حفَ
قال عزّ وجلّ: وَتَرَى الْمَلائِكَةَ حَافِّينَ مِنْ حَوْلِ الْعَرْشِ
[الزمر/ 75] ، أي: مطيفين بِحَافَّتَيْهِ، أي: جانبيه، ومنه قول النبيّ عليه الصلاة والسلام: «تَحُفُّه الملائكة بأجنحتها» .
وقال الشاعر:
له لحظات في حَفَافِي سريره
وجمعه: أَحِفَّة، وقال عزّ وجل: وَحَفَفْناهُما بِنَخْلٍ
[الكهف/ 32] ، وفلان في حَفَفٍ من العيش، أي: في ضيق، كأنه حصل في حفف منه، أي: جانب، بخلاف من قيل فيه: هو في واسطة من العيش.
ومنه قيل: من حَفَّنَا أو رفّنا فليقتصد ، أي:
من تفقد حفف عيشنا.
وحَفِيفُ الشجر والجناح: صوتهما، فذلك حكاية صوتهما، والحَفُّ: آلة النساج، سمّي بذلك لما يسمع من حفّه، وهو صوت حركته.
قال عزّ وجلّ: وَتَرَى الْمَلائِكَةَ حَافِّينَ مِنْ حَوْلِ الْعَرْشِ
[الزمر/ 75] ، أي: مطيفين بِحَافَّتَيْهِ، أي: جانبيه، ومنه قول النبيّ عليه الصلاة والسلام: «تَحُفُّه الملائكة بأجنحتها» .
وقال الشاعر:
له لحظات في حَفَافِي سريره
وجمعه: أَحِفَّة، وقال عزّ وجل: وَحَفَفْناهُما بِنَخْلٍ
[الكهف/ 32] ، وفلان في حَفَفٍ من العيش، أي: في ضيق، كأنه حصل في حفف منه، أي: جانب، بخلاف من قيل فيه: هو في واسطة من العيش.
ومنه قيل: من حَفَّنَا أو رفّنا فليقتصد ، أي:
من تفقد حفف عيشنا.
وحَفِيفُ الشجر والجناح: صوتهما، فذلك حكاية صوتهما، والحَفُّ: آلة النساج، سمّي بذلك لما يسمع من حفّه، وهو صوت حركته.