(ثغب)
الشَّاة وَنَحْوهَا ثغبا ذَبحهَا وَالرجل بِالرُّمْحِ طعنه
الشَّاة وَنَحْوهَا ثغبا ذَبحهَا وَالرجل بِالرُّمْحِ طعنه
ث غ ب
رضاب كالثغب وهو الماء المستنقع في صخرة أو صلابة من الأرض. ويقال لذوب الجمد الثغب.
رضاب كالثغب وهو الماء المستنقع في صخرة أو صلابة من الأرض. ويقال لذوب الجمد الثغب.
ثغب
ثَغَبَ(n. ac. ثَغْب)
a. Cut the throat of. — [acc. & Bi], Pierced with ( a spear ).
ثَغِبَ(n. ac. ثَغَب)
a. Flowed; melted.
تَثَغَّبَa. Flowed.
ثَغْب
(pl.
ثِغَاْب
أَثْغَاْب)
a. Pool of water.
ثَغَب
(pl.
ثِغْبَاْن)
a. see 1
[ثغب] الثَغَبُ: الغدير يكون في ظلّ جبل لا تصيبه الشمس فيبرد ماؤه، والجمع ثغبان، مثل شبث وشبثان، وثغبان مثل حمل وحملان. قال الشاعر :
مشعشعة بثغبان البطاح * وقد يسكن فيقال ثَغْبٌ، والجمع ثِغابٌ وأثغاب.
مشعشعة بثغبان البطاح * وقد يسكن فيقال ثَغْبٌ، والجمع ثِغابٌ وأثغاب.
ثغب
الثَّغَبُ: ماءٌ صافٍ مُسْتَنْقَعٌ في صَخْرَةٍ، والجَميعُ الثُّغْبَانُ. وذَوْبُ الجَمَدِ: ثَغَبٌ.
والمَثْغَبُ: الطَّرِيقُ يكونُ في القُفِّ الذي فيه الثَّغَبُ.
وثَغَبَه بالسِّكِّينِ: طَعَنَه بها، ثَغْباً. وهو الذَّبْحُ أيضاً. وتَثَغَّبَتْ لَبَّتُه بالدَّم.
الثَّغَبُ: ماءٌ صافٍ مُسْتَنْقَعٌ في صَخْرَةٍ، والجَميعُ الثُّغْبَانُ. وذَوْبُ الجَمَدِ: ثَغَبٌ.
والمَثْغَبُ: الطَّرِيقُ يكونُ في القُفِّ الذي فيه الثَّغَبُ.
وثَغَبَه بالسِّكِّينِ: طَعَنَه بها، ثَغْباً. وهو الذَّبْحُ أيضاً. وتَثَغَّبَتْ لَبَّتُه بالدَّم.
[ثغب] ك: ما غبر من الدنيا إلا "كالثغب" بمفتوحة فمعجمة تفتح وتسكن، شبه ما بقي من الدنيا بما بقي من الغدير ذهب صفوه. نه: هو موضع مطمئن في أعلى الجبل يستنقع فيه ماء المطر، وقيل: غدير في غلظ من الأرض أو على صخرة ويكون قليلاً. ومنه ح: فثئت بسلالة من ماء ثغب.
(ث غ ب)
الثَّغب، والثَّغَب، وَالْفَتْح اكثر: مَا بقى من المَاء فِي بطن الْوَادي.
وَقيل: هُوَ بَقِيَّة المَاء العذب فِي الأَرْض.
وَقيل: هُوَ أخدُود تحتفره المسايلُ من علُ، فَإِذا انحطت حفرت أَمْثَال الْقُبُور والدبار، فيمضي السَّيْل عَنْهَا ويغادر المَاء فِيهَا، فتُصفِّقه الرّيح، فَلَيْسَ شَيْء اصفى مِنْهُ وَلَا ابرد، فَسمى المَاء بذلك الْمَكَان.
وَقيل: كُلّ غديرٍ: ثَغْبٌ.
