ من كِيْسِ دِهْقانِ
وقال الليث: الذلف: الغلظ والاستواء في طرف الأنف ليس بجد غليظ. وفي حديث النبي - صلى الله عليه وسلم -: لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا قوماً صغار الأعين ذلف الأنف كان وجوههم المجان المطرقة. وضع جمع القلة موضع جمع الكثرة، ويروى: العيون والأنوف.
ذلف
الذَّلَفُ، مُحَرَّكَةً: صِغَرُ الأََنْفِ، واسْتِوَاءُ الأَرْنَبَةِ، كَمَا فِي الصِّحاحِ، أَو صِغَرُهُ فِي دِقَّةٍ، كَمَا قَالَ ابنُ دُرَيْدٍ، أَو غِلَظٌ واسْتِوَاءٌ فِي طَرِفِهِ، كَمَا قَالَهُ الليْثُ، وَقيل: هُوَ قِصَرُ القصَبةِ وصِغَرُ الأَرْنَبَةِ، وَقيل: هُوَ كالْخَنَسِ، وَقيل: هُوَ كالْهَامةِ فِيهِ، لَيْسَ بِحَدٍّ غَلِيظٍ، وَهُوَ يَعْتَرِي المَلاحةَ، وَقيل: هُوَ قِصَرٌ فِي الأَرْنَبَةِ، واسْتِواءٌ فِي القَصَبَةِ مِن غَيْرِ نُتُوءٍ، والفَطسُ: لُصُوقُ القصبَةِ بالأَنْفِ مَعَ ضِخَمِ الأَرنَبَةِ، كَمَا تقدَّم. وأَنْفٌ أَذْلَفُ، ورَجُلٌ أَذْلَفَ: بَيِّنُ الذَلَفِ، وَقد ذَلِف، كفَرِحَ، وَهِي ذلْفاءُ، قَالَ أَبو النَّجْمِ:
(للشُّمِّ عِنْدِي بَهْجَةٌ ومَزِيَّةٌ ... وأُحِبُّ بَعْضَ مَلاَحَةِ الذَّلْفَاءِ)
ج: ذُلْفٌ، يكون جَمعَ أَذْلَفَ، وذَلْفَاءَ، وإِلى الثَّانِي يُشِيرُ قَوْلُ الجَوْهَرِيُّ: مِن نِسْوَةٍ ذُلْفٍ، وَمن الأَوَّل الحديثُ:) لاَ تقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى تُقَاتِلُوا قَوْماً صِغَارَ الأَعْيُنِ، ذُلْفَ الآنُفِ، كَأَنَّ وُجَوهَهُمُ المَجَانُّ المُطْرَقةُ (، وَضَعَ جَمْعَ القِلَّةِ مَوْضِعَ جَمْعِ الكثْرَةِ، ويُرْوَى: العُيُونِ والأُنُوفِ. والذَّلْفَاءُ: مِن أَسْمَائِهِنَّ، وَمِنْه قَوْلُ الشَّاعِرِ: (إِنَّمَا الذَّلْفَاءُ يَاقوتةٌ ... أُخْرِجَتْ مِنْ كِيسِ دُهْقَانِ)
وممّا يُسْتَدرَكُ عَلَيْهِ: الذَّلَفُ: كالدَّكِّ مِن الرِّمَالِ، وَهُوَ مَا سَهُلَ مِنْهُ، عَن أَبي حَنِيفَةَ. وممّا يُسْتَدْرَكُ عَلَيْهِ:
الذَّلَفُ، مُحَرَّكَةً: صِغَرُ الأََنْفِ، واسْتِوَاءُ الأَرْنَبَةِ، كَمَا فِي الصِّحاحِ، أَو صِغَرُهُ فِي دِقَّةٍ، كَمَا قَالَ ابنُ دُرَيْدٍ، أَو غِلَظٌ واسْتِوَاءٌ فِي طَرِفِهِ، كَمَا قَالَهُ الليْثُ، وَقيل: هُوَ قِصَرُ القصَبةِ وصِغَرُ الأَرْنَبَةِ، وَقيل: هُوَ كالْخَنَسِ، وَقيل: هُوَ كالْهَامةِ فِيهِ، لَيْسَ بِحَدٍّ غَلِيظٍ، وَهُوَ يَعْتَرِي المَلاحةَ، وَقيل: هُوَ قِصَرٌ فِي الأَرْنَبَةِ، واسْتِواءٌ فِي القَصَبَةِ مِن غَيْرِ نُتُوءٍ، والفَطسُ: لُصُوقُ القصبَةِ بالأَنْفِ مَعَ ضِخَمِ الأَرنَبَةِ، كَمَا تقدَّم. وأَنْفٌ أَذْلَفُ، ورَجُلٌ أَذْلَفَ: بَيِّنُ الذَلَفِ، وَقد ذَلِف، كفَرِحَ، وَهِي ذلْفاءُ، قَالَ أَبو النَّجْمِ:
(للشُّمِّ عِنْدِي بَهْجَةٌ ومَزِيَّةٌ ... وأُحِبُّ بَعْضَ مَلاَحَةِ الذَّلْفَاءِ)
ج: ذُلْفٌ، يكون جَمعَ أَذْلَفَ، وذَلْفَاءَ، وإِلى الثَّانِي يُشِيرُ قَوْلُ الجَوْهَرِيُّ: مِن نِسْوَةٍ ذُلْفٍ، وَمن الأَوَّل الحديثُ:) لاَ تقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى تُقَاتِلُوا قَوْماً صِغَارَ الأَعْيُنِ، ذُلْفَ الآنُفِ، كَأَنَّ وُجَوهَهُمُ المَجَانُّ المُطْرَقةُ (، وَضَعَ جَمْعَ القِلَّةِ مَوْضِعَ جَمْعِ الكثْرَةِ، ويُرْوَى: العُيُونِ والأُنُوفِ. والذَّلْفَاءُ: مِن أَسْمَائِهِنَّ، وَمِنْه قَوْلُ الشَّاعِرِ: (إِنَّمَا الذَّلْفَاءُ يَاقوتةٌ ... أُخْرِجَتْ مِنْ كِيسِ دُهْقَانِ)
وممّا يُسْتَدرَكُ عَلَيْهِ: الذَّلَفُ: كالدَّكِّ مِن الرِّمَالِ، وَهُوَ مَا سَهُلَ مِنْهُ، عَن أَبي حَنِيفَةَ. وممّا يُسْتَدْرَكُ عَلَيْهِ: