(جَعَرَ)
- فِي حَدِيثِ الْعَبَّاسِ «أَنَّهُ وسَم الجَاعِرَتَيْنِ» هُما لَحْمَتَان يَكْتَنِفَان أصْل الذنَب، وَهُمَا مِنَ الْإِنْسَانِ فِي مَوْضِعِ رَقْمَتَي الحِمَار.
وَمِنْهُ الْحَدِيثُ «أَنَّهُ كَوى حِمارا فِي جَاعِرَتَيْهِ» .
وَكِتَابُ عَبْدِ الْمَلِكِ إِلَى الْحَجَّاجِ «قاتَلك اللَّهُ أسْوَدَ الجَاعِرَتَيْنِ» .
(س) وَفِي حَدِيثِ عَمْرو بْنِ دِينَارٍ «كَانُوا يَقُولُونَ فِي الجاهِليَّة: دَعوا الصَّرُورَة بِجَهْله، وإنْ رَمَى بِجَعْرِهِ فِي رَحْله» الجَعْرُ: مَا يَبِسَ مِنَ الثُّفْل فِي الدُّبُر، أَوْ خَرج يَابِساً.
(س) وَمِنْهُ حَدِيثُ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ «إِنِّي مِجْعَار البَطْن» أَيْ يَابِسُ الطَّبِيعَة.
(هـ) وَحَدِيثُهُ الْآخَرُ «إيَّاكم ونَوْمَةَ الْغَدَاةِ فإنَّها مَجْعَرَةٌ» يُريد يُبْسَ الطَّبيعَة: أَيْ إِنَّهَا مَظِنَّة لِذَلِكَ. (هـ) وَفِيهِ «أَنَّهُ نَهَى عَنْ لَوْنَيْن مِنَ التَّمر؛ الجُعْرُور وَلَوْن حُبَيْق» الجُعْرُور: ضَرْبٌ مِنَ من الذّقل يَحْمِل رُطَباً صِغَاراً لَا خَيْر فِيهِ.
(هـ) وَفِيهِ «أَنَّهُ نَزَلَ الجِعْرَانَة» قَدْ تَكَرَّرَ ذِكْرُهَا فِي الْحَدِيثِ، وَهُوَ مَوْضِعٌ قَرِيبٌ مِنْ مَكَّةَ، وَهِيَ فِي الحِلّ، ومِيقاتٌ للإِحْرام، وَهِيَ بِتَسْكِين العَين والتَّخْفِيف وَقَدْ تُكْسَر الْعَيْنُ وتُشدّد الرَّاءُ.
- فِي حَدِيثِ الْعَبَّاسِ «أَنَّهُ وسَم الجَاعِرَتَيْنِ» هُما لَحْمَتَان يَكْتَنِفَان أصْل الذنَب، وَهُمَا مِنَ الْإِنْسَانِ فِي مَوْضِعِ رَقْمَتَي الحِمَار.
وَمِنْهُ الْحَدِيثُ «أَنَّهُ كَوى حِمارا فِي جَاعِرَتَيْهِ» .
وَكِتَابُ عَبْدِ الْمَلِكِ إِلَى الْحَجَّاجِ «قاتَلك اللَّهُ أسْوَدَ الجَاعِرَتَيْنِ» .
(س) وَفِي حَدِيثِ عَمْرو بْنِ دِينَارٍ «كَانُوا يَقُولُونَ فِي الجاهِليَّة: دَعوا الصَّرُورَة بِجَهْله، وإنْ رَمَى بِجَعْرِهِ فِي رَحْله» الجَعْرُ: مَا يَبِسَ مِنَ الثُّفْل فِي الدُّبُر، أَوْ خَرج يَابِساً.
(س) وَمِنْهُ حَدِيثُ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ «إِنِّي مِجْعَار البَطْن» أَيْ يَابِسُ الطَّبِيعَة.
(هـ) وَحَدِيثُهُ الْآخَرُ «إيَّاكم ونَوْمَةَ الْغَدَاةِ فإنَّها مَجْعَرَةٌ» يُريد يُبْسَ الطَّبيعَة: أَيْ إِنَّهَا مَظِنَّة لِذَلِكَ. (هـ) وَفِيهِ «أَنَّهُ نَهَى عَنْ لَوْنَيْن مِنَ التَّمر؛ الجُعْرُور وَلَوْن حُبَيْق» الجُعْرُور: ضَرْبٌ مِنَ من الذّقل يَحْمِل رُطَباً صِغَاراً لَا خَيْر فِيهِ.
(هـ) وَفِيهِ «أَنَّهُ نَزَلَ الجِعْرَانَة» قَدْ تَكَرَّرَ ذِكْرُهَا فِي الْحَدِيثِ، وَهُوَ مَوْضِعٌ قَرِيبٌ مِنْ مَكَّةَ، وَهِيَ فِي الحِلّ، ومِيقاتٌ للإِحْرام، وَهِيَ بِتَسْكِين العَين والتَّخْفِيف وَقَدْ تُكْسَر الْعَيْنُ وتُشدّد الرَّاءُ.