وَالْجمع: أثغاب، وثِغاب.
وَقَالَ ابْن الْأَعرَابِي: الثَّغَبُ، مَا استطال فِي الأَرْض مِمَّا يبْقى من السَّيْل: إِذا انحسر يبْقى مِنْهُ فِي حَيْد من الارض، فالماء بمكانه ذَلِك ثَغَبٌ، قَالَ: واضطر شَاعِر إِلَى إسكان ثَانِيه، فَقَالَ: وَفِي يَدي مثلُ مَاء الثَّغْب ذُو شُطَب أنِّى بِحَيْثُ يَهُوسُ اللّيْثُ والنَّمِرُ
شَبَّه السَّيْف بذلك المَاء فِي رقته وصفائه، وَأَرَادَ: لِأَنِّي.
قَالَ سِيبَوَيْهٍ: الثَّغْب، بِسُكُون الْغَيْن: الغدير، وَالْجمع ثغْبان.
والثَّغب: ذوب الجمد، وَالْجمع: ثُغبان، قَالَ الاخطل:
وثالثة من الْعَسَل المُصفى مشعشعة بثُغبان البطاح
الثَّغب، والثَّغَب، وَالْفَتْح اكثر: مَا بقى من المَاء فِي بطن الْوَادي.
وَقيل: هُوَ بَقِيَّة المَاء العذب فِي الأَرْض.
وَقيل: هُوَ أخدُود تحتفره المسايلُ من علُ، فَإِذا انحطت حفرت أَمْثَال الْقُبُور والدبار، فيمضي السَّيْل عَنْهَا ويغادر المَاء فِيهَا، فتُصفِّقه الرّيح، فَلَيْسَ شَيْء اصفى مِنْهُ وَلَا ابرد، فَسمى المَاء بذلك الْمَكَان.
وَقيل: كُلّ غديرٍ: ثَغْبٌ.
وَالْجمع: أثغاب، وثِغاب.
وَقَالَ ابْن الْأَعرَابِي: الثَّغَبُ، مَا استطال فِي الأَرْض مِمَّا يبْقى من السَّيْل: إِذا انحسر يبْقى مِنْهُ فِي حَيْد من الارض، فالماء بمكانه ذَلِك ثَغَبٌ، قَالَ: واضطر شَاعِر إِلَى إسكان ثَانِيه، فَقَالَ: وَفِي يَدي مثلُ مَاء الثَّغْب ذُو شُطَب أنِّى بِحَيْثُ يَهُوسُ اللّيْثُ والنَّمِرُ
شَبَّه السَّيْف بذلك المَاء فِي رقته وصفائه، وَأَرَادَ: لِأَنِّي.
قَالَ سِيبَوَيْهٍ: الثَّغْب، بِسُكُون الْغَيْن: الغدير، وَالْجمع ثغْبان.
