(خَوَصَ)
فِي حَدِيثِ تَميم الدارِيّ «فَفَقَدُوا جَامًا مِنْ فِضَّةٍ مُخَوَّصاً بِذَهَب» أي عليه صفائح الذَّهّب مِثْل خُوصِ النَّخل.
[هـ] وَمِنْهُ الْحَدِيثُ «مَثَل المرأةِ الصَّالِحة مَثَل التَّاج الْمُخَوَّص بالذَّهَب» .
(هـ) وَالْحَدِيثُ الْآخَرُ «وَعَلَيْهِ دِيبَاج مُخَوَّصٌ بالذَّهَب» أَيْ منْسُوج بِهِ كَخُوصِ النَّخْل، وَهُوَ وَرَقُه.
(س) وَمِنْهُ الْحَدِيثُ «أَنَّ الرَّجْمَ أُنْزِل فِي الأحْزاب، وَكَانَ مَكْتُوبًا فِي خُوصَةٍ فِي بيْت عَائِشَةَ فأكَلَتْها شَاتُها» .
(س) وَفِي حَدِيثِ أَبَانِ بْنِ سَعِيدٍ «تَرَكْتُ الثُمَامَ قَدْ خَاصَ» كَذَا جَاءَ فِي الْحَدِيثِ، وإنَّما هُوَ أَخْوَصَ: أَيْ تَّمَتْ خُوصَتُهُ طالعَةً.
وَفِي حَدِيثِ عَلِيٍّ وعَطائِة «أَنَّهُ كَانَ يَزْعَبُ لِقَوم ويُخَوِّصُ لقَوم» أَيْ يُكْثِرُ. ويُقَلّلُ:
يُقَالُ خَوِّصْ مَا أعْطاك: أَيْ خُذْه وإنْ قَلَّ.
فِي حَدِيثِ تَميم الدارِيّ «فَفَقَدُوا جَامًا مِنْ فِضَّةٍ مُخَوَّصاً بِذَهَب» أي عليه صفائح الذَّهّب مِثْل خُوصِ النَّخل.
[هـ] وَمِنْهُ الْحَدِيثُ «مَثَل المرأةِ الصَّالِحة مَثَل التَّاج الْمُخَوَّص بالذَّهَب» .
(هـ) وَالْحَدِيثُ الْآخَرُ «وَعَلَيْهِ دِيبَاج مُخَوَّصٌ بالذَّهَب» أَيْ منْسُوج بِهِ كَخُوصِ النَّخْل، وَهُوَ وَرَقُه.
(س) وَمِنْهُ الْحَدِيثُ «أَنَّ الرَّجْمَ أُنْزِل فِي الأحْزاب، وَكَانَ مَكْتُوبًا فِي خُوصَةٍ فِي بيْت عَائِشَةَ فأكَلَتْها شَاتُها» .
(س) وَفِي حَدِيثِ أَبَانِ بْنِ سَعِيدٍ «تَرَكْتُ الثُمَامَ قَدْ خَاصَ» كَذَا جَاءَ فِي الْحَدِيثِ، وإنَّما هُوَ أَخْوَصَ: أَيْ تَّمَتْ خُوصَتُهُ طالعَةً.
وَفِي حَدِيثِ عَلِيٍّ وعَطائِة «أَنَّهُ كَانَ يَزْعَبُ لِقَوم ويُخَوِّصُ لقَوم» أَيْ يُكْثِرُ. ويُقَلّلُ:
يُقَالُ خَوِّصْ مَا أعْطاك: أَيْ خُذْه وإنْ قَلَّ.