شرعب
: (الشَّرْعَبُ: الطَّوِيلُ) . وشَرْعَبَ الشَّيءَ: طوَّله. قَالَه طُفَيْلٌ:
أَسِيلَةُ مَجْرَى الدَّمْع خُمْصَانَةُ الحَشَى
بَرُودُ الثَّنَايَا ذَاتُ خَلْقٍ مُشَرْعَبِ
(و) الشَّرْعَبَةُ: شَقُّ اللَّحْمِ الأَدِيم طُولاً. يُقَالُ: (شَرْعَبَ الأَدِيمَ) أَي (قَطَعَه طولا) . والشَّرْعَبَةُ: القِطْعَةُ مِنْهُ.
(والشَّرْعَبِيُّ) والشَّرْعَبِيَّةُ: (ضَرْبٌ من البُرُودِ) . أَنْشَدَ الأَزْهَرِيّ:
كالبُسْتَانِ والشَّرْعَبِيَّ ذَا الأَذْيَال
(و) الشَّرْعَبيُّ: (الطَّويلُ الحَسَنُ الجِسْمِ) ، وَفِي نُسْخَةٍ الخِيمِ. وَرجل شَرْعَبٌ: طَوِيلٌ خَفِيفُ الجِسْمِ، والأُنْثَى بِالْهَاءِ، كَذَا فِي لِسَان العَرَب.
(و) الشَّرْعَبِيّ: (عُبَيْدَةُ) بنُ شُرَحْبِيلَ (التابِعِيُّ) حِمْصِيٌّ مِنْ أَصْحَاب مُعَاذِ بْنِ جَبَل رَضِي اللهُ عَنْه.
(والشُّرْعُوبُ: نَبْتٌ أَو ثَمَرَة) قَالَه الصاغَانيّ.
(والشَّرْعَبِيَّةُ: ع) من بِلَاد تَغلِب، وكَانَ يَوْمُ الشَّرْعَبِيَّة لتَغْلبَ على قَيْسٍ قَالَ الأَخطل:
ولَقَدْ بَكَى الجَحَّافُ لَمَّا أَوقَعَتْ
بالشَّرْعَبِيَّة إِذْ رَأَى الأَهْوَالَا
والشَّرْعَبِيَّةُ أَيْضاً مَوْضِع بِنَاحِيَة مَنْبِج، فبَعْضُهُم يَقُولُ: إِنَّ الوَاقِعَة السَّابِقَة كَانَتْ بِنَاحِيَة مَنبِج وَهُوَ غَلَط، كذَا فِي أَنْسَاب البَلَاذُرِيّ.
وَمِمَّا فَاتَ المُصَنِّف:.
شَرْعَب: حِصْن باليَمَن، وَقد نُسِبَ إِلَيْهِ جَمَاعَةٌ من المُحَدِّثِين. وَفِي تحفَة الأَصْحَابِ أَن شَرْعَب اسْمُ رَجُل، وَبِه سُمِّيَتِ الْبَلَد، وهُم الشَّرَاعِبُ من أَوْلَادِ عَبْدِ شَمْسِ الْملك.
: (الشَّرْعَبُ: الطَّوِيلُ) . وشَرْعَبَ الشَّيءَ: طوَّله. قَالَه طُفَيْلٌ:
أَسِيلَةُ مَجْرَى الدَّمْع خُمْصَانَةُ الحَشَى
بَرُودُ الثَّنَايَا ذَاتُ خَلْقٍ مُشَرْعَبِ
(و) الشَّرْعَبَةُ: شَقُّ اللَّحْمِ الأَدِيم طُولاً. يُقَالُ: (شَرْعَبَ الأَدِيمَ) أَي (قَطَعَه طولا) . والشَّرْعَبَةُ: القِطْعَةُ مِنْهُ.
(والشَّرْعَبِيُّ) والشَّرْعَبِيَّةُ: (ضَرْبٌ من البُرُودِ) . أَنْشَدَ الأَزْهَرِيّ:
كالبُسْتَانِ والشَّرْعَبِيَّ ذَا الأَذْيَال
(و) الشَّرْعَبيُّ: (الطَّويلُ الحَسَنُ الجِسْمِ) ، وَفِي نُسْخَةٍ الخِيمِ. وَرجل شَرْعَبٌ: طَوِيلٌ خَفِيفُ الجِسْمِ، والأُنْثَى بِالْهَاءِ، كَذَا فِي لِسَان العَرَب.
(و) الشَّرْعَبِيّ: (عُبَيْدَةُ) بنُ شُرَحْبِيلَ (التابِعِيُّ) حِمْصِيٌّ مِنْ أَصْحَاب مُعَاذِ بْنِ جَبَل رَضِي اللهُ عَنْه.
(والشُّرْعُوبُ: نَبْتٌ أَو ثَمَرَة) قَالَه الصاغَانيّ.
(والشَّرْعَبِيَّةُ: ع) من بِلَاد تَغلِب، وكَانَ يَوْمُ الشَّرْعَبِيَّة لتَغْلبَ على قَيْسٍ قَالَ الأَخطل:
ولَقَدْ بَكَى الجَحَّافُ لَمَّا أَوقَعَتْ
بالشَّرْعَبِيَّة إِذْ رَأَى الأَهْوَالَا
والشَّرْعَبِيَّةُ أَيْضاً مَوْضِع بِنَاحِيَة مَنْبِج، فبَعْضُهُم يَقُولُ: إِنَّ الوَاقِعَة السَّابِقَة كَانَتْ بِنَاحِيَة مَنبِج وَهُوَ غَلَط، كذَا فِي أَنْسَاب البَلَاذُرِيّ.
وَمِمَّا فَاتَ المُصَنِّف:.
شَرْعَب: حِصْن باليَمَن، وَقد نُسِبَ إِلَيْهِ جَمَاعَةٌ من المُحَدِّثِين. وَفِي تحفَة الأَصْحَابِ أَن شَرْعَب اسْمُ رَجُل، وَبِه سُمِّيَتِ الْبَلَد، وهُم الشَّرَاعِبُ من أَوْلَادِ عَبْدِ شَمْسِ الْملك.