والثَّغب: ذوب الجمد، وَالْجمع: ثُغبان، قَالَ الاخطل:
وثالثة من الْعَسَل المُصفى مشعشعة بثُغبان البطاح
ثغب
: (الثَّغْبُ:) هُوَ (الطَّعْنُ والذَّبْحُ) (نَقَلَهُ الصَاغَانِيُّ، (و) الثَّغْبُ (: أَكْثَرُ مَا بَقِيَ مِنَ المَاءِ فِي بَطْنِ الوَادِي) وقِيلَ: هُوَ بَقيَّةُ المَاءِ العَذْبِ فِي الأَرْضِ، وقِيل: هُوَ أُخْدُودٌ تَحْتَفِرُه المَسَايِلُ مِنْ عَلُ، فإِذَا انْحَطَّتْ حَفَرَتْ أَمْثَالَ القُبُورِ والدَّبَارِ، فَيَمْضِي السَّيْلُ عَنْهَا ويُغَادرُ المَاءَ فِيهَا فَتُصَفِّقُه الرِّيحُ ويَصْفُو ويَبْرُدُ، فَلَيْسَ شَيءٌ أَصْفَى مِنْه وَلاَ أَبْرَدَ، فَسْمِّيَ المَاءُ بذَلكَ المَكَانِ، (ويُحَرَّكُ) ، وهُوَ الأَكْثَرُ، (ج ثِغَابٌ) ، بالكَسْرِ، وَهُوَ القِيَاسُ فِي المَفُتُوح والمُحَرَّك، (وأَثْغَابٌ) جَمْعُ المُتَحَرَّكِ، (وثِغْبَانٌ بالكَسْرِ) مثْل شَبَث وشِبْثَانٍ (والضَّمِّ) مثْلُ حَمَلٍ وحُمْلاَنٍ، قَالَ الأُخْظَلُ:
وَثَالِثَةٍ مِنَ العَسَلِ المُصَفَّى
مُشَعْشَعَةٍ بثِغْبَانِ البِطَاحِ
ومنْهُمْ مَنْ يَرْوِيهِ: بِثُغْبان، بالضِّمد وهُوَ عَلَى لُغَةِ ثَغْبٍ بالأَكْكَان، كعَبْدٍ وعُبْدَانِ، وقِيلَ: كُلُّ غَدِيرٍ ثَغْبٌ، وعَنِ اللّيْثِ: اللثَّغْبُ: مَا صَارَ فِي مُسْتَنْقَعٍ فِي صَخْرَةٍ، وَفِي حَديث ابنِ مَسْعُودٍ (مَا شَبَّهْتُ مَا غَبَرَ مِنَ الدُّنْيَا إِلاَ بِثَغْبٍ قَدْ ذَهَبَ صَفْوُهُ وبَقِيَ كَدَرُهُ) وَعَن أَبِي عُبَيْد: الثَّغْبُ، بالفَتْحِ والسُّكُونِ: المُطْمَئنُّ منَ المَوَاضِعِ فِي أَعْلَى الجَبَل يَسْتَنْقعُ فِيهِ مَاءُ المَطَرِ، قَالَ عَبيد:
وَلَقَدْ تَحُلُّ بِهَا كَأَنَّ مُجَاجَهَا
ثَغْبٌ يُصَفَّقُ صَفْوُهُ بِمُدَامِ
وَقيل هُوَ غَديرٌ فِي غَلْظٍ مِنَ الأَرْضِ أَوْ عَلَى صَخْرَةِ، ويكونُ قَليلاً، وَفِي حَدِيث زِيَادٍ (فُثِئَتْ بِسُلاَلَةٍ مِنْ معاءِ ثَغْب) . وَقَالَ ابنُ الأَعرابِيِّ: الثَّغَبُ: مَا اسْتَطَالَ فِي الأَرْض ممَّا يَبْقى من السَّيْل إِذَا انْحَسَرَ يَبْقَى مِنْهُ فِي حَيْد منَ الأَرْضِ فَالمَاءُ بمَكَانِهِ ذَلِك ثَغَبٌ، قَالَ واضْطُرَّ شَاعر إِلى إِسْكَان ثَانيه فَقَال:
وَفِي يَدِي مِثْلُ ماءِ الثَّغْبِ ذُو شُطَب
أَنِّى بِحَيْثُ يَهُوسُ اللَّيْثُ والنَّمرُ
شَبَّهَ السَّيْفَ بذلك المَاءِ فِي رِقَته وصَفَائِهِ، وأَرَادَ: لاِءَنِّي، وقَالَ ابنُ السِّكِّيت: الثَّعْبُ تَحْتَبِرُهُ المَسَايِلُ مِنْ عَلُ فالمَاءُ ثَغْبٌ (والمكانُ ثَغْبٌ) وهُمَا جَمِيعاً ثَغْبٌ وثَغَبٌ، قَالَ الشَّاعرُ:
وَمَا ثَغَبٌ بَاتَتْ تُصَفِّقُهُ الصَّبَا
قَرَارَةَ نِهْيِ أَتْأَقَتْهَا الرَّوَائِحُ
(و) مِنَ المَجَازِ (تَثَغَّبَتْ لِثَتُهُ بالدَّم سالَتْ، والثَّغَبُ مُحَرَّكَةً: ذَوْبُ الجَمَدِ) والجَمْعُ ثُغُبَانٌ، كعُثْمَانَ، وعنِ ابنِ الأَعْرَابِيِّ: الثُّغْبَانُ: مَجَارِي المَاءِ، وبَيْنَ كِلَّ ثَغْبَيْنِ طَرِيقٌ، فإِذا زَادَت المِيَاهُ ضَاقَتِ المَسَالِكُ فَدَقَّتْ، وأَنشد: مَدَافعُ ثُغْبَانٍ أَضَرَّ بِهَا الوَبُلُ
(و) قِيلَ الثَّغَبُ هُوَ (الغَدِيرُ) يَكُونُ (فِي ظِلِّ جَبَلٍ) لاَ تُصِيبُهُ الشَّمْسُ فَيَبْرُد مَاؤُهُ وجَمْعُهُ ثُغْبَانٌ.
