[أور] الاوار بالضم: حرارة النار والشمس، وحرارة العطش أيضا: قال الراجز:
والنار قد تشفى من الاوار * والنار ههنا: السمات. وأوارة: اسم ماء.
والنار قد تشفى من الاوار * والنار ههنا: السمات. وأوارة: اسم ماء.
أور: الأوار: حُّر التَّنُّور من بعيدٍ. ويُقال: إرة في ورة، فالإرة: النّار بعينها، والورة: الحُفْرة. والمُسْتأْوِرُ: الفَزِع، قال:
كأنّه بزِوانٍ نام عن غنم ... مستأور في سواد اللّيل مَذْءُوبُ
كأنّه بزِوانٍ نام عن غنم ... مستأور في سواد اللّيل مَذْءُوبُ
أور
أُوار [مفرد]: ج أُوَر:
1 - شدّة حرّ الشَّمس "لفحَه أُوار الشَّمس".
2 - لَفْح النَّار، لهبُها، وهجُها.
3 - عطش "شعر بأُوار بسبب حرارة الشمس".
أُوار [مفرد]: ج أُوَر:
1 - شدّة حرّ الشَّمس "لفحَه أُوار الشَّمس".
2 - لَفْح النَّار، لهبُها، وهجُها.
3 - عطش "شعر بأُوار بسبب حرارة الشمس".
أ و ر
لحني أوار النار، وأوار الشمس ومررت بتنور فلفحني بأواره.
ومن المجاز: كاد يغشي عليه من الأوار وهو العطش، كما قيل له الحرة. قال:
ظللنا نخبط الظلماء ظهراً ... لديه والمطيُّ به أوار
جوعهم حتى أظلمت أبصارهم، فكأنهم ظهراً في ليل مظلم. ورجل أواري: شديد العطش.
لحني أوار النار، وأوار الشمس ومررت بتنور فلفحني بأواره.
ومن المجاز: كاد يغشي عليه من الأوار وهو العطش، كما قيل له الحرة. قال:
ظللنا نخبط الظلماء ظهراً ... لديه والمطيُّ به أوار
جوعهم حتى أظلمت أبصارهم، فكأنهم ظهراً في ليل مظلم. ورجل أواري: شديد العطش.
(أور) - في حديث عَطاء أَنَّ في بَعضِ الكُتُب "أبشِرى أُورِى شَلِمَ براكِب الحِمار".
ويُريد بيتَ المَقْدِس، قال الأَعشى:
وقد طُفْت للمالِ آفَاقَه ... عُمانَ فَحِمْصَ فأُورِى شَلِمَ
وقال أبو نصر: فأورِى سَلِم، بالسين المهملة وكسر اللام، كأنّه عرَّبه، قال: وهذا بالعِبْرانية أُورِى شُولُومِ وقيل معناه: بَيتُ السَّلم، ويقال: بتَشْدِيد اللَّام.
ورُوِى عن كعب: أَنَّ الجَنَّة في السمّاء السَّابِعَة بمِيزان بَيتِ المقدس والصخرة، ولو وَقَع حجرٌ منها وَقَع على الصَّخْرة، لذلك دعيت أورَسَلِم، ودُعِيت الجنة دَارَ السلام.
ويُريد بيتَ المَقْدِس، قال الأَعشى:
وقد طُفْت للمالِ آفَاقَه ... عُمانَ فَحِمْصَ فأُورِى شَلِمَ
وقال أبو نصر: فأورِى سَلِم، بالسين المهملة وكسر اللام، كأنّه عرَّبه، قال: وهذا بالعِبْرانية أُورِى شُولُومِ وقيل معناه: بَيتُ السَّلم، ويقال: بتَشْدِيد اللَّام.
ورُوِى عن كعب: أَنَّ الجَنَّة في السمّاء السَّابِعَة بمِيزان بَيتِ المقدس والصخرة، ولو وَقَع حجرٌ منها وَقَع على الصَّخْرة، لذلك دعيت أورَسَلِم، ودُعِيت الجنة دَارَ السلام.
[أور] الأُوَارُ حَرُّ الشمس والنار والعطش وقيل الدخان واللهب قال أبو حنيفة الأُوَارُ أرقُّ من الدخان وألطف قال الكِسَائيُّ الأُوَارُ مقلوبٌ أصلُه الوُآرُ ثم خُفِّفت الهمزة فأُبدلت في اللفظ واوًا فصارت وُرَارٌ فلما التقت في أول الكلمة واوان وأُجري غير اللازم مُجْرى اللازم أُبدلت الأولى همزة فصارت أُوَارًا والجمع أُورٌ وأرض أَوِرَةٌ وَوَئِرةٌ مقلوبٌ شديدة الأُوارِ وريح إيرٌ وأَوْرٌ باردة والأُوارُ أيضًا الجَنُوبُ والْمستَأْوِرُ الفَزِعُ واسْتأْوَرَتِ الإبلُ نَفَرت في السَّهْلِ وكذلك الوحش وآرَةُ وأُوَارَةُ موضعانِ قال
(عُدَاويَّةٌ هيهاتَ منكَ مَحَلُّها ... إذا ما هيَ احتَلَّتْ بقُدْسَ وآرَتِ)
ويروى بقدسِ أُوَارَتِ عُداويَّةٌ منسوبة إلى عديٍّ على غير قياس وأُورِيَا رجل من بني إسرائيل وهو زوج المرأة التي فتن بها داود عليه السلام
(عُدَاويَّةٌ هيهاتَ منكَ مَحَلُّها ... إذا ما هيَ احتَلَّتْ بقُدْسَ وآرَتِ)
ويروى بقدسِ أُوَارَتِ عُداويَّةٌ منسوبة إلى عديٍّ على غير قياس وأُورِيَا رجل من بني إسرائيل وهو زوج المرأة التي فتن بها داود عليه السلام