ثَابَ ثَوْباً وثُؤُوباً: رَجَع،
كثَوَّبَ تَثْوِيباً،
وـ جِسْمُهُ ثَوَبَاناً، مُحَرَّكَةً: أَقْبَلَ،
وـ الحَوْضُ ثَوْباً وثُؤُوباً: امْتَلأَ أو قارَبَ، وأَثَبْتُهُ.
والثَّوَابُ: العَسَلُ، والنَّحْلُ، والجَزَاءُ،
كالمَثُوبَةِ والمَثْوَبَةِ.
أَثَابَهُ اللَّهُ،
وأَثْوَبَهُ، وثَوَّبَهُ مَثُوبَتَهُ: أَعْطَاهُ إيَّاهَا.
ومَثَابُ البِئْرِ: مَقَامُ السَّاقِي، أو وَسَطُها.
ومَثَابَتُها: مَبْلَغُ جُمُومِ مائِها، وما أشْرَفَ مِنَ الحِجَارَةِ حَوْلَها، أو مَوْضِعُ طَيِّها،
ومُجْتَمَعُ النَّاسِ بَعْدَ تَفَرُّقِهِمْ، كالمَثابِ.
والتَّثْوِيبُ: التَّعْوِيضُ، والدُّعاءُ إلى الصَّلاةِ، أو تَثْنِيَةُ الدُّعاءِ، أو أَنْ يَقولَ في أذانِ الفَجْرِ: الصَّلاةُ خَيْرٌ مِنَ النَّوْمِ مَرَّتَيْنِ عَوْداً على بَدْءٍ، والإِقامَةُ، والصَّلاةُ بَعْدَ الفَرِيضَةِ.
وتَثَوَّبَ: تَنَفَّلَ بَعْدَ الفَرِيضَةِ، وكَسَبَ الثَّوابَ.
والثَّوْبُ: اللِّباسُ، ج: أَثْوُبٌ وأَثْؤُبٌ وأَثْوَابٌ وثِيَابٌ،
وبائِعُهُ وصاحِبُهُ: ثَوَّابٌ، ومحمدُ بنُ عُمَرَ الثِّيابِيُّ المُحَدِّثُ: كان يَحْفَظُ الثِّيابَ في الحَمَّامِ. وثَوْبُ بنُ شَحْمَةَ: أسَرَ حاتِمَ طَيِّئٍ، وابنُ النَّارِ: شاعِرٌ جاهِلِيٌّ، وابنُ تَلْدَةَ: مُعَمَّرٌ، لَهُ شِعْرٌ يَوْمَ القَادِسِيَّةِ.
وللَّهِ ثَوْبَاهُ: للَّهِ دَرُّهُ.
وثَوْبُ الماءِ: السَّلَى والغِرْسُ.
وفي ثَوْبَيْ أبي أَنْ أَفِيَهُ، أي: في ذِمَّتِي وذِمَّةِ أبي.
و" إنَّ المَيِّتَ ليُبْعَثُ في ثِيَابِهِ"، أي: أعْمالِهِ. {وثيابَكَ فَطَهِّر} : قيلَ: قَلْبَكَ. وسَمَّوْا: ثَوْباً وثُوَيْباً وثَواباً، كَسَحابٍ، وثَوَابَةَ، كَسَحابَةٍ.
ومَثْوَبٌ، كمَقْعَدٍ: د باليَمَنِ.
وثُوَبُ، كَزُفَرَ، ابنُ مَعْنٍ الطائِي. وزُرْعَةُ بنُ ثُوَبُ المُقرِئ قاضي دِمَشْقَ، وعبدُ اللَّهِ بنُ ثُوَبَ أبو مُسْلمٍ الخَوْلانِيُّ، وجُمَيْح، أو جُمَيْعُ بنُ ثُوَبَ، وزيدُ بنُ ثُوَبَ: مُحَدِّثُونَ. والحَارِثُ بنُ ثُوَبَ أيضاً، لا أَثْوَبَ، (ووَهِمَ فيه عبدُ الغنِيّ، تابِعيٌّ، وأثْوِبُ بنُ عُتْبَةَ: من رُواةِ حَدِيثِ الدِّيكِ الأبْيَضِ) .
وثَوَابٌ: رجُلٌ غَزَا، أو سافَرَ فانْقَطَعَ خَبَرُهُ، فَنَذَرَتِ امْرَأُتُهُ: لَئِن اللَّهُ رَدَّهُ لَتَخْرِمَنَّ أَنْفَهُ، وتَجْنُبَنَّ به إلى مَكَّةَ، فَلَمَّا قَدِمَ أخْبَرَتْهُ به، فقال: دُونَكِ، فقيلَ: "أطْوَعُ من ثَوَابٍ".
والثَّائِبُ: الرِّيحُ الشديدَةُ تكونُ في أوَّلِ المَطَرِ،
وـ من البَحْرِ: ماؤُهُ الفائِضُ بَعْدَ الجَزْرِ. وثَوَّابُ بنُ عُتْبَةَ، كَكَتَّانٍ: مُحَدِّثٌ،
وـ ابنُ حُزَابَةَ: له ذِكْرٌ، وبالتخفيفِ: جَماعةٌ.
واسْتَثَابَهُ: سَأَلَهُ أن يُثِيبَهُ،
وـ مالاً: اسْتَرْجَعَهُ. وكَزُبَيْرٍ: تابِعِيٌّ مُحَدِّثٌ كَلاعِيٌّ، وآخَرُ بِكَالِيُّ. وزيادُ بنُ ثُوَيْبٍ، وعبدُ الرَّحْمنِ بنُ ثُوَيْبٍ: تابِعيّانِ.