وَفِي الأَساس: وثَغَبَ البَعِيرُ شَفَتَه: أَخْرَجَهَا.
ورُضَابٌ كالثَّغْبِ وهُوَ المَاءُ المُسْتَنْقَعُ فِي صَخْرَةٍ. وَقد تَقَدَّم فِي المُهْمَلَةِ: أَنَّ الثُّعْبَان: اسْمُ مَاءٍ.
: (الثَّغْبُ:) هُوَ (الطَّعْنُ والذَّبْحُ) (نَقَلَهُ الصَاغَانِيُّ، (و) الثَّغْبُ (: أَكْثَرُ مَا بَقِيَ مِنَ المَاءِ فِي بَطْنِ الوَادِي) وقِيلَ: هُوَ بَقيَّةُ المَاءِ العَذْبِ فِي الأَرْضِ، وقِيل: هُوَ أُخْدُودٌ تَحْتَفِرُه المَسَايِلُ مِنْ عَلُ، فإِذَا انْحَطَّتْ حَفَرَتْ أَمْثَالَ القُبُورِ والدَّبَارِ، فَيَمْضِي السَّيْلُ عَنْهَا ويُغَادرُ المَاءَ فِيهَا فَتُصَفِّقُه الرِّيحُ ويَصْفُو ويَبْرُدُ، فَلَيْسَ شَيءٌ أَصْفَى مِنْه وَلاَ أَبْرَدَ، فَسْمِّيَ المَاءُ بذَلكَ المَكَانِ، (ويُحَرَّكُ) ، وهُوَ الأَكْثَرُ، (ج ثِغَابٌ) ، بالكَسْرِ، وَهُوَ القِيَاسُ فِي المَفُتُوح والمُحَرَّك، (وأَثْغَابٌ) جَمْعُ المُتَحَرَّكِ، (وثِغْبَانٌ بالكَسْرِ) مثْل شَبَث وشِبْثَانٍ (والضَّمِّ) مثْلُ حَمَلٍ وحُمْلاَنٍ، قَالَ الأُخْظَلُ:
وَثَالِثَةٍ مِنَ العَسَلِ المُصَفَّى
مُشَعْشَعَةٍ بثِغْبَانِ البِطَاحِ
ومنْهُمْ مَنْ يَرْوِيهِ: بِثُغْبان، بالضِّمد وهُوَ عَلَى لُغَةِ ثَغْبٍ بالأَكْكَان، كعَبْدٍ وعُبْدَانِ، وقِيلَ: كُلُّ غَدِيرٍ ثَغْبٌ، وعَنِ اللّيْثِ: اللثَّغْبُ: مَا صَارَ فِي مُسْتَنْقَعٍ فِي صَخْرَةٍ، وَفِي حَديث ابنِ مَسْعُودٍ (مَا شَبَّهْتُ مَا غَبَرَ مِنَ الدُّنْيَا إِلاَ بِثَغْبٍ قَدْ ذَهَبَ صَفْوُهُ وبَقِيَ كَدَرُهُ) وَعَن أَبِي عُبَيْد: الثَّغْبُ، بالفَتْحِ والسُّكُونِ: المُطْمَئنُّ منَ المَوَاضِعِ فِي أَعْلَى الجَبَل يَسْتَنْقعُ فِيهِ مَاءُ المَطَرِ، قَالَ عَبيد:
