[حفأ] الحَفأُ: أصل البَرْديِّ الأبيضُ الرطب وهو يؤكل.
حفأ
الحَفَأُ: أصلُ البرديِّ الأبيض الرَّطبُ، وهو يؤكَل. واحتَفَأَ الحَفَأَ: أي اقْتَلَعه، ومنه قول النبي - صلى الله عليه وسلم - حين سُئل متى تحِلُّ لنا المَيْتَةُ؟ فقال: ما لم تَضْطَبِحوا أو تَغْتَبِقوا أو تَحْتَفئُوا بها بَقلاً فَشَأْنكم بها. هذا التفسير على رواية من روى " تَخْتَفِئُوا " بالحاء المهملة وبالهمز.
الحَفَأُ: أصلُ البرديِّ الأبيض الرَّطبُ، وهو يؤكَل. واحتَفَأَ الحَفَأَ: أي اقْتَلَعه، ومنه قول النبي - صلى الله عليه وسلم - حين سُئل متى تحِلُّ لنا المَيْتَةُ؟ فقال: ما لم تَضْطَبِحوا أو تَغْتَبِقوا أو تَحْتَفئُوا بها بَقلاً فَشَأْنكم بها. هذا التفسير على رواية من روى " تَخْتَفِئُوا " بالحاء المهملة وبالهمز.
حفأ قَالَ أَبُو عُبَيْدٍ: وَسَأَلت عَنْهَا أَبَا عَمْرو فَلم يعرف يحتفئوا وَسَأَلت أَبَا عُبَيْدَة فَلم يعرفهَا ثُمَّ بَلغنِي بعد عَنْهُ أَنه قَالَ: هُوَ من الحفأ والحفأ مَهْمُوز مَقْصُور وَهُوَ أصل البردى الْأَبْيَض الرطب مِنْهُ وَهُوَ يُؤْكَل فتأوله أَبُو عُبَيْدَة فِي قَوْله: تحتفئوا يَقُول: مَا لم تقتلعوا هَذَا بِعَيْنِه فتأكلوه. قَالَ أَبُو عبيد: وَأَخْبرنِي الْهَيْثَم بْن عدي أَنه سَأَلَ عَنْهَا أَعْرَابِيًا قَالَ: فلعلها تجتفئوا - بِالْجِيم
حفأ
: ( {حَفَأَه، كمنَعه: جَفَأَه) الْجِيم لُغَة (و) حفأَه إِذا (رَمَى بِهِ الأَرْضَ) وصرعه (} والحَفَأُ، مُحرَّكَةً: البَرْدِيُّ) بِنَفسِهِ (أَو أَخْضَرُه مَا دَامَ فِي مَنْبِتِه) أَو مَا كَانَ فِي منبته كثيرا دَائِما (أَو أَصلُه الأَبيضُ) الرّطْبُ (الَّذِي) يُقْتَلَع و (يُؤْكَلُ) قَالَ الشَّاعِر:
كَذَوَائِبِ الحفَإِ الرَّطِيبِ غَطَا بِهِ
غَيْلٌ وَمَدَّ بِجَانِبَيْهِ الطُّحْلُبُ
والواحدة {حَفَأَةٌ (} واحْتفَأَهُ: اقتلَعَه من مَنْبِتِه) وَمِنْه قَول النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وسلمحين سُئل: مَتى تَحِلُّ لنا المَيْتَة؟ فَقَالَ: (مَا لَمْ تَصْطَبِحُوا أَو تَغْتَبِقُوا أَو {تَحْتَفِئُوا بهَا بَقْلاً فشَأْنكم بهَا) قَالَ الصَّاغَانِي: هَذَا التَّفْسِير على رِواية من رَوى تَحْتَفِئُوا بِالْحَاء الْمُهْملَة وبالهمز.
قلت: وَقد تقدم فِي جفأ مَا يقرب من ذَلِك.
: ( {حَفَأَه، كمنَعه: جَفَأَه) الْجِيم لُغَة (و) حفأَه إِذا (رَمَى بِهِ الأَرْضَ) وصرعه (} والحَفَأُ، مُحرَّكَةً: البَرْدِيُّ) بِنَفسِهِ (أَو أَخْضَرُه مَا دَامَ فِي مَنْبِتِه) أَو مَا كَانَ فِي منبته كثيرا دَائِما (أَو أَصلُه الأَبيضُ) الرّطْبُ (الَّذِي) يُقْتَلَع و (يُؤْكَلُ) قَالَ الشَّاعِر:
كَذَوَائِبِ الحفَإِ الرَّطِيبِ غَطَا بِهِ
غَيْلٌ وَمَدَّ بِجَانِبَيْهِ الطُّحْلُبُ
والواحدة {حَفَأَةٌ (} واحْتفَأَهُ: اقتلَعَه من مَنْبِتِه) وَمِنْه قَول النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وسلمحين سُئل: مَتى تَحِلُّ لنا المَيْتَة؟ فَقَالَ: (مَا لَمْ تَصْطَبِحُوا أَو تَغْتَبِقُوا أَو {تَحْتَفِئُوا بهَا بَقْلاً فشَأْنكم بهَا) قَالَ الصَّاغَانِي: هَذَا التَّفْسِير على رِواية من رَوى تَحْتَفِئُوا بِالْحَاء الْمُهْملَة وبالهمز.
قلت: وَقد تقدم فِي جفأ مَا يقرب من ذَلِك.