ي ئ س
يئس منه يأساً واستيأس، وأيأسته. وهو بين عطفة مطمعٍ وصدفة مؤيسٍ. ورجل يؤوس. وتقول: الله يخلف ويؤوس، والعبد كنود يؤوس.
ومن المجاز: قد يئست أنك رجل صدق بمعنى علمت. قال سحيم:
أقول لهم بالشّعب إذ ييسرونني ... ألم تيأسوا أني ابن فارس زهدم
وقال آخر:
ألم تيأس الأقوام أني أنا ابنه ... وإن كنت عن عرض العشيرة نائياً
وذلك أن مع الطمع القلق ومع انقطاعه السكون والطمأنينة كما مع العلم ولذلك قيل: " اليأس إحدى الراحتين ".
يئس منه يأساً واستيأس، وأيأسته. وهو بين عطفة مطمعٍ وصدفة مؤيسٍ. ورجل يؤوس. وتقول: الله يخلف ويؤوس، والعبد كنود يؤوس.
ومن المجاز: قد يئست أنك رجل صدق بمعنى علمت. قال سحيم:
أقول لهم بالشّعب إذ ييسرونني ... ألم تيأسوا أني ابن فارس زهدم
وقال آخر:
ألم تيأس الأقوام أني أنا ابنه ... وإن كنت عن عرض العشيرة نائياً
وذلك أن مع الطمع القلق ومع انقطاعه السكون والطمأنينة كما مع العلم ولذلك قيل: " اليأس إحدى الراحتين ".