وَلَقَدْ تَحُلُّ بِهَا كَأَنَّ مُجَاجَهَا
ثَغْبٌ يُصَفَّقُ صَفْوُهُ بِمُدَامِ
وَقيل هُوَ غَديرٌ فِي غَلْظٍ مِنَ الأَرْضِ أَوْ عَلَى صَخْرَةِ، ويكونُ قَليلاً، وَفِي حَدِيث زِيَادٍ (فُثِئَتْ بِسُلاَلَةٍ مِنْ معاءِ ثَغْب) . وَقَالَ ابنُ الأَعرابِيِّ: الثَّغَبُ: مَا اسْتَطَالَ فِي الأَرْض ممَّا يَبْقى من السَّيْل إِذَا انْحَسَرَ يَبْقَى مِنْهُ فِي حَيْد منَ الأَرْضِ فَالمَاءُ بمَكَانِهِ ذَلِك ثَغَبٌ، قَالَ واضْطُرَّ شَاعر إِلى إِسْكَان ثَانيه فَقَال:
وَفِي يَدِي مِثْلُ ماءِ الثَّغْبِ ذُو شُطَب
أَنِّى بِحَيْثُ يَهُوسُ اللَّيْثُ والنَّمرُ
شَبَّهَ السَّيْفَ بذلك المَاءِ فِي رِقَته وصَفَائِهِ، وأَرَادَ: لاِءَنِّي، وقَالَ ابنُ السِّكِّيت: الثَّعْبُ تَحْتَبِرُهُ المَسَايِلُ مِنْ عَلُ فالمَاءُ ثَغْبٌ (والمكانُ ثَغْبٌ) وهُمَا جَمِيعاً ثَغْبٌ وثَغَبٌ، قَالَ الشَّاعرُ:
وَمَا ثَغَبٌ بَاتَتْ تُصَفِّقُهُ الصَّبَا
قَرَارَةَ نِهْيِ أَتْأَقَتْهَا الرَّوَائِحُ
(و) مِنَ المَجَازِ (تَثَغَّبَتْ لِثَتُهُ بالدَّم سالَتْ، والثَّغَبُ مُحَرَّكَةً: ذَوْبُ الجَمَدِ) والجَمْعُ ثُغُبَانٌ، كعُثْمَانَ، وعنِ ابنِ الأَعْرَابِيِّ: الثُّغْبَانُ: مَجَارِي المَاءِ، وبَيْنَ كِلَّ ثَغْبَيْنِ طَرِيقٌ، فإِذا زَادَت المِيَاهُ ضَاقَتِ المَسَالِكُ فَدَقَّتْ، وأَنشد: مَدَافعُ ثُغْبَانٍ أَضَرَّ بِهَا الوَبُلُ
(و) قِيلَ الثَّغَبُ هُوَ (الغَدِيرُ) يَكُونُ (فِي ظِلِّ جَبَلٍ) لاَ تُصِيبُهُ الشَّمْسُ فَيَبْرُد مَاؤُهُ وجَمْعُهُ ثُغْبَانٌ.
وَفِي الأَساس: وثَغَبَ البَعِيرُ شَفَتَه: أَخْرَجَهَا.
ورُضَابٌ كالثَّغْبِ وهُوَ المَاءُ المُسْتَنْقَعُ فِي صَخْرَةٍ. وَقد تَقَدَّم فِي المُهْمَلَةِ: أَنَّ الثُّعْبَان: اسْمُ مَاءٍ.