كثَوَّبَ تَثْوِيباً،
وـ جِسْمُهُ ثَوَبَاناً، مُحَرَّكَةً: أَقْبَلَ،
وـ الحَوْضُ ثَوْباً وثُؤُوباً: امْتَلأَ أو قارَبَ، وأَثَبْتُهُ.
والثَّوَابُ: العَسَلُ، والنَّحْلُ، والجَزَاءُ،
كالمَثُوبَةِ والمَثْوَبَةِ.
أَثَابَهُ اللَّهُ،
وأَثْوَبَهُ، وثَوَّبَهُ مَثُوبَتَهُ: أَعْطَاهُ إيَّاهَا.
ومَثَابُ البِئْرِ: مَقَامُ السَّاقِي، أو وَسَطُها.
ومَثَابَتُها: مَبْلَغُ جُمُومِ مائِها، وما أشْرَفَ مِنَ الحِجَارَةِ حَوْلَها، أو مَوْضِعُ طَيِّها،
ومُجْتَمَعُ النَّاسِ بَعْدَ تَفَرُّقِهِمْ، كالمَثابِ.
والتَّثْوِيبُ: التَّعْوِيضُ، والدُّعاءُ إلى الصَّلاةِ، أو تَثْنِيَةُ الدُّعاءِ، أو أَنْ يَقولَ في أذانِ الفَجْرِ: الصَّلاةُ خَيْرٌ مِنَ النَّوْمِ مَرَّتَيْنِ عَوْداً على بَدْءٍ، والإِقامَةُ، والصَّلاةُ بَعْدَ الفَرِيضَةِ.
وتَثَوَّبَ: تَنَفَّلَ بَعْدَ الفَرِيضَةِ، وكَسَبَ الثَّوابَ.
والثَّوْبُ: اللِّباسُ، ج: أَثْوُبٌ وأَثْؤُبٌ وأَثْوَابٌ وثِيَابٌ،
وبائِعُهُ وصاحِبُهُ: ثَوَّابٌ، ومحمدُ بنُ عُمَرَ الثِّيابِيُّ المُحَدِّثُ: كان يَحْفَظُ الثِّيابَ في الحَمَّامِ. وثَوْبُ بنُ شَحْمَةَ: أسَرَ حاتِمَ طَيِّئٍ، وابنُ النَّارِ: شاعِرٌ جاهِلِيٌّ، وابنُ تَلْدَةَ: مُعَمَّرٌ، لَهُ شِعْرٌ يَوْمَ القَادِسِيَّةِ.
وللَّهِ ثَوْبَاهُ: للَّهِ دَرُّهُ.
وثَوْبُ الماءِ: السَّلَى والغِرْسُ.
وفي ثَوْبَيْ أبي أَنْ أَفِيَهُ، أي: في ذِمَّتِي وذِمَّةِ أبي.
و" إنَّ المَيِّتَ ليُبْعَثُ في ثِيَابِهِ"، أي: أعْمالِهِ. {وثيابَكَ فَطَهِّر} : قيلَ: قَلْبَكَ. وسَمَّوْا: ثَوْباً وثُوَيْباً وثَواباً، كَسَحابٍ، وثَوَابَةَ، كَسَحابَةٍ.
ومَثْوَبٌ، كمَقْعَدٍ: د باليَمَنِ.
وثُوَبُ، كَزُفَرَ، ابنُ مَعْنٍ الطائِي. وزُرْعَةُ بنُ ثُوَبُ المُقرِئ قاضي دِمَشْقَ، وعبدُ اللَّهِ بنُ ثُوَبَ أبو مُسْلمٍ الخَوْلانِيُّ، وجُمَيْح، أو جُمَيْعُ بنُ ثُوَبَ، وزيدُ بنُ ثُوَبَ: مُحَدِّثُونَ. والحَارِثُ بنُ ثُوَبَ أيضاً، لا أَثْوَبَ، (ووَهِمَ فيه عبدُ الغنِيّ، تابِعيٌّ، وأثْوِبُ بنُ عُتْبَةَ: من رُواةِ حَدِيثِ الدِّيكِ الأبْيَضِ) .
وثَوَابٌ: رجُلٌ غَزَا، أو سافَرَ فانْقَطَعَ خَبَرُهُ، فَنَذَرَتِ امْرَأُتُهُ: لَئِن اللَّهُ رَدَّهُ لَتَخْرِمَنَّ أَنْفَهُ، وتَجْنُبَنَّ به إلى مَكَّةَ، فَلَمَّا قَدِمَ أخْبَرَتْهُ به، فقال: دُونَكِ، فقيلَ: "أطْوَعُ من ثَوَابٍ".
والثَّائِبُ: الرِّيحُ الشديدَةُ تكونُ في أوَّلِ المَطَرِ،
وـ من البَحْرِ: ماؤُهُ الفائِضُ بَعْدَ الجَزْرِ. وثَوَّابُ بنُ عُتْبَةَ، كَكَتَّانٍ: مُحَدِّثٌ،
وـ ابنُ حُزَابَةَ: له ذِكْرٌ، وبالتخفيفِ: جَماعةٌ.
واسْتَثَابَهُ: سَأَلَهُ أن يُثِيبَهُ،
وـ مالاً: اسْتَرْجَعَهُ. وكَزُبَيْرٍ: تابِعِيٌّ مُحَدِّثٌ كَلاعِيٌّ، وآخَرُ بِكَالِيُّ. وزيادُ بنُ ثُوَيْبٍ، وعبدُ الرَّحْمنِ بنُ ثُوَيْبٍ: تابِعيّانِ.